lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

صدور العدد الثاني عشر من مجلة المشروع بملف خاص حول “في ضرورة اليسار”

0

محطة24 – دعاء الفاسي

صدر مؤخرا العدد الثاني عشر من مجلة “المشروع” متضمنا ملفا خاصا “في ضرورة اليسار” الذي يحتوي على مجموعة من الأوراق لزعماء أحزاب اليسار بالمغرب: “تحديات المشروع الاشتراكي، من أجل قطب يساري قوي” لإدريس لشكر الكاتب الأول للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، و”إعادة بناء حركة اليسار” لعبد السلام العزيز الأمين العام لحزب المؤتمر الوطني الاتحادي، و”مستقبل اليسار في الحقل المضاد” لمصطفى لبراهمة الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي، و”المشروع الممكن لليسار المغربي” لعبد الواحد سهيل عضو الديوان السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، و”اليسار المغربي والتحديات المرحلة” لعلي بوطوالة الأمين العام لحزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي. وتضمن الملف دراسات فكرية تتناول “في أزمة اليسار والفكر اليساري” لمحمد سبيلا، و”اليسار المغربي، ملاحظات وأسئلة” لعبد الله ساعف، و”اليسار المغربي وسؤال الراهن” لكمال عبد اللطيف، و”اليسار المغربي وبعض تحدياته” لحسن السوسي.
كما شمل العدد، إضافة إلى النصوص المختارة والحوار والمتابعات، أبحاثا حول “مفهوم التسامح وكيفيات تلقيه في الفكر العربي المعاصر” لكمال عبد اللطيف، و”بلاغة الخطاب السياسي، الهوية والرسالة” لمحمد العمري، و”قضية الصحراء والبراديغم الاختزالي” لمحمد بنعبد القادر، و”الأسلوب التواصلي والموقف السياسي” لأحمد العاقد، و”من القبيلة إلى الدولة، عسر القطيعة أو الانتقال المعاق في المجتمع المغربي” لعبد الرحيم العطري، والنخبة الثقافية ومأزق الانتقال نحو الديمقراطية” لإدريس جبري، و”سرد فلسطين: الهوية الفلسطينية من خلال عملين سرديين” لإدريس الخضراوي، والمنعطف الجديد للأدب، الملاءمة والمساءلة” لمحمد الداهي.
نقرأ في افتتاحية العدد التي حملت عنوان “اليسار المغربي اليوم”: “استند اليسار المغربي منذ نشأته في منتصف القرن الماضي إلى مرجعية نظرية في التحرر والتقدم، وقد ترجمت المرجعية المذكورة خياراتها السياسية في الفكر وفي الممارسة، بناء على أنماط تواصلها وأشكال تمثلها للمعطيات، التي تتجه لترسيخ قيم التحرر والتقدم في العالم العربي وفي بلدان العالم الثالث، وكذا في تفاعلها مع القوى الحية في أوروبا وفي العالم.
اختار اليسار المغربي منذ بداياته مواجهة الفكر التقليدي المحافظ، محاولا استنبات مقدمات الفكر التاريخي والعقلاني في المجتمع المغربي. وشكلت الطلائع الأولى لحركة اليسار المغربي، الأفق المنفتح على مكاسب المعرفة المعاصرة في ثقافتنا. وضمن هذا الأفق التحرري، تطورت صور حضور اليسار في المجتمع المغربي، سواء في الثقافة بمختلف تجلياتها أو في المجال السياسي. وقد قدم اليسار في غمرة بنائه لهذه التصورات، مجموعة من التضحيات الصانعة اليوم لتاريخه النضالي، والداعمة لمختلف اجتهاداته ومشاريعه في الإصلاح والتغيير.
لا تعتبر المواقف السياسية المنحازة اليوم لقيم التحديث السياسي، والمدافعة عن قيم التعددية السياسية والثقافية في المجتمع، مواقف بعيدة عن الأمل في مجتمع أكثر عدالة، ولا ينبغي النظر إليها كخيارات لا علاقة لها بمكاسب الفكر اليساري في التعامل مع الإنسان والتاريخ، بل إن العكس هو الصحيح، فمن أهم دروس الأفق اليساري في العمل السياسي، الحرص الذي توليه لمبدأ المعاينة المستمرة للتحولات الجارية في التاريخ، وذلك من أجل تعقلها وبناء التصورات القادرة على تمثلها والتفكير في كيفيات مواجهتها بأساليب العمل السياسي والتاريخي.
ضمن هذا السياق، ينخرط اليسار المغربي بجميع فصائله وتياراته في المعارك القائمة في مجتمعنا، وفي غمرة المواجهات المتواصلة من أجل ترسيخ قيم الحداثة في مجتمعنا، تتأسس مرجعيته المتطورة. إن دعم مشروع الحداثة السياسية والتحديث الاقتصادي والاجتماعي، يستدعي مزيدا من العمل على تحديث الذهنيات ونقد الدوغمائيات المتخيلة والواقعية، نقد الفكر الوثوقي بمختلف أشكاله، كما يستدعي توسيع دائرة الثقافة والتعليم ومختلف أنماط التنوير، باعتبار أن كل ما سبق ذكره، يعد بمثابة مقدمات إسناد ضرورية لمواصلة التفكير في كل المبادئ والقيم النبيلة والسامية، التي يتطلع إليها مجتمعنا، فبدون ترسيخ القيم المذكورة، تتضخم الأحلام دون أن تجد لها منافذ فعلية للتصريف التاريخي والتدبير العقلاني.
يمثل اليسار في المشهد السياسي المغربي تيارا سياسيا يتميز بأدواره الهامة في بنية التعددية الحزبية، المعززة بخيارات وتضحيات مساندة لكثير من إيجابيات التعددية السياسية في بلادنا. وما يبرز نوعية الحضور الذي وسم مشهدنا الحزبي طيلة عقود، يتمثل في صور الانفتاح والتواصل مع مختلف مكاسب الإنسانية في العمل والإنتاج والتقدم. صحيح أن واقعه اليوم عرف تراجعا ملحوظا في المعارك الانتخابية، إلا أن التراجع المشار إليه ليس قدرا ولا حتمية تاريخية، إن بعض صوره قابلة للتدارك وخاصة عندما يتوفر الوعي والإرادة بسياقات كل ما حصل، حيث يتم إعداد العدة المناسبة لمنازلة أسباب التراجع ومغالبتها.
إن مصير اليسار المغربي اليوم بيد المغاربة، إنه بيد الطلائع المؤمنة بالإنسان والتقدم، الطلائع القادرة على بلورة البرامج والخطط، التي تمكنها من استعادة الأدوار الجديدة التي قامت بها في الماضي وتقوم بها اليوم في الحاضر، لتبرز جدارتها وشرعيتها في مواصلة بناء مقومات مغرب جديد.”
وتجدر الإشارة إلى أن مجلة “المشروع”، التي تصدر عن مؤسسة المشروع للتفكير والتكوين، يتولى إدارتها العامة حبيب المالكي ويتحمل مسؤولية رئاسة تحريرها كمال عبد اللطيف، ويتكلف بسكرتارية التحرير أحمد العاقد وعمر بنعياش.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.