lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

الصدفية.. مرض جلدي مزمن لكنه غير معد

0

محطة 24- إعداد هبة الإدريسي

الصدفية.. مرض جلدي مزمن لكنه غير معد، يسبب التهاب بالجلد وظهور بقع حمراء تغطيها قشور ذات لون فضي مثل الصدف ولها أحجام مختلفة وتظهر غالباً على فروة الرأس والركبتين والمرفقين وعلى أظافر اليدين والقدمين والصدر، وهى تؤدي إلى حكة شديدة في الجلد وتغيير لونه وأحياناً إلى تشقق الأظافر.
أسباب الصدفية
الصدفية من الأمراض الجلدية المزمنة التي تتراجع أعراضها تارة وتظهر تارة أخرى. وتعتبر الصدفية القشرية أكثر أنواع هذا المرض انتشاراً، وتنجم عن فرط تكاثر خلايا يطلق عليها اسم “كيراتينوسيت”، مما يؤدي إلى تراكمها على السطح مشكلة طبقة قشرية.
وتشير التقديرات إلى أن 2% من سكان العالم يعانون من الصدفية، ويعتقد الخبراء أن النظام المناعي يرسل إشارات خاطئة تؤدي إلى زيادة سرعة دورة نمو الخلايا الجلدية، فهناك بعض الأشخاص الذين يحملون جينات تجعلهم عرض للإصابة بالمرض أكثر من غيرهم، خصوصاً إذا ما توافرت مجموعة من العوامل مثل الضغط النفسي وتعرض الجلد لإصابة ما وبعض أنواع العدوى والحساسية لأدوية معينة.
وعندما تنطلق دورة المرض، تبدأ الخلايا الجلدية بالتراكم على سطح الجسم بسرعة أعلى من المعدل الطبيعي، حيث تمتد فترة التراكم إلى ما تتراوح بين 3-6 أيام. وبعد أن يكتمل نمو هذه الخلايا يطرحها الجسم بشكل دوري كل 28 يوماً تقريباً، مخلفة وراءها بقعاً حمراء تسمى الآفات.
خطورة الصدفية
يقاس مرض الصدفية من خلال تأثيراته الجسدية والنفسية. فإذا كان المرض منتشراً في أقل من 2% من مساحة سطح الجسم، عندها توصف الحالة بأنها خفيفة، وإذا وصل انتشارها إلى 3-10% توصف بأنها معتدلة، وأما إذا تجاوز انتشار المرض نسبة 10% من الجسم، عند ذلك تكون الحالة حادة.
ويلحق مرض الصدفية، إلى جانب تأثيراته الجسدية، أضراراً نفسية كبيرة تؤثر في سلوك وتصرفات المرضى ما قد يؤدي إلى عواقب اجتماعية واقتصادية خطيرة، خصوصاً إذا ما كان المرض بادياً للعيان في اليدين والقدمين، وعندها يمكن اعتبار هذه الحالة من الدرجة الحادة.
العوامل المؤثرة
– أشعة الشمس : يلاحظ تحسن مرض الصدفية في فصل الصيف، ويزداد الأمر سوءاً في فصل الشتاء ويرجع سبب ذلك إلى أثر الأشعة فوق البنفسجية التي تساعد على تخفيف حدة المرض. لذا فإن مرض الصدفية ينتشر بكثرة في البلدان التي يكون بها فصل الشتاء طويلاً.
– التوترات النفسية : إن للعوامل النفسية والتوترات العصبية أثراً في انتشار مرض الصدفية.
– الإصابات : تؤثر أنواع الإصابات المختلفة مهما كانت خفيفة وحتى حروق الشمس في زيادة حدة المرض بين المصابين بمرض الصدفية.
– الغذاء : ليس له دور رئيسي على مرض الصدفية.
الأعراض
تظهر الصدفية على شكل بقع جلدية حمراء في مناطق محددة المعالم على سطح الجلد تغطيها أكوام من القشور البيضاء ذات اللون الفضي تتناثر بسهولة عند فركها، كما أن الحكة قد لا تكون مصاحبة لمرض الصدفية كما يحدث في أمراض الحساسية، لكن غالباً ما تثير هذه البقع شعوراً بالحكة وإحساساً بالألم والالتهاب، حيث إنها تظهر في أي مكان من الجسم وبالأخص في منطقة المرفقين والركبتين وأسفل الظهر والردفين. كما يمكن أن تظهر هذه الآفة في الأظفار والأنسجة الطرية في الأعضاء ال وداخل الفم.
ويمكن أن يظهر المرض في أي مرحلة عمرية علماً بأن الصدفية القشرية تظهر عادة في فترة المراهقة وبداية مرحلة البلوغ.
ويتخذ الطفح الجلدي أشكالاً مختلفة : إما دائري أو متعدد الأشكال. ومن صفات مرض الصدفية أن بعض المناطق التي تتعرض للإصابة مثل الجروح أو غيرها تكون عرضة للإصابة بالمرض.
التشخيص
لا يوجد اختبار دم لتشخيص الصدفية، ولذلك يقوم الطبيب عادة بفحص المنطقة المتضررة بشكل مباشر.
وينبغي أن يقوم الأشخاص الذين تظهر عندهم أعراض الإصابة بالصدفية، بمراجعة أخصائي الأمراض الجلدية لتشخيص الحالة بشكل دقيق. ويمكن في كثير من الحالات، تشخيص المرض من خلال الفحص الفيزيائي.
وقد يجد أخصائي الأمراض الجلدية، في بعض الأحيان، صعوبة في تشخيص الصدفية نظراً لتشابه أعراض هذا المرض مع أعراض أمراض جلدية عديدة أخرى. ولذلك يلجأ المختص إلى فحص عينة صغيرة من الجلد بواسطة المجهر لتشخيص الحالة بدقة.
العلاج
يستجيب مرض الصدفية عادة للعلاجات. وتستعمل لذلك مركبات منها الموضعية مثل مركبات القطران والسا لسليك، والكورتيزون وغيرها بالإضافة إلى مركبات السورياليين مع استعمال الأشعة فوق البنفسجية تحت إشراف الطبيب.
ويشتمل العلاج التقليدي على استخدام أدوية موضعية (مراهم تحتوي على الكورتيكوستيرويد أو قطران الفحم) والمعالجة الضوئية (الأشعة فوق البنفسجية) والعقاقير التي يشمل تأثيرها كل الجسم (مثل ميثوتريكسيت أو سيكلوسبورين). وقد تكون لهذه العلاجات بعض الآثار الجانبية وموانع الاستعمال التي تحول دون استخدامها لفترة طويلة.
فمرض الصدفية من الأمراض المزمنة ويحتاج علاجه إلى الصبر والمثابرة واختيار العلاجات المناسبة، ويجب الحذر من استعمال مركبات الكورتيزون المركزة وكذلك الحبوب أو الحقن إذ إن هذه وإن كانت تؤدي إلى تحسن مؤقت لمرض الصدفية، إلا أن المرض سرعان ما يعود بعد ذلك وتزداد حدته وينتشر على مناطق أخرى من الجسم.
وقد تمت مؤخراً المصادقة على عدد من الأدوية البيولوجية الجديدة التي تستهدف النظام المناعي لعلاج الصدفية التي تتراوح درجتها بين المتوسطة والحادة.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.