lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

كرواتيا تحقق حلم العمر

0

محطة24

تمكن المنتخب الكرواتي، أمس الأربعاء بموسكو، من الإطاحة بنظيره الإنجليزي بعدما فاز عليه في الشوطين الإضافين بنتيجة هدفين لهدف واحد، ليحرز بطاقة التأهل الثانية للنهائي لأول مرة في تاريخه، ويقابل المنتخب الفرنسي الأحد المقبل بملعب لوجنيكي بموسكو.

 

وكانت الدقائق الأولى من هذا اللقاء، الذي يحدد الفريق الذي سيرافق فرنسا في المباراة النهائية للمونديال، مغلقة ولم يرغب أي من الفريقين في المجازفة، لكن ومنذ المحاولة الأولى حصل المنتخب الإنجليزي على ضربة ثابتة إثر خطأ ارتكبه لوكا مودريتش بالقرب من مربع العمليات على بعد حوالي 20 متر من مرمى سوباسيتش، نجع اللاعب تريبر في تحويله إلى هدف.

 

وبهذا الهدف، الذي سجل في الدقيقة ال5 من المباراة، الذي يعتبر أسرع هدف في نصف نهائي كأس العالم منذ سنة 1958، ورابع أسرع هدف في تاريخ البطولة، يكون منتخب الأسود الثلاثة قد سجل هدفه ال12 في البطولة محطما بذلك رقمه القياسي الخاص بأعلى معدل تهديفي في نسخة واحدة من كأس العالم ، الذي يبلغ 11 هدفا وحققه في نسخة 1966 ،التي أحرز خلالها لقب المونديال الوحيد في تاريخه. ويعتبر هذا الهدف التاسع من نوعه، الذي يسجله الإنجليز من ضربة ثابتة خلال هذه البطولة، ليظل بذلك الإنجليز أوفياء لطريقة لعبهم.

 

لم يكن رفقاء هاري كين يحلمون ببداية مثالية كهذه، لكنهم مع ذلك لم يكونوا مطمئنين للنتيجة على اعتبار أن أفضل وسيلة للدفاع خلال 85 دقيقة هو القيام بهجمات ومحاولات خطيرة في مربع عمليات الخصم، وصد أي محاولة للعودة في النتيجة من جانب الكروات، الذين سيتركون العديد من المساحات والفراغات للعودة في المباراة وتعديل النتيجة.

 

وبعدما خاض مباراتين متتاليتين امتدتا للوقتين الإضافيين وركلات الترجيح، بات واضحا أن المخزون اللياقي للاعبين الكروات كان أقل بكثير من ما لدى نظرائهم الإنجليز، الذين بلغوا هذا الدور دون عناء باستثناء مباراة كولومبيا، التي فازوا خلالها بركلات الترجيح 4-3 عقب انتهاء الوقتين الأصلى والإضافى بالتعادل الإيجابى بهدف لمثله. وكان اللاعبون الإنجليز واعون بهذا المعطى، وكان يتعين عليهم استغلاله بالشكل الأمثل بجعل الكروات يركضون أكثر خلف الكرة.

 

ومنذ ذلك الحين، تمكن أشبال المدرب ساوثغيث من “إخماد” نصف ملعب المنتخب الكرواتي وكانوا خطيرين للغاية بفضل سرعة مهاجميهم. وكانوا يدركون أنهم لن يطمئنوا على نتيجة المباراة إلا بعد مضاعفة النتيجة بعد الهدف الذي سجله المدافع تريبر عن طريق ضربة حرة مباشرة. فيما كان هداف البطولة حتى الآن، هاري كين، مرتبكا ولم يكن موفقا أمام مرمى الحارس سوباسيتش.

 

وجد الكرواتيون صعوبة بالغة عند كل هجمة مرتدة إنجليزية، وافتقد دفاعهم للسرعة أمام المهاجم رحيم ستيرلينغ. واستفاق الكروات بعد ذلك وشنوا هجمات محتشمة شكلت خطرا على الدفاع الإنجليزي أجبرت آشلي يونغ على منع ريبيتش من التوغل في مربع العمليات، بعد تصدي الحارس بيكفورد لتسديدة قوية من اللاعب نفسه.

 

وبالرغم من ذلك، وجد مودريتش وباقي المهاجمين صعوبة بالغة في التوغل في مربع العمليات الإنجليزي والاقتراب من مرمى بيكفود، مما اضطرهم للجوء للتسديد من بعيد.

 

وعند بداية الشوط الثاني، تمكن الكروات من الاستحواذ على الكرة، لكنهم ، مع ذلك، لم يكونوا فعالين كما ينبغي أمام المرمى، كما أن المدافعين الإنجليز كانوا يقظين للغاية ومتموضعين بشكل جيد.

 

وكان العامل النفسي والتحلي بالتركيز مهمان للغاية، على اعتبار أن الإرهاق الجسدي يؤثر على الأداء ،لاسيما إذا انضاف إليه التوتر وغياب التركيز . وكان الكروات مطالبين برفع إيقاع المباراة والقيام بالضغط العالي للعودة في نتيجة المباراة، إذا رغبوا في التأهل لنهائي البطولة.

 

وتمكن المنتخب الكرواتي من تسجيل هدف التعديل في الدقيقة 68 إثر تلقيه تمريرة عرضية من المدافع الايمن فيرسالكو ، حولها للشباك بضربة رأسية رائعة فشل الحارس بيكفورد في صدها، مسجلا هدف التعديل للمنتخب الكرواتي. وكان نفس اللاعب قريبا من تسجيل هدف التقدم لفريقه في الدقيقة 72 لكن تسديدته اصطدمت بالقائم الأيسر للمرمى الكرواتي.

 

وأضفى هذا الهدف إثارة وتشويقا على المباراة، حيث حاول البريطانيون الاندفاع للهجوم، كما كثف الكروات من هجماتهم أملا في مباغتة الحارس بيكفورد، الذي قام مجددا بعدة تصديات رائعة، حتى لا يخوضوا الأشواط الإضافية للمرة الثالثة في البطولة.

 

لكن الفريقين، الذين شكلا مفاجأة البطولة، على اعتبار ان ألمانيا وإسبانيا كانا المرشحان الأبرز لبلوغ هذا الدور، خاضا مع ذلك الأشواط الإضافية، ليحقق أشبال المدرب داليتش رقما قياسيا على اعتبار أنهم خاضوا الأشواط الإضافية في ثلاث مناسبات خلال الأدوار الإقصائية لهذه البطولة.

 

وعلى النقيض تماما من الشوطين الإضافيين، اللذين خاضاهما ضد المنتخب الكولومبي وتحلوا خلالهما بالهدوء، أتيحت للأنجليز محاولة سانحة للتسجيل عبر ضربة ركنية نفذها تريبر بشكل جيد، كالعادة، وارتقى جون ستونز لتسديد ضربة رأسية محكمة لكن فرسالكو تدخل بنجاح وأنقذ مرماه من هدف محقق في الدقيقة 99.

 

وأتيحت فرصة للتسجيل للكروات عن طريق المهاجم مانزوكيدتش لكن الحارس بيكفورد خرج في الوقت المناسب وأنقذ مرماه من هدف محقق ، مواصلا عروضه القوية.

 

لكن مانزوكيتش عاد في الدقيقة 109 ليسجل حضوره في المباراة، بعدما نجح في خطف هدف الفوز لفريقه بعدما توصل بكرة في مربع العمليات وسدد بشكل رائع استقرت في الشباك الإنجليزي.

ومكن هذا الفوز رفقاء لوكا ودريتش من دخول التاريخ من أوسع أبوابه، والتفوق على الجيل الذهبي لدافور سوكير، الذي احتل المركز الثالث في مونديال 1998. ويحتل سوكير صدارة هدافي منتخب بلاده في كأس العالم برصيد 6 أهداف، ويأتي بعده ماريو مانزوكيدتش برصيد 4 أهداف.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.