lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

حوار مع الموساوي العجلاوي.. الدول الأوربية والأمريكية ترى في البوليزاريو عود ثقاب في يد أطراف جزائرية

0

الموساوي العجلاوي الأستاذ الباحث في “مركز إفريقيا والشرق الأوسط للدراسات” 

 الدول الأوربية والأمريكية ترى في عناصر البوليزاريو عود ثقاب في يد أطراف جزائرية

 

هناك أوامر من أطراف جزائرية تريد توظيف سيناريو اصطدام عسكري مع المغرب من أجل حسم المعركة في هرم السلطة

 

 أي اصطدام عسكري بين المغرب والجزائر سيكون في مصلحة طرف على حساب طرف آخر في هرم السلطة، و أي صراع مغربي جزائري لن تستفيد منه سوى إيران

 

يجري الحديث عن مشروع لإدارة ترامب لإدخال جبهة البوليزاريو في لائحة المنظمات الإرهابية.

 

حوار: عبد الحق الريحاني

التقت جريدة “الاتحاد الاشتراكي” مع الموساوي العجلاوي الأستاذ الباحث في “مركز إفريقيا والشرق الأوسط للدراسات”، وأجرت معه حوارا  بخصوص تطورات الوضع بمنطقة الكركارات، ولا مس الموساوي  عدد من القضايا التي تخص هذا الملف في إطار سياقه الصحيح، برؤية الأكاديمي والمتخصص، كما  أوضح خلفيات الصراع في هذه القضية ومن يقف وراء هذه الأزمة المفتعلة، وارتباطها بطرفي الصراع في هرم السلطة داخل الجزائر، كما سلط الضوء على أن أي اصطدام بين المغرب والجزائر لن تستفيد منه سوى ايران،  والعواصم الكبرى المهتمة بقضية الصحراء تعرف هذه الحقيقة، كما قدم الاكاديمي الموساوي قراءة لموقف المغرب الداعي للانسحاب الاحادي من منطقة الكركارات في عز التوثر،  ثم مواقف الدول العظمى من ذلك، وقدم الموساوي تحليلا عميقا للصراع المفتعل من قبل البوليساريو وكيف تستعمل الجزائر ذلك في محاولة منها لايقاف الآلة الديبلوماسية التي يقودها جلالة الملك في افريقيا، واخير أوضح كيف يمكن للامم المتحدة أن تلعب دورها المحوري في هذا النزاع خاصة أن الامين العام للامم المتحدة يعرف جيدا الملف بحكم تجربته وخبرته السياسية الدولية.

 

هاهي قراءتك السياسية للموقف الرسمي للمغربي الداعي للانسحاب الأحادي  من منطقة  الكركرات  بعد الاتصال الهاتفي لجلالة الملك مع الأمين العام للأمم المتحدة؟

أعتقد أنه يجب قراءة ” نزاع الكركرات” في تقاطع سياقين، 1) السياق العام المرتبط بالحضور القوي للمغرب في القارة الإفريقية وبعودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي وبطلب الالتحاق بمجموعة دول غرب إفريقيا، ثم تطور التفاعلات السياسية داخل الجزائر وموريتانيا، أضف إلى هذا وذاك ظهور بوادر مقاربة مغربية جديدة في الأفق تهدف إلى نقل الاهتمام بصراع الصحراء إلى شرق الجدار. 2) السياق الخاص مرتبط بوضع الكركرات، عنق الزجاجة في خارطة الحسابات الجيوسياسية في المنطقة، فالكركرات المعبر إلى موريتانيا وهو مجال جغرافي لا يتعدى طوله 5 كلمترات، لكنه خارج السيادة المغربية، ويقع قانونا تحت مراقبة الأمم المتحدة، التي تغاضت عن تسرب عناصر مسلحة من البوليزاريو إلى شرق الجدار، ولم تكن منطقة الكركرات تثير اهتمام البوليزاريو علنا إلا بعد أن قرر المغرب ” تطهير ” المنطقة من شبكات الاتجار في الممنوعات وأشياء أخرى، وارتباط هذه الشبكات بالحركات الجهادية، ويكفي تصفح تقرير الأمين العام إلى مجلس الأمن ( أبريل 1013) الذي أورد عددا من الفقرات عن تدهور الوضع الأمني شرق الجدار.

في بداية العملية المغربية في الكركرات، وتعبيد الطريق، كانت تصريحات الأمانة العامة في صالح المغرب، لكن بعد تسلل البوليزاريو إلى المنطقة، طالبت الأمم المتحدة باحترام وقف إطلاق النار، والأمر موجه للبوليزاريو التي وصلت عرباتها العسكرية، بعد 17 يوما من أشغال التعبيد، إلى بعد 200 متر من الورش، ويبقى السؤال من أين مرت العناصر المسلحة خلال السبعة عشر يوما. المخابرات الجزائرية وعن طريق بعض أصدقائها الإسبان سربت خبرا مفاده أن هناك وثيقة سرية داخل الأمم المتحدة تحمل المغرب مسؤولية خرق وقف إطلاق النار، علما أن الأمم المتحدة لا تتعامل بالوثائق السرية.

 

حدث كل هذا في سياق كان الحديث جاريا بين أطراف موريتانية وجزائرية من أجل تسليم لكويرة إلى البوليزاريو، في ظل الرسائل التي كانت توجهها تلك الأطراف إلى المغرب. انتبهت المصالح الجزائرية، وفي صعوبة تسليم لكويرة إلى البوليزاريو ، إلى إمكانية وضع عناصر مسلحة من البوليزاريو في مواجهة مركز الدرك المتقدم في المنطقة، بعدما تم تهديد العاملين في تزفيت الطريق المؤدي إلى الحدود الموريتانية، فهي بذلك تنقل حضور البوليزاريو إلى واجهة المحيط ، وتدفع به إلى التصعيد ضد العابرين من الشاحنات المغربية نحو موريتانيا، لاستفزاز الحضور العسكري المغربي في المنطقة.

ويبدو من خلال الأخبار الواردة من هناك،  أن هناك أوامر من أطراف جزائرية تريد توظيف سيناريو اصطدام عسكري مع المغرب من أجل حسم المعركة في هرم السلطة، وهذا ما أرعب عددا من الدول الأوربية والأمريكية التي ترى في عناصر البوليزاريو عود ثقاب في يد أطراف جزائرية، علما أن  السياق السياسي الحالي يشبه كثيرا سياق 1963. البوليزاريو والدولة الحاضنة وأخواتهما من قبيل جنوب إفريقيا وزيمبابوي والموزامبيق وناميبيا والمالاوي، تبحث عن مادة للاشتغال في لجان الاتحاد الإفريقي خاصة مجلس السلم والأمن، لتبخيس عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي.

هذه الأشياء كلها تفسر لماذا أخذت الكركرات هذا الاهتمام الدولي والجهوي بهذه المنطقة

 

 كيف تقرأ المواقف المعبر عنها بهذا الخصوص،  من قبل بعض العواصم الكبرى المهتمة بقضية نزاع الصحراء كفرنسا، اسبانيا، الاتحاد الاوروبي، ثم سفارة الولايات المتحدة بالرباط، حول عملية الانسحاب الاحادي للمغرب؟

المصطلحات الواردة في هذه البيانات والتصريحات تحمل معنى مشتركا وهو الارتياح والايجابية ووصف موقف المغرب بالمتعقل، وبعض العبارات أقرب إلى المدح، وهذا أمر مرتبط بمعرفة الدول الكبرى من يقف وراء عربدة البوليزاريو في الكركرات، وهذه الدول تعرف مسبقا أن الحسم العسكري  المغربي في المنطقة لن يتطلب وقتا طويلا، لكنها تعي من خلال معرفتها بما يجري في هرم السلطة الجزائرية أن أي اصطدام عسكري بين المغرب والجزائر سيكون في مصلحة طرف على حساب طرف آخر في هرم السلطة، و أي صراع مغربي جزائري لن تستفيد منه سوى إيران، إنها صورة الصراع الإقليمي في الشرق الأوسط قد تتكررهذه المرة بمكونات مغاربية.

 

 الرئيس بوتفليقة بعث رسالة ردا  على رسالة جلالة الملك بخصوص اتحاد المغرب العربي، يؤكد فيها الرئيس الجزائري على أن الجزائر  متشبث بهذا الاتحاد المغاربي؟ في حين نجد هذا الأخير مؤخرا يبعث رسالة لرئيس جبهة البوليساريو تؤكد أن الجزائر مع تقرير المصير وتدعم البوليساريو ككيان وهمي ضدا على الوحدة الترابية للمغرب؟ كيف تحللون هذا التناقد في الموقف الجزائري والسياسة العقيمة حيال جارة شقيقة المغرب والاتحاد المغاربي؟

وهذا عمق التناقض في الخطاب الجزائري، وهو في نفس الوقت يكشف توظيف ورقة البوليزاريو في الصراع الدائر في أعلى هرم السلطة بالجزائر، وظهر ذلك في ترتيبات تنظيم خلافة محمد عبد العزيز واجتماع قصر المرادية في مارس 2016، و”رسالة بوتفليقة” إلى الأمانة الوطنية للبوليزاريو، وتعيين ابراهيم غالي على رأس البوليزاريو قبل انعقاد المؤتمر الاستثنائي ( يونيو 2016) من خلال تعيينه رئيس اللجنة التحضيرية، وتكليف الجنرال طرطاق ( المنسق الأمني بالرئاسة) بالجانب الأمني لهذه الترتيبات. أما القول بأن عبد العزيز بوتفليقة كتب رسالة إلى إبراهيم غالي فهذا متناقض مع الحالة الصحية لبوتفليقة، التي أعلن أنه طريح الفراش ويعاني من ضربة برد قوية، أي وجوب الحديث عن من كتب الرسالة من الأطراف المتصارعة بورقة نزاع الصحراء.

 كيف تنظرون لمستقبل الصراع حول هذه  القضية التي تستعملها البوليساريو والجزائر طمعا في إيقاف الآلة الديبلوماسية والعمل الميداني الذي يقوده جلالة الملك على  صعيد إفريقيا ؟

تعتبر أطراف داخل هرم السلطة الجزائرية أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، منذ رسالة الملك محمد السادس إلى القمة 27 بكيغالي، وانتصار المغرب وأصدقائه في القمة 28  للاتحاد الإفريقي على مناورات المستشار القانوني للاتحاد وعلى زوما وأخواتها، واختراق المغرب لدول شرق وجنوب القارة، إضافة إلى توطيد حضور المغرب المتعدد المداخل في غرب إفريقيا، والذي توج بطلب مغربي بالانضمام إلى هذا التجمع، كل هذا فاجأ قيادات الدولة الجزائرية، واعتبرته انهزاما للمخابرات الجزائرية التي ينسق أطرافها الجنرال طرطاق، وبدرجة أقل الجنرال عبد الغني الهامل، وحملتهما مسؤولية الفشل الذي منيت به المخابرات الجزائرية في كشف مشاريع المغرب الإفريقية، فكان الرجوع إلى الجنرال توفيق مدير الد.ر.س المنحل وإلى بلخادم، وكانت العودة من باب إقالة سعيداني من زعامة جبهة التحرير الوطني. ويبدو أن مخططات مستعجلة وضعت لمواجهة المد الإفريقي للمغرب، منها الاستعانة بدول جنوب القارة، البعيدة عن المنطقة، واستخدام  أسطوانة ” دور الجزائر” في محاربة الاستعمار في القارة، وتحريك القطاعات الاقتصادية لاختراق إفريقيا، والتي أدت إلى مهزلة حين تم على عجل تنظيم ملتقى الاستثمار والأعمال في إفريقيا، ودعي له من هب ودب ومن لا علاقة له بالأعمال ، وكانت الفضيحة في الجلسة الافتتاحية حين انسحبت الحكومة برمتها من الجلسة، وسط ذهول الدبلوماسيين الحاضرين، وظهر أن الحكومة في طرف ورجال الأعمال برئاسة حداد في طرف آخر، وليلة الإعداد  لهذا المؤتمر الإفريقي ، غضب طرف آخر في هرم السلطة من تجاهله فشن حملة هوجاء على المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء وشحنوا في حاويات ليرموا على آلاف الكلمترات من العاصمة وبالضبط على مشارف الحدود المالية الجزائرية والحدود النجرية الجزائرية. وحتى تكتمل صورة الصراع القوي بين هذه الأطراف، عمد وزير الخارجية لعمامرة إلى تنظيم ندوة صحفية في نفس الوقت الذي كان فيه علي حداد راعي الملتقى يثني في ندوة صحفية مماثلة على نجاح الملتقى الإفريقي للاستثمار.

إن الدبلوماسية الإفريقية التي يقودها الملك تثير القلق والنرفزة داخل هرم السلطة الجزائرية، ولقد أثيرت تساؤلات مؤخرا عن إلغاء الملك لزيارته إلى مالي، والظاهر أن رئيس الباطرونا  علي حداد، المؤازر من لدن أويحيى مدير ديوان بوتفليقة، كلف بمهمة أن يحل بالبلدان التي يزورها الملك مباشرة للتأثير في نتائج الزيارات الملكية، لكن الوفد الجزائري الذي حل بباماكو ، والذي “دعي” من لدن ملتقى يرأسه رجل يعرفه المغاربة جيدا، وليس من لدن الحكومة المالية، لم يحمل إلا الخطابات والوعود، في حين أن زيارات الملك تنتهي بعشرات الاتفاقات والبروتوكولات. هرم السلطة في الجزائر يعرف أنه غير قادر على منافسة المغرب في القارة، لان الدبلوماسية الملكية متعددة المداخل ولقوة القطاع الخاص المغربي، واندماج المشاريع المغربية مع خصوصيات كل دولة إفريقية على حدة، أي أن الاتفاقات مدروسة بشكل دقيق، وهذا ما دفع دول شرق القارة إلى فتح أبوابها أمام المقاولات المغربية العمومية و الخاصة.

 هل ستبقى الأمم المتحدة مكتوفة الأيدي أمام هذه الاستفزازات التي تقوم بها البوليساريو اتجاه المغرب الذي ابدي حسن نية في إبقاء الوضع على ما هو عليه بمنطقة الكركارات، حيث بدأ البوليساريو يهدد حركة المرور التجارية ما بين المغرب وموريتانيا؟

الأمم المتحدة واجهة للدول الكبرى، والكرة الآن في ملعب الأمين العام، وبعد انسحاب المغرب من الكلومترين ونصف، على الأمم المتحدة من خلال الدول الكبرى أن تمارس ضغطا على البوليزاريو والدولة الحاضنة، خاصة ما تعلق بحرية تنقل الشاحنات والسيارات في الخمس كلمترات التي توجد بها المينورسو وعناصر البوليزاريو.

يربح المغرب الآن الأمين العام الجديد العارف بخبايا الصراع أحسن من أي أمين عام سابق. يجري أيضا حديث عن مشروع لإدارة ترامب لإدخال جبهة البوليزاريو في لائحة المنظمات الإرهابية، إذا لم ينجح أصدقاء الجزائر من صد ذلك. روسيا تراقب من بعيد كيف تتموقع داخل نزاع الصحراء وفي شمال إفريقيا في سياق البحث عن منصات نفوذ في حوض المتوسط، وفرنسا المهتمة بشؤونها الداخلية والمتخوفة من توجيه ” الكتائب الإلكترونية” لروسيا للانتخابات الرئاسية المقبلة، و يظهر أن ما تعيشه فرنسا حاليا هجومات مضادة من المصالح السرية الفرنسية لبعثرة سيناريوهات روسيا في فرنسا، علما أن التغطية الإعلامية الفرنسية لصراع المغرب مع الجزائر وطلب الانضمام إلى مجموعة دول غرب إفريقيا تعكس أيضا قلقا فرنسيا من ” توغل ” المغرب في غرب القارة الذي يوصف بمنطقة نفوذ فرنسية. أي أن موقف الأمم المتحدة مما يحدث الآن تتحكم فيه مصالح الدول الخمس الكبرى، رغم أنها تتخوف من اصطدام عسكري بين المغرب والجزائر.

 

 

 

 

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.