lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

حسن نجمي: السؤال الثقافي له تاريخ وراهني ويتجدد باستمرار

0
محطة24 – الرباط: سليم السالمي
اعتبر حسن نجمي في ندوة “السؤال الثقافي بمغرب اليوم” التي نظمتها جمعية الشعلة للتربية والثقافة بالرباط،   أن موضوع السؤال الثقافي موضوعا ليس سهلا وليس سؤالا جديد، فهذا سؤال راهني دائما ويتجدد باستمرار، سؤال يستوعب التحولات الاقتصادية والاجتماعية، فهو سؤال مركب.
 
وأضاف الرئيس السابق لاتحاد كتاب المغرب أن الفعل الثقافي هو سؤال له تاريخ ، ليس معناه أننا ننطلق من هذا الراهن، سؤال له تاريخ يجب أن نتمثله وننفتح عليه باستمرار، سؤال أيضا يتصل بالممارسة السياسية بالمغرب، ويتصل بحقول الإبداع المغربي والجسد المغربي في حضوره في الزمان والمكان ويتصل بحقل الاقتصاد والمجتمع بهذا المعنى فهو سؤال مركب.
 
واشار نجمي أن السؤال يحتاج قبل هذا وبعده سؤال فكري يسترجع الخلفيات والمرجعيات الفكرية لكن تعدد الأسئلة والقلق، السؤال له تاريخ بعيد وتاريخ قريب وهو احد الأسئلة الكبرى في الراهن الحاضر مشددا في هذا السياق على أن الثقاة المغربية لم تبا في العصر الحديث خصوص عند ما نتأمل النسق الثقافي وأوجه التراتبية التي تكاد تكون وبهذا المعنى يقول الشاعر نجمي يمكن أن نستحضر تاريخ يعود إلى 3000 سنة كما يتحدث الإخوة في الحركة الأمازيغية.
 
وابرز نجمي على انه يمكن القول أن الثقافة المغربية بدأت مع الدولة المرينية، وان يصعب الحديث عن نصوص مكتوبة في التاريخ القديم لكن الثقافة يمكن أن نستحضرها في بعض النقوش والرسوم الأمازيغية هذه المرحلة أنتجت نصوص قليلة جدا.
 
وشدد نجمي على أن البداية الأولى لإرساء الثقافة المغربية أو الهوية المغربية بدأت مع الدولة المرينية، وهذا الإرساء للثقافة المغربية في العهد المريني بدأت معه الدارجة المغربية، المغاربة كانوا يتحدثون الأمازيغية مع نهاية الدولة المرابطية وبداية الدولة الموحدية بدأت الدارجة المغربية والشعر المكتوب ويمكن أن نتحدث عن  هوية ثقافية وعن إطار جغرافي معين.
 
وسجل المبدع نجمي على أن المرحلة التاريخية تركت جزء من التركة الحرجة الثقافية التي مازلنا نتصارع معها، منذئذ بدأ المغرب الرسمي فتم اختيار نموذج ثقافي مهيمن الذي يجب أن ينتصر خاصة مع الموريسكيين، واستمر إلى اليوم.
 
وأكد نجمي على أن هناك جانب آخر يحدد نظرتنا للنسق الثقافي المغربي يبدأ مع المرحلة الاستعمارية، كممارسة سياسية وكممارسة ثقافية على مستوى النظرة والخطاب والممارسة خاصة مع “الظهير البربري” والحركة الوطنية التي ركزت على مركزية اللغة العربية باعتبارها لغة مقدسة ولغة القرآن ولغة موحدة ومركزية وأي مساس بها فهو دعم للمستعمر، ثم العنصر لسلفي الذي كان  له منظور وطني للثقافة منظور أخلاقي سلفي الذي ظهر مع علال الفاسي وشعيب الدكالي ….
 
وسجل نجمي على أن في تلك المرحلة كل دعوة إلى التعدد في الممارسة فهو يندرج ضمن الفترة الاستعمارية لذلك فرض على الحقل الثقافي نظرة أحادية ثقافية لا تقبل التعدد والتنوع.
 
وأشار نجمي أن مع عهد الاستقلال جاء خطاب جديد أنتجته مجموعة من الشباب القائم على البعد السوسيولوجي او الماركسي لبعض القادة اليساريين الماركسيين وبالتالي على تعدد هذه النظرة السلفية السائدة ذات البعد الديني والأخلاقي فتزحزح المنظور إلى منظور قائم على التعددية والتراتبية الطبقية.
 
واستدرك نجمي كلامه،  لا النظرة السلفية ولا النظرة اليسارية،  انزاحتا من الساحة الثقافية لكن مع بداية الستينيات دخل المجتمع المدني على الخط،  تأسيس النقابة الوطنية للصحافة المغربية تأسيس اتحاد كتاب المغرب، مجلة أقلام 1964، مجلة أنفاس 1966 …وبروز فعاليات ونخب ثقافية ساهمت في تململ الخطاب الثقافي وبروز خطاب ثقافي جديد.
 
وتميز هذا الخطاب لأول مرة بالانتباه إلى المكبوتات المهملة في الثقافة المغربية التعدد الغوي والجهوي واعتبار الثقافة كيان متعدد ومتنوع وليس كيان موحد وأن الثقافة تحتاج إلى نوع منى  التفاوض وعلى أن الثقافة يجب أن تكون نموذج يستوعب  الجميع وبناء مشروع قادر على التحديث والدمقرطة.
 
وختم نجمي مداخلته بأن الثقافة ليست مسمار في دواليب وإنما الثقافة حاضرة في كل الأماكن والحضور المغربي فالعديد من القضايا التي فيها خلاف فجوهرها خلاف ثقافي.
       
You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.