lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

ندوة حول مستقبل العلاقات الإسرائيلية-العربية .. دعوة الاتحاد الأوروبي إلى مواكبة الدينامية الدولية الجارية

0

محطة24

دعا المشاركون في ندوة افتراضية نظمت، اليوم الأربعاء، من طرف “يوروب إسرائيل بريس أسوسييشن”، التي تتخذ من بروكسيل مقرا لها، الاتحاد الأوروبي إلى عدم التخلف عن الركب ومواكبة الدينامية الدولية الجارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

وخلال هذا اللقاء الافتراضي حول موضوع “هل ما زالت سياسة الاتحاد الأوروبي في الشرق الأوسط مهمة في عالم إسرائيلي-عربي يتحول ؟”، أكد عدة متدخلين ينتمون، على الخصوص، لكل من الولايات المتحدة الأمريكية، الإمارات العربية المتحدة، المغرب، فرنسا وإسرائيل، على ضرورة مصاحبة الاتحاد الأوروبي للتغيرات الجارية، من خلال المساهمة في جهود التقريب بين الدول العربية وإسرائيل، بهدف فتح صفحة جديدة تتيح خدمة السلام وازدهار شعوب المنطقة.

وأثاروا في هذا السياق، نموذج الإمارات العربية المتحدة والمغرب الذين أعادا ربط العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع إسرائيل، في أفق إرساء أسس عهد جديد.

وفي هذا الصدد، سلط الصحفي الإسرائيلي، إيهود ياعري، الخبير في الشرق الأوسط الذي حاور أبرز وجوه الصراع الإسرائيلي-العربي للفترة الماضية من قبيل ياسر عرفات، والعاهل الأردني الملك الحسين، والرئيس حسني مبارك، الضوء على تفرد النموذج المغربي، على اعتبار أن المملكة لديها جالية مغربية يهودية مهمة عبر العالم وتحديدا في إسرائيل. كما أكد على التشبث الخاص لليهود المغاربة بالمملكة.

وفي معرض تطرقه لدور الاتحاد الأوروبي في هذا التطور الذي يعتبر أنه استثنائي وغير مسبوق، أوضح السيد ياعري أن أوروبا عليها اغتنام هذه الفرصة من أجل إضافة لبنتها إلى هذا الصرح.

وتساءل “أين هي أوروبا. هناك تغيرات غير مسبوقة تهز العالم. لم نسمع صوتها ؟”.

وفي تدخل لها خلال هذه الندوة الافتراضية، أكد السيدة امباركة بوعيدة، الوزيرة السابقة ورئيسة جهة كلميم-واد نون، على الآفاق التي تفتحها العلاقات الثلاثية المغرب- الولايات المتحدة- إسرائيل لصالح السلام في الشرق الأوسط، منوهة بالإمكانيات الواعدة التي تمنحها من أجل التنمية السوسيو-اقتصادية لجهة الصحراء المغربية.

وقالت السيدة بوعيدة “إننا نرى الكثير من المظاهر الإيجابية في هذه العلاقات ثلاثية الأضلاع وفي العلاقات الثنائية مع الولايات المتحدة، من حيث التنمية السوسيو-اقتصادية لجهة الصحراء المغربية”.

وبعد تذكيرها بأن مسلسل تنمية الأقاليم الجنوبية، الذي أطلقه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، بلغ سرعته القصوى خلال السنوات الخمس الأخيرة من خلال الجهوية الموسعة، أشارت إلى الآفاق التنموية التي تنفتح في هذه الربوع.

وأضافت “نأمل بصدق أن تلحق أوروبا وبلدان أخرى بالموجة الجديدة من العلاقات المبرمة بين المغرب، الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل”.

وحسب السيدة بوعيدة، فإن هذه العلاقة الثلاثية تكتسي بعدا خاصا للغاية بعد قرار الولايات المتحدة الأمريكية الاعتراف بالسيادة الكاملة والتامة للمغرب على صحرائه، “بغية وضع حد لنزاع ما فتئنا نحاول تسويته منذ 45 عاما”.

وقالت “اليوم، من المهم القيام بخطوة إلى الأمام من أجل التوصل إلى حل سياسي. أعتقد بأن القرار الأمريكي يعد خطوة كبرى إلى الأمام، وآمل أن تلحق دول أخرى، لاسيما الأوروبية، بهذا الركب”.

وبخصوص إعادة العلاقات بين المغرب وإسرائيل، ذكرت السيدة بوعيدة بأن الصلات بين البلدين لم تتوقف أبدا، على الرغم من جمود دبلوماسي في سنة 2002.

واستطردت قائلة إن استئناف العلاقات الذي تم تفعيله مؤخرا “يشكل مبعث ارتياح بالنسبة لنا، من منطلق أنه يمكننا من إعادة ربط علاقتنا مع الجالية اليهودية المغربية التي نعتز بها، طالما أنها تشكل جزءا من كياننا”.

وهكذا- تضيف السيدة بوعيدة- فإن “إعادة العلاقات مع إسرائيل سيساعد على إيجاد حل سياسي للصراع في الشرق الأوسط”، مؤكدة أن المغرب، مستندا إلى رئاسة جلالة الملك للجنة القدس ولجاليته اليهودية، لديه دور جد إيجابي للاضطلاع به في البحث عن حل سلمي، بناء ومستدام للصراع الشرق أوسطي.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.