lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

عبد السلام بوطيب رئيس مركز الذاكرة المشتركة للسلم والديمقراطية يرد على أحمد ويحمان

0

محطة24 – سليم السالمي

توصلت محطة24 ببلاغ توضيحي من مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم الذي يترأسه الفاعل الجمعوي والناشط الحقوقي عبد السلام بوطيب، يوضح التهجمات  التي  قام بها أحمد ويحمان   في المقال  الصادر بأسبوعية الأيام (العدد 780 بتاريخ  9إلى 15 نونبر 2017 )   الذي اعتبره نفس  البلاغ “المصاغ بروح الحقد والتجني على الحركة الثقافية الأمازيغية اذ  يحول السيد أحمد ويحمان رموز هذه الحركة إلى دعاة للمثلية، وتمزيق المجتمعات، والتواطؤ مع خصوم القضايا المصيرية، وهي اتهامات خطيرة نعتقد أن أمر الرد عليها موكول إلى هذه الحركة التي طعنت في شرف نضالها”.

ننشر هنا نص البلاغ كاملا:

 

في الوقت الذي كانت فيه مدينة الناظور ومنطقة الريف المغربية منتشيان بنجاح مهرجانها الثقافي الوحيد و بوفود أعدادا من ضيوفهما من الأنحاء الأربعة للمعمور، و من مختلف الديانات و المعتقدات ، وفي الوقت الذي كان فيه مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم مدفوعا بوطنيته الصادقة يتوج  تحديه لمختلف العراقيل بإنجاح دورته السادسة التي يعتز بها المغرب باعتبارها لقاءا مفتوحا بين الناس، يفاجأ بإقحام اسمه في مقال لواحد من   الأصوات التي لا تعرف سوى الهدم والتبخيس لمجهودات الآخرين بمجرد اختلافها في الرأي أو التوجه.

في مقاله  الصادر بأسبوعية الأيام (العدد 780 بتاريخ  9إلى 15 نونبر 2017 ) المصاغ بروح الحقد والتجني على الحركة الثقافية الأمازيغية يحول السيد أحمد ويحمان رموز هذه الحركة إلى دعاة للمثلية، وتمزيق المجتمعات، والتواطؤ مع خصوم القضايا المصيرية، وهي اتهامات خطيرة نعتقد أن أمر الرد عليها موكول إلى هذه الحركة التي طعنت في شرف نضالها  .

  و بالنظر  إلى ذكر اسم مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم  و رئيسه، و إقحامه عنوة في الموضوع ،  ارتأينا   الرد   خاصة فيما ذكرنا فيه بالاسم و الصفة.

إذ بدون سياق معقول يقحم السيد أحمد و يحمان – و المسؤولية هنا يتقاسمها مع إدارة تحرير هذه الأسبوعية المحترمة –  صورة ويديلها بتعليق يطعن في المركز، وفي رئيسه ، مع ربط كل ذلك بأباطيل خطيرة .

تتحدث الصورة عن استضافة المركز في إحدى دوراته السابقة للمؤرخ اليهودي المغربي الدكتور  إيغال بنون، الذي يعتبره كاتب المقال “أحد أقطاب القوة الناعمة للموساد”، وبأنه خضع “لإقامة جبرية” بفندق بالناظور على “خلفية سبه للعائلة الملكية على هامش ما يسمى مهرجان الذاكرة المشتركة بالناظور الذي يشرف عليه المدعو عبدالسلام بوطيب ” هكذا .

و تجاوزا للتقليل المتعمد من قيمة رئيس المركز، حيث   وصفه   ب  “المدعو” – و هو المسجل في دفاتر الحالة المدنية بمدينة الحسيمة التي رآي فيها النور،  و المحتفى به و تسميته على الطريقة الإسلامية الأمازيغية الريفية المحترمة لكرامة الناس ، سنركز على الادعاءات المسمومة والمغرضة من خلال الحقائق الآتية:

أولا: مركز الذاكرة المشتركة من أجل الديمقراطية والسلم مؤسسة مدنية حقوقية وثقافية تشتغل وفق مقتضيات القانون المغربي، وتسعى إلى خدمة وطنها من خلال التركيز على القضايا التي تنعكس إيجابا على المواطنين ، كما أنها مؤسسة مقتنعة بأهمية ترسيخ الفكر الديمقراطي، والتعايش بين مكونات المجتمع، ومقتنعة بأن الحوار هو الآلية المثلى لحل الاختلافات مهما بلغت طبيعتها، ومدافعة عن حق المغاربة في الاشتغال على ذاكرتهم بروح نقدية ضمن أفق وطني إيجابي .  

المركز إطار للحوار الذي تتحكم فيه الروح الوطنية أولا، وما يخدم مصلحة البلاد ثانيا، والإيمان بالقضايا الإنسانية على نحو ما صاغته المواثيق الحقوقية الدولية. وضمن هذا التصور فإن المركز لم يجد يوما حرجا في دعوة شخصيات مغربية من مختلف التوجهات و الأديان و المعتقدات . معتبرا  – مثل كثير من المؤسسات التي تعمل على إعلاء حقوق الإنسان و ثقافتها – أن هذا العمل يصب في يصب في اتجاه تفعيل القيم الدينية لمعالجة قضايا وانتهاكات حقوق الانسان التي تعاني منها البشرية و توسيع دائرة الحوار لتشمل سائر المهتمين بالعلاقة بين القيم الدينية وقضايا حقوق الانسان.و تشجيع الباحثين والمؤسسات المتخصصة ذات الصلة للتفاعل المثمر فيما بينها لحماية حقوق الإنسان وإيجاد حلول لمواجهة انتهاكاتها.

من هنا  نؤكد أن المركز وجه الدعوة إلى الدكتور  إيغال بنون في الدورة الثالثة من المهرجان الدولي لسينما الذاكرة المشتركة بصفته العلمية وباعتبار حقه في المواطنة المغربية، و في احترام شديد لديانته، وأن باقي الصفات – التي حاول السيد أحمد ويحمان إلصاقها به – هي اجتهاد من قبل من يريد التشهير بالناجحين؛

ثانيا: و ما يؤكد عقلية المؤامرة لذهن السيد أحمد  ويحمان أنه يتحدث عن وقائع ليست من مشمولات المركز، ولا علم له بها لأنها لم تقع أصلا, فعندما يتحدث عن “إقامة جبرية” وقد حانته العبارة لأنه أراد القول “إقامة إجبارية” فإنه يعرف جيدا أن المركز ليس مؤسسة أمنية أو قضائية كي تقوم بذلك، وأن الفنادق ليست فضاءات لمثل هذا الممارسات. 

ثالثا: يدعي السيد أحمد أويحمان المحترم أن الأستاذ إيغال بنون قد أخضع للإقامة الإجبارية “على خلفية سبه للعائلة الملكية”، وهو ادعاء خطير جدا، إذ يعلم الجميع أننا في المركز نعتبر أن ثوابت الأمة ليست مجالا  للمزايدات،  فالمؤسسة الملكية بالنسبة لنا صمام أمان المغرب، ورمز وحدته ، و ندين و بشده مثل هذه الادعات  ، وأن المركز لم ولن يقبل بكل من يطعن في المؤسسات الوطنية وعلى رأسها الملكية، وأن اختلاق مثل هذه الأحداث أمر ينبغي أن يواجه بصرامة قانونية؛

رابعا:لم يثبت على مركز الذاكرة المشتركة إقصاء طرف ما أو جهة مهما كانت اختلافاته الفكرية أو المرجعية معها. ولعل ما يؤكد سوء خلفية السيد أحمد ويحمان   أنه صدق ادعاءاته، فلم يذكر أن الرجل .يهودي مغربي  ، وأنه باحث في الفكر التاريخي، كما أنه تجاهل أن مهرجان الناظور حضرته شخصيات مشهود لها بالجدية في الدفاع عن القضايا الإنسانية وضمنها القضية الفلسطينية, كيف له أن يتجاهل الحضور شبه الدائم للفنان الملتزم مارسيل خليفة في معظم دورات المهرجان، كيف له أن يتجاهل أن رئيس اللجنة العلمية لمهرجان هذه السنة هو الدكتور يوسف شعبان المشهود له بالدفاع عن القضايا الحقوقية والمعروف باقتناعاته العروبية، وأن يغمض العين عن مشاركة أسماء فلسطينية وازنة مثل الدكتور إياد البرغوتي، أو مبدعين كبار مثل الثلاثي جبران وهي أسماء لو أردنا ذكرها بأكملها مقرونة بدياناتها و معتقداتها  لسودنا صفحات…كل ذلك لنؤكد أننا في المركز دعاة انفتاح، ورافضين للتعصب، وأننا نناصر القضايا الإنسانية و نساهم في معالجة أثر انتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان حيثما وقعت  و تجنب تكرارها و  إصابة بعض العالمين بها.    

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.