lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

صحافي جزائري: تعهد بوتفليقة بتغيير النظام بعد إنتخابه ”مناورة لتهدئة الشارع”

0

محطة24 – وكالات

في الوقت الذي كان الملايين من المتظاهرين في الشوراع الجزائرية ينتظرون أن يستجيب النظام الجزائري لمطالبهم والعدول عن قرار ترشيح عبد العزيز بوتفليقة إلى ولاية خامسة، خرج مدير الحملة الإنتخابية لبوتفليقة، مساء أمس الأحد، براسلة قيل إن بوتفليقة هو من كتبها تتضمن وعودا بتغيير النظام في حالة فوزه بولاية خامسة.

وجاء في الرسالة تعهدات والتزامات لبوتفليقة  في حال فوزه في انتخابات 18 أبريل، ضمنها تعهده للجزائريين بتغيير النظام وتنظيم ندوة وطنية تجمع جميع التيارات السياسية، وتنظيم انتخابات مسبقة لن يترشح فيها، يتم تحديد موعدها خلال الندوة الوطنية.

وقال في رسالته: “نمت إلى مسامعي، وكلي اهتمام،آهات المتظاهرين، ولاسيما تلك النابعة عن آلاف الشباب الذين خاطبوني في شأن مصير وطننا”، مضيفا أنه يتعهد  بمراجعة عميقة للدستور عن طريق الاستفتاء في حالة انتخابه رئيسا للجزائر للمرة الخامسة.

وقال بوتفليقة أيضا: ” وإنني لمصمم، بحول الله تعالى، إن حباني الشعب الجزائري بثقته فيَ مجددا، على الاضطلاع بالمسؤولية التاريخية بأن ألبي مطلبه الأساسي، أي تغيير النظام”، مضيفا: ” وأدعوكم الآن جميعا، في هذه اللحظة، إلى كتابة صفحة جديدة من تاريخنا ولنجعل من الموعد الانتخابي لـ 18 أبريل المقبل شهادة ميلاد جمهورية جزائرية جديدة كما يتطلع إليها الشعب الجزائري”.

محمد بلعليا، كاتب وصحفي جزائري مهتم بالشأن السياسي والاقتصادي للجزائر وصف هذه الخطوة التي أقدم عليها بوتفليقة بـ “المحاولة الميؤوسة من أجل  امتصاص الغضب المتزايد من ترشحه لعهدة خامسة.”

وقال بلعليا  في مقال نشره على موقع TSA إن “الملاحظ في رسالة بوتفليقة هو التطرق بشكل مباشر الى المسيرات، فبعد تجاهلها بشكل كبير منذ بدايتها، او على الأقل في الرسالة التي وجهها بمناسبة تأسيس النقابية المركزية وتأميم المحروقات يوم 24 فبراير، تحدث بشكل غير متوقع بأنه استمع الى الشارع.”

غير أن هذه الالتزاماتتبقى  غير واضحة وتتسم بالغموض، يقول بلعليا، مشيرا إلى انها “لا تتماشى مع غالبية الشعب الذين تظاهروا مطالبين برحيله وعدم الترشح لعهدة خامسة، قبل أن تتوسع مطالبهم إلى تغيير النظام مع إصرار السلطة على التزام الصمت.”

ومن الغموض الذي يكتنف هذه الوعود من الرئيس بوتفليقة، يوضح الصحافي الجزائري،” هو تاريخ عقد الندوة الوطنية، فلا يوجد ما يمنع من عقدها بعد أربع سنوات ونصف على سبيل المثال.”

“كما أنه لا يجيب على السؤال الكبير الطي تطرحه الجماهير وهو: لماذا هذا الإصرار على الرغبة في عهدة خامسة ، في ظروف يعرفها الجميع ، وفي حالته الصحية المتدهورة، وتفدمه في السن،” وفق الصحافي الجزائري.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.