lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

المالكي: سنجعل من الاتحاد منظمة متعددة الأطراف مستقلة فاعلة ومؤثرة داخل الوسط الدولي

0

محطة24 – عبد الحق الريحاني

قال الحبيب الماكي رئيس مجلس النواب الذي انتخب مؤخرا رئيس اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، على أن اتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، كمنظمة متعددة الأطراف من المفروض أن يكون له وزن وكلمة وتأثير وسط المجموعة الدولية. مضيفا ، أن هذه المنظمة المتعددة الأطراف يجب أن يعطى لها مكانة خاصة وشخصية اعتبارية تليق بها وبوزنها وهذا لا يتأتى الا بخطاب ملائم للعصر وبخطاب عقلاني ينسجم مع تطلعات العالم

وأوضح الحبيب المالكي الرئيس الجديد لاتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي،  في لقاء صحفي عقده يوم امس، بمقر مجلس النواب، حول نتائج الدورة الرابعة عشر لمؤتمر الاتحاد، أن هذه المنظمة المتعددة الأطراف لها مكانة دولية كبيرة، باعتبار أنها تمثل أكثر من مليار و 600 مليون نسمة ولها امتداد جغرافي وجيوسياسي كبير ينطلق من المغرب اللى أندونسيا وافريقيا والشرق الأوسط وشرق اسيا ووصولا الى اوربا، مضيفا في ذات السياق على أنه ثمثل أغلب قارات العالم فمن الاستخلاص والمفروض ان يكون لها وزن  وكلمة تأثر وسط المجتمع الدولي.

كما أبرز المالكي، على ان هذا الاتحاد الذي  تأسس سنة 1999 و في عمره عشرين سنة ، يسجل للمغرب في تاريخه على أن المملكة المغربية كانت  البلد الإسلامي الذي احتضن الدورة الثانية لمؤتمر الاتحاد سنة 2001، التي ارست وكرست الاتحاد كمنظمة  المتعددة الأطراف واطار للعمل والتعاون ما بين مجالس هذه الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، مشيرا في نفس الوقت على ان هذه الدورة الثانية للاتحاد جعلت من البرلمان المغربي فاعلا أساسيا في هذه المنظمة وظل يضطلع بدور مهم في التوازن والتوافق الضروري نظرا لطبيعة الاتحاد وتشكيلته.

وبخصوص نتائج الدورة الرابعة عشر لمؤتمر الاتحاد الذي انعقد بمجلس النواب ما بين 11 و 14 مارس الجاري، سجل رئيس الاتحاد على أن هناك العديد من الاستنتاجات التي يمكن استخلاصها بعد اسدال الاستار عن هذه الدورة، لكنه اكتفى بالتأكيد على أربعة استنتاجات أساسية ودالة.

فيما يتعلق بالاستنتاج الأول، سجل رئيس الاتحاد الجديد موضوعيا وخلاف لما قيل هنا وهناك، أن هذه الدورة كانت ناجحة وتجلى ذلك من خلال عدد المشاركين الذي وصل الى 473 شخصية كممثلين للبرلمانات الأعضاء في الاتحاد 40 دولة و ما يناهز 20 رئيسا برلمانيا بالإضافة الى ممثل 14 منظمة متعددة الأطراف فضلا عن مجموعة من الممثلين والملاحظين لبعض الدول، مؤكدا معلى أن هذه المشاركة في المؤتمر الرابع عشر بالمقارنة مع المشاركات في الدورات السابقة كانت مشاركة قياسية.

والاستنتاج الثاني، أوضح المالكي على أن عمق النقاش الذي ميز الدورة بارتباط مع القضايا التي تم تدارسها وفي مقدمتها القضية الفلسطينية التي اعتبرتها هذه الدورة قضية مركزية وبل قضية وجودية، ملفتا النظر على أن الامر لا يتعلق بمواقف مبدئية بل تم اعتبار القضية الفلسطينية ، قضية عدل وحق وان هذا الظلم من الواجب الأخلاقي والسياسي أن يرفع، كما أن الاتحاد اتخذ مجموعة من القرارات.  

ووصف الرئيس الجديد الاستنتاج الثالث، بالقرار الصعب، حيث يتعلق الامر بالتغيير الذي شرع  في العمل به داخل الاتحاد برؤية جديدة وانطلاقة جديدة للعمل داخل الاتحاد، وتجسد هذا التغيير في اطار اصدار اعلان الرباط الذي صودق عليه بالإجماع الذي يغطي أهم القضايا التي تهم العالم الإسلامي كقضية فلسطين، ومواجهة الإرهاب والتطرف وقضية التنمية والتكامل الاقتصادي وحقوق الانسان وفي مقدمتها حقوق المرأة  ثم حقوق الأقليات وما يسمى بالإسلام فوبيا والهجرة والمسلمون بالإضافة الى التغيرات المناخية.

وذكر المالكي على أن كل القضايا التي فيها توافق كانت حاضرة في اعلان الرباط، مسجلا على أن مهمة الاتحاد هي التوحيد والتجميع لا البحث عما يفرق  وهذا توجه جديد يدخل في اطار عقلنة عمل الاتحاد، والمنظمات المتعددة الأطراف من الضروري أن تشتغل في منطق التوافق ولا تبقى سجينة موقف بلد واحد كيف ما كان وزنه السياسي والاقتصادي.

وأكد المالكي على أن الاتفاق تم على تغيير منهجية العمل فعوض اصدار اعلان مرتبط بالبلد المضيف للمؤتمر اتفقنا أن  لا نصدر البيان الختامي الذي يتضمن العديد من الإشكاليات الخلافية والتي تفرق ما بين الدول الأعضاء أكثر ما تجمع.

أما بالنسبة للاستنتاج الرابع، كان عبارة عن تساؤل من قبل الرئيس الجديد لاتحاد، ويتمثل في لماذا لم نصدر البيان الختامي للمؤتمر واكتفينا بإعلان الرباط كوثيقة مرجعية؟ ، وأوضح المالكي على أن البيان الختامي كان وثيقة صعبة المعالجة بل كان أكثر صعوبة في التنفيذ وهذا له تأثير بطبيعة الحال على الاتحاد ومستقبله، اذ ان هذا البيان يضم من 120 مادة والتعديلات المقترحة وصلت الى 170 مادة بما فيها الاستنكارات والدعوات، واعتبرنا يقول المالكي أن هذا البيان يفرق أكثر يوحد واتفقنا في الأخير على  رؤية جديدة تؤطر أعمال الدورات المقبلة التي نريدها أن تكون أكثر عقلانية واكتفينا بإعلان الرباط كوثيقة مرجعية وخارطة طريق للاتحاد.

وأشار المالكي على ان المؤتمر تجنب البيان الختامي واحتفظ بجميع وثائق المؤتمر وكان الحرص على اشتغال لجان الاتحاد حول قضايا مركزة وفي عواصم متعددة وبخطط عمل واستراتيجيات محددة حول مواضيع مدققة  

وأكد الرئيس الجديد للاتحاد على انه سيحرص على تقوية الاتحاد كمنظمة متعددة الأطراف وسيحرص على تقويته كمنظمة مستقلة وليست تابعة لأي طرف أو بلد كيف ما كان، وسيسعى لجعل الاتحاد منظمة مستقلة لكنها فاعلة ومؤثرة وسط المجتمع الدولي.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.