lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

أمريكا تصوت اليوم بعد حملة انتخابية فوق العادة

0

محطة24 – وكالات

تشهد الولايات المتحدة الأمريكية يومه الثلاثاء 8 نونبر 2016 انتخابات رئاسية في ختام حملة عرض فيها المرشحان “دونالد ترامب” و”هيلاري كلينتون” رؤيتين متناقضتين للمستقبل بينما تشير استطلاعات الرأي إلى تقدم طفيف للمرشحة الديموقراطية على خصمها الجمهوري.

ويبدأ التصويت رسميا عند الساعة السادسة على الساحل الشرقي (11,00 ت غ). ودعي حوالى 225 مليون ناخب إلى اختيار أحد المرشحين الديموقراطية “كلينتون” والجمهوري “ترامب”، رئيسا خلفا لـ”باراك اوباما”.

وفي قرية “ديكفسيل نوتش” بولاية “نيوهامشير”، في شمال شرق الولايات المتحدة، أدلى ناخبوها السبعة بأصواتهم ليل الاثنين الثلاثاء، مطلقين بذلك رمزيا الانتخابات.

وعند الساعة 00,00 (05,00 ت غ) وضع “كلاي سميث” أول بطاقة اقتراع في الصندوق في القرية الواقعة في جبال “الابالاش”، تبعه أربعة ناخبين آخرين وناخبتان في تقليد متبع منذ 1960 وأدى إلى منح هذه البلدة صفة “الأولى في البلاد” (فيرسن ان ذي نيشن). وتصوت قريتان اخريان في هذه الولاية ايضا ليلا.

وتأمل كلينتون في ان تصبح الثلاثاء اول سيدة تتولى اعلى منصب في الولايات المتحدة. لكن لا يمكن استبعاد فوز المرشح الشعبوي الذي سيشكل فوزه زلزالا سياسيا في أكبر قوة في العالم. إلا أن الخارطة الانتخابية تميل بشكل واضح لمصلحة الديموقراطيين.

كلينتون والأمل

وفي اليوم الأخير من حملة شهدت عنفا كلاميا غير مسبوق أثار الدهشة حتى خارج الولايات المتحدة، جمع حفل موسيقي للمغني بروس اربعين الف شخص مساء الاثنين في فيلالدلفيا تعبيرا عن تأييدهم لكلينتون.

وحضر الرئيس باراك اوباما وزوجته ميشيل والرئيس الاسبق بيل كلينتون وابنته تشيلسي الحفل للمشاركة في الحملة.

وقال اوباما “اراهن على انكم سترفضون الخوف وتختارون الامل”، مشيدا بهيلاري كلينتون التي قال انها المرشحة الاكثر خبرة في تاريخ الولايات المتحدة. وشدد على عدم اهلية خصمها الجمهوري.

وشددت كلينتون من جهتها على ضرورة الاتحاد. وقالت “علينا ردم الهوة التي نجمت عن الانقسامات”. واضافت “اشعر باسف عميق للعنف الذي شهدته الحملة”.

كما اكدت كلينتون قناعتها بان اميركا يمكنها ان تتوقع ان الافضل قادم “اذا اخترنا اميركا بقلب كبير يتسع للجميع”، في هذا العرض الذي يشمل برنامجه فقرة للمغنية ليدي غاغا.

وكانت كلينتون اكدت نهار الاثنين في مهرجان في حرم جاعة في مشتشيغن “اريد ان اكون رئيسة كل الاميركيين من ديموقراطيين وجمهوريين ومستقلين”.

واضافت “علينا ان نضع البلاد قبل الحزب عندما يتعلق الامر بالانتخابات”، معبرة بذلك عن استعدادها للعمل مع الجمهوريين اذا فازت في الاقتراع.

وقالت كلينتون (69 عاما) ان “الخيار واضح جدا”، ووصفت خصمها الجمهوري بانه “خطر عام” غير قادر على قيادة البلاد. وصرحت المشرحة الديموقراطية ان هذه الانتخابات هي “خيار بين الانقسام والاتحاد”.

ترامب والخيانة

اما ترامب (70 عاما) فقد حضر خمسة مهرجانات في خمس ولايات. وقد بدأ بفلوريدا ثم توجه الى كارولاينا الشمالية ومنها الى بنسلفانيا فنيو هامشير واخيرا ميتشيغن بدون ان يشاركه اي مشاهير.

وقال في رالي في كارولاينا الشمالية ان “عقدي مع الناخب الاميركي يبدأ بخطة للوضع حد لفساد الحكومة واستعادة بلدنا من مجموعات الضغط”. واضاف قطب العقارات الثري “لست سياسيا واقول ذلك بفخر”.

واضافت متوجها الى مؤيديه ان “مجموعتي الوحيد للضغط هي انتم”.

وتابع ترامب “حان الوقت لرفض وسائل الاعلام والنخب السياسية التي استنزفت بلدنا (…) سنوات الخيانة ستنتهي”، متوقعا “يوما تاريخيا” سيكون “اقوى من بريكسيت بثلاث مرات”، في اشارة الى القرار البريطاني بالخروج من الاتحاد الاوروبي الذي شكل هزة كبيرة.

وفي التجمع في نيوهامشير، احاط به ابناؤه الاربعة البالغون وزوجاتهم والمرشح لمنصب نائب الرئيس مايك بنس.

هجمات شرسة وإحصاءات

بعد اسابيع من الهجمات الشرسة من الجانبين، ضاعف المرشحان الدعوات الى التوجه الى مراكز الاقتراع على امل كسب اي صوت يمكن ان يرجح كفة الولايات الاساسية لمصلحته في انتخابات الثلاثاء.

وهما متعادلان في عدد كبير من هذه الولايات بما فيها نيوهامشير وكارولاينا الشمالية وفلوريدا، مما ينذر بليلة انتخابية طويلة. وفلوريدا وحدهما يمكن ان تحسم نتيجة الاقتراع اذا هزم فيها ترامب.

على المستوى الوطني، تتقدم كلينتون بفارق 3,2 بالمئة على ترانب حسب معدل استطلاعات الرأي الاخيرة التي اجراها موقع “ريل كلير بوليتيكس” وتشير الى حصولها على 45,4 بالمئة مقابل 42,2 بالمئة لخصمها الجمهوري.

وتملك السيدة الاولى السابقة كلينتون التي شغلت في الماضي منصب وزير الخارجية ومقدا في مجلس الشيوخ ايضا، خبرة طويلة وعلاقات متينة واموال ودعم حزبها. لكن كثيرين من الاميركيين لا يحبونها ويشككون في نزاهتها.

وكانت المعركة اصعب مما كان متوقعا في مواجهة قطب العقارات الشعبوي الذي لا يمبك اي خبرة سياسية ويعارض الطبقة السيسية ونظاما يصفه ب”المزور”. وقد نجح في الاستفادة من الاستياء الذي يشعر به جزء من الناخبين الذين شعروان بانه تم التخلي عنهم لفترة طويلة.

وانتقل ترامب الذي يتمتع بشخصية قوية ولم يؤخذ على محمل الجد في بداية الحملة، من ازمة الى اخرى لكنه تمكن من الخروج منها. وخلال الحملة تجاوز كل الاعراف السياسية. فقد كذب وشتم النساء والمكسيكيين والسود وهاجم منافسته بلا حدود.

والنبأ السار لهيلاري هو ان مشاركة المتحدرين من اميركا اللاتينية الذين لم يغفروا لترامب تصريحات عن المكسيكيين الذين وصفهم باللصوص تشهد على ما يبدو زيادة كبيرة في كارولاينا الشمالية وفلوريدا حيث يمكن للناخبين التصويت في اقتراع مبكر.

ويمكن ان يعوض ذلك عن بعض التردد لدى السود الذين يبدون اقل حماسا مما كانوا عند انتخاب باراك اوباما في 2012.

وحتى الآن صوت حوالى 42 مليون اميركي في الاقتراع المبكر.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.