محطة24
تعصتم منذ حوالي 3 أشهر أمام مقر ولاية جهة كليميم وادنون، نساء من المنطقة للمطالبة بالإستفادة من بطاقة الإنعاش الوطني، التي توفر لساكنة الصحراء مجموعة من الحقوق الإجتماعية.
وأوضحت النساء المعتصمات أمام ولاية كلميم واد نون، في بيان لهن، أن بطاقة الإنعاش الوطني المخصصة للفئات الهشة “توزع بشكل غير عادل على الميسورين والتجار، والبلطجية، وسماسرة المنتخبين، وبعض النافذين في مختلف مؤسسات الدولة، وهو “ما أزم الوضع كثيرا، وجعل فئات من ساكنة وادنون تئن تحت رحمة الفقر المدقع، والظلم الاجتماعي المستمر”.
ودعا ذات البيان السلطات المحلية إلى التجاوب مع مطالب النساء المعتصمات.