lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

حكاية شاب طُرد من مدرسة الشرطة بوجدة بدعوى أن” ابن خاله من المتطرفين”

0

 

محطة24- أحمد بيضي

عاد الشاب محمد أكريبي، ليذكر الرأي العام، والجهات المعنية، بحالته المؤلمة بعد “إجهاض” حلمه في العمل بسلك الشرطة، حيث تم طرده مباشرة بعد قضائه تسعة أشهر من التداريب والتكوين بالمدرسة الشرطة بوجدة، التابعة للمعهد الملكي للشرطة، والتي كان قد تم افتتاحها في سياق عمل المصالح الأمنية على تدعيم البنيات التحتية الموجهة لتكوين الملتحقين بسلك حراس الأمن، حيث أبت الأقدار الدخيلة إلا أن تعاكس حلم الشاب المذكور في توظيف يضمن به مستقبله وقوت أسرته الفقيرة.

 
وفي هذا الصدد، استعرض الشاب محمد أكريبي، المنحدر من خنيفرة، ظروف اختياره المشاركة في مباريات سلك الشرطة، ليتلقى استدعاء من مدرسة الشرطة في وجدة، في 19 من فبراير عام 2015، ورغم تزامن هذا التاريخ مع دورة استدراكية بالجامعة، حسب قوله، فقد فضل التخلي عنها مقابل التوجه إلى مدرسة الشرطة بحلم كبير وأمل عريض في تحسين المستوى المعيشي لأسرته المقهورة، وإنقاذ والده المسن من معاناته اليومية كبائع متجول للخضر بأسواق ودروب المدينة.

 
ومنذ ولوجه مدرسة الشرطة المذكورة، يقول الشاب محمد أكريبي، وهو يبذل كل ما بوسعه لأن يكون في مستوى التداريب، ويتأهل بالشكل المطلوب للعمل بسلك الشرطة، إلى حين انقضاء تسعة أشهر من هذه التداريب، دون أي خطأ أو مخالفة، وفي التزام تام بقواعد الانضباط واحترام السر المهني، وبشروط الحلاقة والاستيقاظ المبكر والعناية بالهندام، وغيرها من المهام الموكولة إليه التي كان يؤديها على أحسن وجه بشهادة المؤطرين قبل زملاء المدرسة.

 
وكم كانت صدمة الشاب المعني بالأمر كبيرة يوم إشعاره بأمر توقيع محضر مغادرة المدرسة، دون علمه وقتها بأسباب وملابسات القرار المفاجئ، إلا بعد توديعه أبواب المدرسة، حيث اكتشف أن فرقة من المحققين التي تكلفت بإنجاز بحث أولي يخصه وباقي زملائه المتدربين الجدد بالمدرسة، حول حياته الاجتماعية وارتباطاته السياسية وهويته العامة، وبناء على ذلك تم التركيز على أن ابن خاله كان ينتمي لجماعة دينية متطرفة قبل اعتقاله، وهو السبب الذي أثار دهشة الشاب المذكور وجعله يتساءل حول معنى تبديد مستقبله وحلمه بدعوى انتماء شخص متطرف لعائلته.
وبينما وجد الشاب محمد أكريبي نفسه مقيدا بمصيره المجهول دون أي عمل، ومحروما من دراسته التي ضاعت منه، وتائها بعد هجرة أفراد أسرته لمدينة أكادير بحثا عن العيش الكريم، حسب قوله دائما، فقد ظل ينتظر الذي لا يأتي، وفي كل مرة يفكر في الاستنجاد بالجهات المعنية بالأمر، وإدارة السيد عبد اللطيف الحموشي، من أجل إعادة النظر في وضعيته التي كان طبيعيا أن تؤثر عميقا على حالته النفسية والمعنوية بعد الاجتماعية والعائلية.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.