lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

ادريس بنسعيد:الصراع السياسي جوهره صراع حول الرموز الثقافية

0
محطة24 – الرباط: سليم السالمي
 
 أقر العالم السوسيولوجي إدريس بنسعيد أن “السؤال الثقافي بمغرب اليوم” ،  سؤال قد  أربكه وسؤال صعب لأنه يستدعي عدد من المفاهيم من منظور متحول ولا يسمح الوقت للعودة إلى كل  هذه المفاهيم والتعريفات.
 
و شدد بنسعيد في ندوة  نظمتها الشعلة للتربية والثقافة بالرباط ،  على أن المسألة الثقافية تقتضي توضيحا أكاديميا في سياقا القرن 19 حيث أن هذه المجتمعات المتقدمة   وصلت  إلى منظور، مؤسساتها أصبحت تميز بين المستويات اقتصادي، اجتماعي، ثقافي، لكن حين نتحدث عن الثقافة بالنسبة للمجتمع المغربي يصعب أن نتحدث عن الثقافة بكيفية منفصلة   عن عداها ولا يمكن أن نتحدث عن الثقافة في غياب عن التاريخ.
 
وأبرز بنسعيد انه بالرجوع إلى ثلاثينيات القرن الماضي فظهور الحركة الوطنية نستخلص أن الصراعات المجتمعية الكبرى لم تكن صراعات اقتصادية وسياسية لكنها عبرت عن نفسها بواسطة الثقافة “الظهير البربري” عدم توزيع المغاربة بين هذا الشرع  وأهل العرف ودفتر مطالب الشعب المغربي تجد فيه الثقافي أكثر ما هو سياسي مثلا 23 مارس حركة احتجاجية ضد إصلاح التعليم.
 
وسجل بنسعيد على أن الصراع السياسي ليس هو صراع بين التصورات السياسية لكنه صراع حول الرموز الثقافية مثلا الجسد اللحية، لباس المرأة، الإرث، العولمة،  … بمعنى الثقافة كشكل من أشكال التعبير في غالب الأحيان ما يمثل نقاش وموضع اختلاف.
 
واشار العالم السوسولوجي  أن السؤال الثقافي في المغرب له مجموعة من الخصوصيات، باعتباره سؤال مهم يحيلنا على أسئلة كبرى، الدور الذي لعبته الدولة في تشكيل المفاهيم الكبرى، مسالة الأصالة، مسألة المعاصرة، هذه الأسئلة التي تحيل على أسئلة هوياتية.
 
ويرى بنسعيد على أن الثقافة في مجتمعنا هي الآلية والكيفية الأساسية التي ترتب لنا المفاهيم الكبرى خاصة مفهوم الهوية ومفهوم الأصل، وما يمكن أن نخلص إليه حين نتحدث عن الثقافة المغربية لا نتحدث عن تراكم ثقافي، فنتحدث عن ثقافات يتم إخراجها من سياقها التاريخي، وأوليات الدرس السوسيولوجي و الانتربولوجي تعلمنا أن الثقافة لا يمكن أن نفهمها إلا في سياقها التاريخي ولا يمكن أن تكون مكتملة.
 
وشدد السوسيولوجي بنسعيد أن الثقافة لا يمكن الحديث عنها  من خلال ترتيبها في دائرتين ، دائرة الحلال ودائرة الحرام، فالتعبيرات الأخرى غير موجودة المثن الثقافي غير معترف بها لأنها حرام “الجسد، الوشم، السلوك الجنسي، ….” فهذه التعبيرات لا تاريخ لها لان ليس لها وضع ثقافي  وهنا ندخل في ثقافة سرية ، فمفهوم الثقافة يؤسس على الأصالة والهوية، وهذه معضلة كبرى في السؤال الثقافي في مغرب اليوم.
 
وأوضح  بنسعيد أن مشروع الدولة ومشروع المخزن أن المعرفة والثقافة هي ثقافة نافعة وثقافة ضارة والفصل بين العلم والتقنية ويتحدث عن الثقافة باعتبارها هي الأصل وهي الهوية.
 
وفي الأخير ختم  بنسعيد مداخلته بماهية المشروع الثقافي، الذي يجب أن يصاغ بشكل واضح  خاصة لدي أحزاب اليسار فبالنسبة للمغرب المسألة الثقافية مسألة هامة وتاريخية وكانت قناة يتم تصريف فيها الاقتصادي والسياسي ومن الضروري أن تحدد أسس وتوابت المشروع الثقافي .   
 
وعرفت الندوة حضورا مكثفا لعدد من  النخب الفكرية والثقافية التي ساهمت بتعقيبات هامة على هذه المداخلات وكان ابرز هؤلاء عبد الحميد عقار، عبد الرحيم الجامعي، محمد الساسي، المعطي مونجيب، ومصطفى النحال، والمختار الهراس، وعبد العزيز كوكاس وعبد الفتاح الزين.     
        
 
You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.