وذكرت المسؤولة الفرنسية أنه مع انتهاء التحديد الرسمي فإن عدد القتلى لم يزد في مجزرة الخميس الماضي رغم بقاء العديدين في حالة حرجة.

ولم تكشف السلطات عن قائمة رسمية تضم أسماء القتلى، والذين توفي بعضهم في المستشفى بعد حادث القتل الجماعي في 14 يوليو في احتفالات يوم الباستيل.

وقال الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند في خطاب إلى أفراد احتياطي الجيش، الأربعاء، إن 15 شخصا أصيبوا في هجوم نيس لا يزالون في المستشفى “بين الحياة والموت.”

وأشاد هولاند بعمل أجهزة الطوارئ والأمن الفرنسية أثناء وبعد الهجوم، الذي شهد قيام محمد لحويج بوهلال، البالغ من العمر 31 عاما، بقيادة شاحنة في جادة بجوار البحر مكتظة بالناس يشاهدون عرض ألعاب نارية.

وقال مسؤولون، إن خمسة أشخاص لم يكشف عن أسمائهم لا يزالون قيد الاحتجاز لصلات محتملة بالهجوم.