lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

‬20 فبراير‮..‬‭ ‬أو‭ ‬‮«‬الاستشعار‭ ‬عن‭ ‬بَعد‮..»!‬

0

عبد الحميد جماهيري

في‭ ‬الذكرى‭ ‬السادسة‭ ‬لـ20‭ ‬فبراير،‭ ‬تبدو‭ ‬وكأنها‭ ‬خرجت‭ ‬من‭ ‬جدلية‭ ‬الفعل‭ ‬الخلاق‭ ‬والنشيط،‭ ‬القادر‭ ‬على‭ ‬فتح‭ ‬شارع‭ ‬جديد‭ ‬في‭ ‬السياسة،‭ ‬الفعل‭ ‬الواعي،‭ ‬المرتبط‭ ‬بتحولات‭ ‬البناء‭ ‬الديموقراطي‭ ‬وتدارك‭ ‬التأخر‭ ‬في‭ ‬الهندسة‭ ‬المؤسساتية‭ ‬للديموقراطية‭ ‬ودخلت‭ ‬منطقة‭ ‬التأويل،‭ ‬أو‭ ‬‮«‬الاستشعار‭ ‬عن‭ ‬بَعد‮..»‬،‭ ‬أي‭ ‬استدراجها‭ ‬كأفق‭ ‬ملتبس‭ ‬حامل‭ ‬للغضب‭ ‬والاحتجاج،‭ ‬وقابل‭ ‬للعودة،‭ ‬بسقف‭ ‬أعلى،‭ ‬وهي‭ ‬بذلك‭ ‬تفقد‭ ‬من‭ ‬تاريخيتها‭ ‬وتنزلق‭ ‬إلى‭ ‬سحر‭ ‬ما،‭ ‬وغموض‭ ‬انتشائي،‭ ‬يسعى‭ ‬إلى‭ ‬رفعها‭ ‬كسيف‭ ‬قابل‭ ‬للخروج‭ ‬من‭ ‬الزمن‭ ‬الذي‭ ‬مضى‭ ‬لتصحيح‭ ‬الزمن‭ ‬الحالي‭ ‬أو‭ ‬القادم‮..‬
التاريخ،‭ ‬منذ‭ ‬أن‭ ‬نبه‭ ‬كارل‭ ‬ماركس‭ ‬إلى‭ ‬ما‭ ‬في‭ ‬تمرين‭ ‬التكرار‭ ‬من‭ ‬احتمالات‭ ‬الملهاة،‭ ‬لا‭ ‬يميل‭ ‬إلى‭ ‬إعادة‭ ‬نفسه‮..‬‭ ‬فهو‭ ‬يعرف‭ ‬بأن‭ ‬السخرية‭ ‬تقبع‭ ‬في‭ ‬ظلاله‮..‬
وتقبع‭ ‬في‮ ‬اي‮ ‬استنساخ ممكن‮! ‬
‭ ‬كما‭ ‬أن‭ ‬في‭ ‬كل‭ ‬حنين،‭ ‬شيئا‭ ‬ما‭ ‬من‭ ‬المسكوت‭ ‬عنه‭ ‬قد‭ ‬يغفله‭ ‬التحليل‭ ‬السياسي‭ ‬المباشر،‭ ‬لكن‭ ‬لا‭ ‬تخطئه‭ ‬جدلية‭ ‬المحلل‭ ‬للخطاب‭ ‬أو‭ ‬المقتفي‭ ‬لتحولات‭ ‬الميدان‮..‬‭ ‬وبذلك‭ ‬يمكن‭ ‬اعتبار‭ ‬هذا‭ ‬الاحتفاء‭ ‬المتنكر‭ ‬بذكرى‭ ‬20‭ ‬فبراير‭ ‬شبيها‭ ‬بمحاولة‭ ‬محاكاة‭ ‬لحظة‭ ‬سياسية‭ ‬فريدة،‭ ‬باستعادتها،‭ ‬بعد‭ ‬نزع‭ ‬لحظيتها‭ ‬ودقتها‭ ‬الزمنية‮..‬
حقيقة‭ ‬الوضع،‭ ‬بعد‭ ‬أن‭ ‬ننزع‭ ‬عن‭ ‬تلك‭ ‬اللحظة‭ ‬كل‭ ‬سحرd?senchantement‭ ‬هي‭ ‬أن‭ ‬الخروج‭ ‬العام‭ ‬كشف‭ ‬أمرين‭ ‬اثنين‮:‬
‭ ‬1‮-‬‭ ‬القدرة‭ ‬الإصلاحية‭ ‬لدى‭ ‬فئات‭ ‬واسعة‭ ‬من‭ ‬المغاربة،‭ ‬عبر‭ ‬امتداد‭ ‬أفقي‭ ‬‮«‬يخترق‭ ‬الأحزاب والنقابات‭ ‬والمجتمع،‭ ‬ويترك‭ ‬آثاره‭ ‬على‭ ‬تربة‭ ‬وبنية‭ ‬الأحزاب‭ ‬الوطنية‮»..‬
2‮-‬‭ ‬القدرة‭ ‬التفاعلية،‭ ‬في‭ ‬هذا‭ ‬الأفق‭ ‬الإصلاحي‭ ‬من‭ ‬لدن‭ ‬المؤسسة‭ ‬الملكية،‭ ‬أي‭ ‬قطب‭ ‬النظام‭ ‬بدون‭ ‬تغيير‭ ‬جذري‭ ‬في‭ ‬التاريخ‭ ‬العام‭ ‬أو‭ ‬الخاص‭ ‬لها‮.‬
وما‭ ‬بينهما،‭ ‬طبعا،‭ ‬نص‭ ‬دستوري‭ ‬يسعى‭ ‬إلى‭ ‬ضبط‭ ‬طبيعة‭ ‬الدولة‭ ‬على‭ ‬أساس‭ ‬التوازن‭ ‬الفطن،‭ ‬والتفاؤل‭ ‬التاريخي‭ ‬الذي‭ ‬طبع‭ ‬المرحلة‮..‬
ولقد‭ ‬كان‭ ‬عبد‭ ‬الله‭ ‬العروي،‭ ‬صريحا‭ ‬وحادا‭ ‬في‭ ‬جدليته،‭ ‬عندما‭ ‬قال‭ ‬بأن‭ ‬النص‭ ‬الدستوري‭ ‬لسنة‭ ‬2011‭ ‬كان‭ ‬أهم‭ ‬من‭ ‬الحركية‭ ‬نفسها،‭ ‬بناء‭ ‬على‭ ‬تاريخانية‭ ‬الحدث‮..‬
‭ ‬وبناء‭ ‬على‭ ‬أثره‮..‬
ولهذا‭ ‬نجد‭ ‬أننا‭ ‬لا‭ ‬نناقش‭ ‬السياسة‭ ‬وتطورات‭ ‬السياسة‭ ‬بناء‭ ‬على‭ ‬شعارات‭ ‬20‭ ‬فبراير
ولا‭ ‬على‭ ‬أساس‭ ‬ديالكتيك‭ ‬العفوية‭ ‬والتنظيم‮..‬
ولا‭ ‬على‭ ‬قاعدة‭ ‬ما‭ ‬تبقى‭ ‬وما‭ ‬ضاع‭ ‬من‭ ‬الخروج‭ ‬الجليل‭ ‬لشعب‭ ‬يريد‭ ‬التغيير‮…‬
‭ ‬بقدر‭ ‬ما‭ ‬يجب‭ ‬أن‭ ‬ينجح‭ ‬النقاش‭ ‬العمومي،‭ ‬والسلوك‭ ‬السياسي‭ ‬المتفرع‭ ‬عنه،‭ ‬في‭ ‬تطوير‭ ‬النصوص‭ ‬بالممارسة،‭ ‬واحترام‭ ‬حمولاتها‭ ‬التقدمية،‭ ‬والاحتياط‭ ‬الديموقراطي‭ ‬الذي‭ ‬اكتسبته‭ ‬بقوة‭ ‬التقاء‭ ‬إرادتين‭ ‬فاعلتين‭ ‬في‭ ‬صيانة‭ ‬المكتسب‭ ‬الديمقراطي‮:‬إرادة‭ ‬التغيير‭ ‬الشعبي‭ ‬وإرادة‭ ‬الاستباق‭ ‬الملكي‮..‬
‭ ‬لقد‭ ‬كتب‭ ‬العبد‭ ‬الضعيف‭ ‬لرحمة‭ ‬ربه‭ ‬في‭ ‬يونيو‭ ‬من‭ ‬2011،‭ ‬ولم‭ ‬تمض‭ ‬سوى‭ ‬أربعة‭ ‬أشهر‭ ‬أو‭ ‬زد‭ ‬عليها‭ ‬قليلا،‭ ‬أن‭ ‬‮«‬موجة‭ ‬العمق‭ ‬الفبرايرية،‭ ‬إذا‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬انطلاقة‭ ‬التاريخ،‭ ‬فهي‭ ‬أيضا‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬موتا‭ ‬للسياسة‭ ‬أو‭ ‬تراكما‭ ‬حصريا‭ ‬وبيانيا‭ ‬لما‭ ‬تم‭ ‬قبلها‮.‬‭ ‬فقد استطاعت‭ ‬الحركة‭ ‬فعلا‭ ‬أن‭ ‬ترفع‭ ‬إلى‭ ‬الواجهة‭ ‬مطالب‭ ‬دستورية‭ ‬وسياسية‭ ‬عالية‭ ‬السقف،‭ ‬بدون‭ ‬أن‭ ‬تدعو‭ ‬إلى‭ ‬إسقاط‭ ‬النظام‭ ‬أو‭ ‬ما‭ ‬يشبه‭ ‬ذلك‮.‬‭ ‬واستطاعت‭ ‬الحركة‭ ‬في‭ ‬عنفوانها‭ ‬أن‭ ‬تحدد‭ ‬السقف‭ ‬الذي‭ ‬أقرته‭ ‬كل‭ ‬مكوناتها،‭ ‬ودفعت‭ ‬الأطراف‭ ‬القصوى‭ ‬من‭ ‬هذه‭ ‬المكونات‭ ‬إلى‭ ‬التزام‭ ‬الدعوة‭ ‬إلى‭ ‬تغيير‭ ‬قوي‭ ‬من‭ ‬تحت‭ ‬سقف‭ ‬وجود‭ ‬النظام‮…»…‬أولا‮.‬
ثانيا‮:‬‭ ‬استطاعت‭ ‬حركة‭ ‬20‭ ‬فبراير‭ ‬إخراج‭ ‬مطالب‭ ‬معينة،‭ ‬كانت‭ ‬إلى‭ ‬حد‭ ‬الساعة‭ ‬تتداول‭ ‬بهمس‭ ‬وسط‭ ‬الأوساط‭ ‬المحدودة‭ ‬والضيقة‭ ‬والنخبوية‮.‬‭ ‬والحركة‭ ‬وإن‭ ‬كانت‭ ‬لم‭ ‬تكنس‭ ‬الفضاء‭ ‬العمومي‭ ‬أو‭ ‬الشارع‭ ‬العام،‭ ‬فقد‭ ‬وسعت‭ ‬من‭ ‬قطر‭ ‬الدائرة،‭ ‬بدخول‭ ‬فضاءات‭ ‬احتجاجية‭ ‬إلى‭ ‬الممارسة‭ ‬العامة‭ ‬والعلنية‭.‬
ثالثا‭ ‬‮:‬‭ ‬نبهت‭ ‬إلى‭ ‬أن‭ ‬‮ ‬المعالجة‭ ‬المعتمدة‭ ‬على‭ ‬الاختيار‭ ‬التقنوقراطي‭ ‬والتسييس‭ ‬التدبيري‭ ‬للمجتمع‭ ‬المدني،‭ ‬قد‭ ‬وصلت‭ ‬إلى‭ ‬حالتها‭ ‬القصوى‭ ‬وعطائها‭ ‬المفترض‮.‬‭ ‬وأن‭ ‬الأساس‭ ‬الذي‭ ‬اعتمدت‭ ‬عليه‭ ‬مقاربة‭ ‬من‭ ‬هذا‭ ‬النوع،‭ ‬والقاضي‭ ‬بأن‭ ‬السياسة‭ ‬والسياسيين‭ ‬لا‭ ‬يستحقون‭ ‬الثقة‭ ‬والاحترام،‭ ‬وأنهم‭ ‬غير‭ ‬قادرين‭ ‬على‭ ‬تقديم‭ ‬الأجوبة‭ ‬والإصلاحات،‭ ‬هذا‭ ‬الأساس‭ ‬لم‭ ‬يعد‭ ‬قادرا‭ ‬على‭ ‬الإقناع‮.‬‭ ‬وأن‭ ‬النتيجة‭ ‬‮«‬كانت‭ ‬هي‭ ‬نزع‭ ‬الطابع‭ ‬السياسي‭ ‬عن‭ ‬القضايا‭ ‬السياسية‭ ‬أو‭ ‬الطابع‭ ‬المؤسساتي‭ ‬عن‭ ‬السياسة‭ ‬عموما،‭ ‬ووضع‭ ‬السياسة‭ ‬في‭ ‬مواضع‭ ‬لا‭ ‬سياسية‮…»‬‭ ‬‮.‬
لهذا‭ ‬عندما‭ ‬نريد‭ ‬أن‭ ‬نخلص‭ ‬إلى‭ ‬خلاصات،‭ ‬فإن ما‭ ‬يتبادر‭ ‬إلى‭ ‬ذهننا هو‮:‬
‮-‬‭ ‬ضرورة‭ ‬حصر‭ ‬النقاش‭ ‬في‭ ‬المحتمل‭ ‬التقدمي‭ ‬في‭ ‬النصوص‭ ‬والسلوكات‭ ‬المتفرعة‭ ‬عن‭ ‬هذه‭ ‬اللحظة‮.‬
‮-‬‭ ‬توسيع‭ ‬دائرة‭ ‬النقاش‭ ‬العمومي‭ ‬بما‭ ‬يجعل‭ ‬النقاش‭ ‬السياسي‭ ‬لا‭ ‬يسقط‭ ‬في‭ ‬أية‭ ‬نزعة‭ ‬سحرية‭ ‬أو‭ ‬تراجعية،‭ ‬تعيد‭ ‬عقارب‭ ‬الزمن‭ ‬إلى‭ ‬ساعة‭ ‬الاحتقان‮..‬‭ ‬
‮-‬‭ ‬وصول‭ ‬أطراف‭ ‬سياسية‭ ‬إلى‭ ‬منطقة‭ ‬‮»‬اللافعل‮«‬،‭ ‬وعودتها‭ ‬إلى‭ ‬منطق‭ ‬الاحتجاج‭ ‬والمرتبط‭ ‬بالتشكي،‭ ‬بدون‭ ‬مسارات‭ ‬واضحة‭ ‬كما‭ ‬حدث‭ ‬في‭ ‬فبراير‭ ‬إياه،‭ ‬بالنظر‭ ‬إلى‭ ‬العجز‭ ‬عن‭ ‬الجواب‭ ‬عن‭ ‬احتمالات‭ ‬الفعل‭ ‬الإصلاحي‭ ‬الذي‭ ‬قدمته‭ ‬المرحلة‭ ‬وقتها،‭ ‬
‮- ‬عودة‭ ‬أطراف‭ ‬أخرى‭ ‬إلى منطق‭ ‬التضاد‭ ‬الأقصى،‭ ‬أو‭ ‬‮«‬‭”‬التحاد‭”‬،‭ ‬كما‭ ‬لو‭ ‬أن‭ ‬المرحلة‭ ‬لم‭ ‬تكن‭ ‬خصبة،‭ ‬وإلى العجز‭ ‬عن‭ ‬تطوير‭ ‬المتن‭ ‬الدستوري‭ ‬ومساعدته‭ ‬على‮…‬‭ ‬الواقع‮!‬‭ ‬
إن‮ ‬20‮ ‬فبراير ليست للنسيان،‮ ‬ولا للعفوية المقدسة،‮ ‬بل هي‮ ‬لحظة زمن للتغيير وبناء المستقبل‮ .. ‬والتذكير بالاحتياطي‮ ‬الديموقراطي‮ ‬الدائم عند الاتفاق على جوهر الاشياء‮!‬

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.