lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

28 دولة افريقية من أصل 54 تطالب بعودة المغرب للاتحاد الافريقي وطرد البوليساريو

0

محطة24 – سليم السالمي

تبعا للرسالة الملكية الشجاعة التي بعث بها الملك محمد السادس الى قمة كيغالي، والتي اعلن من خلالها عودة المغرب للاتحاد الافريقي،  وقعت 28 دولة عضوا بالاتحاد الإفريقي من أصل 54 ملتمسا رفعته للرئيس التشادي إدريس ديبي إتنو الرئيس الدوري للاتحاد الإفريقي، تدعو فيها إلى عودة المغرب إلى المنظمة وسحب عضوية البوليساريو، يوم أمس الاثنين، ويأتي هذا بعد يوم  واحد على الرسالة الملكية إلى قمة الاتحاد الإفريقي .

وأعلن الملك، أمس الأحد، في رسالته عن عودة المغرب للاتحاد الإفريقي بعد قطيعة دامت 32 سنة، فقد انسحب المغرب من منظمة الوحدة الإفريقية في شتنبر 1984 احتجاجا على قبول البوليساريو، وظلت عضوية المغرب معلقة حتى بعد تأسيس الاتحاد الإفريقي في يوليوز 2001.

وقد وقع الملتمس رئيس جمهورية الغابون بونغو اونديمبا باسم بنين، وبوركينا فاسو وبوروندي والرأس الاخضر وجزر القمر والكونغو وساحل العاج وجيبوتي واريتيريا والغابون وغامبيا وغانا وغينيا وغينيا بيساو وغينيا الاستوائية وليبيريا وليبيا وجمهورية افريقيا الوسطى وجمهورية الكونغو الديمقراطية وساوتومي والسنيغال والسيشل وسيراليون والصومال والسودان وسوازيلاند والطوغو وزامبيا.

وهذا نص الرسالة:

“السيد الرئيس،

قادة الدول ال 28،

أ/ استحضارا للمثل الأصيلة للصرح الافريقي،

ب/ووفاء لمبادئ وأهداف الاتحاد الافريقي، بالخصوص إرساء أكبر وحدة وتضامن بين الدول الافريقية، والدفاع عن سيادتها ووحدتها الترابية، والنهوض بالسلم، والأمن والاستقرار بالقارة، وتعزيز التعاون الدولي، وأخذا، على أتم وجه، بعين الاعتبار ميثاق الأمم وخلق شروط ملائمة تمكن القارة من الاضطلاع بدورها في الاقتصاد العالمي،

ج/ وتعبيرا عن الأسف لغياب المملكة المغربية عن هيئات الاتحاد الافريقي، ووعيا بالظروف الخاصة التي تم فيها قبول “الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية” بمنظمة الوحدة الافريقية،

د/ وإذ تلقينا بشكل ايجابي جدا مضمون الرسالة التاريخية التي وجهها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ملك المغرب، للرئيس الحالي للقمة ال 27 للاتحاد الافريقي، من أجل توزيعها على رؤساء الدول والحكومات المشاركة فيها،

1. يرحبون بقرار المملكة المغربية، العضو المؤسس لمنظمة الوحدة الافريقية، والتي تحظى مساهمتها الفعالة في الاستقرار والتنمية بالقارة باعتراف واسع، العودة الى الاتحاد الافريقي ويعتزمون العمل من أجل تفعيل هذه العودة الشرعية في أقرب الاجال.

2. يقررون العمل من أجل التعليق، مستقبلا، لمشاركة “الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية “، في أنشطة الاتحاد الإفريقي وجميع أجهزته من أجل تمكين الاتحاد الإفريقي من الاضطلاع بدور بناء والمساهمة بشكل إيجابي في جهود منظمة الأمم المتحدة قصد التسوية النهائية للنزاع الإقليمي حول الصحراء . باسم هذه الدول ال28 ، أرجو منكم إدراج هذا الملتمس ضمن وثائق هذه القمة والحرص على ضمان توزيعه على الدول الأعضاء .

وتقبلو مني، سيدي الرئيس، أسمى عبارات التقدير “.

وقال الملك في خطابه الموجه إلى القمة الـ 27 للاتحاد الإفريقي المنعقدة في كيغالي برواندا، والتي سلمها رئيس مجلس النواب رشيد الطالبي العلمي للرئيس التشادي إن” المغرب، رغم انسحابه من منظمة الوحدة الإفريقية، فإنه لم يغادر أبدا إفريقيا ؛ وإنما انسحب، سنة 1984، في ظروف خاصة، من إطار مؤسساتي قاري”.

وأضاف “فالعلاقة الوشيجة التي تربطه بإفريقيا تفسر الشعور المشروع، بأنه من المؤلم أن يتقبل الشعب المغربي الاعتراف بدولة وهمية. كما أنه من الصعب أيضا القبول بمقارنة المملكة المغربية، كأمة عريقة في التاريخ، بكيان يفتقد لأبسط مقومات السيادة، ولا يتوفر على أي تمثيلية أو وجود حقيقي، وقد كنت أتمنى، منذ سنوات، أن أبوح لكم، وبكل صدق، بأن ذلك سبب للمغرب جرحا عميقا”.

وأشار الملك إلى أن ” الشعب المغربي عبر ، بإجماع قواه الحية، عن رفضهم لانضمام كيان فاقد للسيادة لمنظمة الوحدة الإفريقية، عن طريق التحايل والتواطؤ.وسيسجل التاريخ هذه المرحلة كخداع وتحريف للمساطر القانونية ولمقتضيات ميثاق المنظمة، من أجل تحقيق أغراض مشبوهة. وهو تصرف يمكن مقارنته بالتغرير بقاصر، لأن منظمة الوحدة الإفريقية لم تكن وقتها قد تجاوزت مرحلة المراهقة.كيف وصلنا إلى هذا الحال ؟ إن الجواب على هذا السؤال يفرض نفسه، والعالم بأسره يعرف ذلك”.

ودعا الملك الدول الإفريقية إلى الابتعاد عن “التلاعب وتمويل النزعات الانفصالية، والتوقف عن دعم خلافات عفى عليها الزمن”.

واعتبر أن ” إفريقيا المؤسساتية لا يمكنها بعد الآن، أن تتحمل أوزار خطأ تاريخي، وإرث ثقيل.أليس الاتحاد الإفريقي في وضعية تعارض واضح مع الشرعية الدولية ؟ فهذا الكيان المزعوم ليس عضوا لا في منظمة الأمم المتحدة، ولا في منظمة التعاون الإسلامي، ولا في جامعة الدول العربية، ولا في أي هيأة أخرى، سواء كانت شبه إقليمية أو إقليمية أو دولية.غير أن ما يهمني هنا بالدرجة الأولى، هو موقف قارتنا. فهل سيظل الاتحاد الإفريقي مصرا على مخالفة المواقف الوطنية للدول الأعضاء، حيث لا تعترف 34 دولة على الأقل، أو لم تعد تعترف بهذا الكيان ؟وحتى ضمن 26 بلدا الذين انحازوا لجانب الانفصال سنة 1984، لم يعد هناك سوى قلة قليلة لا يتعدى عددها 10 دول”.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.