lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

عبد السلام بوطيب من باريس يبعث رسائل عميقة للحكومة عن معاناة المغاربة العالقين بدول العالم

0

محطة24 – بقلم ذ عبد السلام بوطيب

اليوم 60 من الحجر الصحي الاضطراري بباريس في شقة تقابلها أجمل شجرة في العالم، أخاطبها كل صباح، وكلما اشتد حنيني الى وطني، وسادتي:


كيف لي أن اخبر صديقتي الشجرة أنني سأغادر الشقة المقابلة لها غدا الى شقة أخرى في دائرة باريسية أخرى؟، لا اعرف هل الشجر مثل بعض البشر يحسون بألم الوداع، أم أن الامر عندها سيان ؟؟؟، لا أعتقد أن الامر عندها كذلك ،و الا لما ابتدع الناس خرافات الشجرة التي تبكي دما، او الشجرة التي تبكى لبنا أو حليبا، حسب ثقافات و عادات الناس المختلفة، و حتى لو كانت مشاعر الشجر حجر فشجرتي ستتأثر كثيرا بفراقنا، و أنا أعرف ذلك من خلال الطريقة التي تودع بها الطيور التي تسكنها في الصباح، و البهجة و السرور التي تستقبلها بها مساءا، و طريقة حديثها لي عن الطيور الى تأخذ أغصانها مسكنا لها ، و صلواتها الصباحية من أجلها.


– مرحبا !!!! قلت لها و الساعة تشير الى الرابعة بعد الظهر،
– مرحبا بالكائن الخرافي الذي لا يبدو الا ظهرا و قد استرسل لحيته!!!!!! تبدو مثل شيخ ارنست هيمنجواين و قد بدأ الشيب يغزو لحيتك !!!!
ربي مزاجها رائق اليوم، و لا أريد تعكيره، قلت لنفسي، و أضفت، أعني ربي لأجد طريقة ذكية تسهل علي اخبارها أنني راحل غدا الى شقة أخرى !!!!.
و أنا مازلت أطلب السماء ، بادرتني:
– خير انشاء الله ، بما تريد اخباري ؟؟؟
– كيف عرفت أن لدي خير، أو أنني أريد اخبارك به؟


– أنتم بني البشر تعتقدون انكم أذكى ما خلق، و الحال أن الامر ليس كذلك، سيقع لكم نفس ما وقع لبعض البيض منكم الذين كانوا يعتقدون ان السود ليسوا في مستوى ذكائهم !!!!!!، و أهانوهم، و مرغوا كرامتهم في وحل أسواق النخاسة…….. وبعد ما لا يقل عن خمسة مئة سنة، ها أنتم اليوم في قارب واحد تبحثون عن من منكم، أسودا، أو أسمرا أو أصفرا أو أحمرا أو يهوديا أو بوذيا أو شيوعيا أو ملحدا، يمكن أن يخترع لكم دواءا يبقيكم على الحياة و لقاحا تواجهون به كائنا غير مريئ !!!!!!! من الممكن غدا أن ينطق الشجر و الحجر ان لم تكفوا عن أنانيتكم، و استمراركم في محاولة محورة العالم حول ذواتكم.


و أضافت بغير قليل من الغضب الجميل:
– ثم قل لي هل ما زالت تدعون في مساجدكم بالفناء على الكفار؟؟؟؟، وتعتمدون عليهم ليجدوا لكم دواءا !!!!! اعلم صديقي عندما أمر هذا الكائن غير المرئي بإغلاق مساجدكم فذلك لان الله غاضب منكم،كما هو غاضب من كل عباده ، هي بالنسبة لكم أساس فرصة تلعيدوا النظر في دعواتكم و خطب أيام العبادة الجماعية و الأعياد و المناسبات الدينية، ان استمررتم على هذه الحالة – بعد نجاتكم، ان نجوتم- فستكونون أبلد ما خلقت السماء.
– أنا !!!!!!؟؟؟؟؟ أنا لا و لن ادعو على أحد بالفناء…..
– ليس أنت، أنت أعرفك ، أتحدث عن بني جلدتك .
– هيا قل لي، ما الخبر؟؟؟؟
– سأغادر !!!!!!!


– مبروك، أخيرا أصبحت مواطنا بوطن !!!!!! تألمت مكانك قبل قليل و أنا أقرأ مقالا لصحفي اسباني يعرف بلدكم، و يكن له من الحقد مقدار المعرفة به، أن حكومتكم، التي ضحت بكم و تركتكم عراة من الانتماء الى أرض، مثلها مثل نظام فرانكو بعدما انتصر في الحرب الاهلية الاسبانية، فقد قرر أن يمنح لكل معارضيه خارج اسبانيا جوازا اسبانيا مكتوب عليه ” غير مسموح الدخول به الى اسبانيا”، و زاد على الجرح ملحا و هو يقول أن بلدكم و دولة بوروندي الفقيرة، بل المعدمة، و حدهما لم تجليا مواطنيهما من دول العالم . أيرضي حكومة بلدك أن تصبح مسخرة ؟؟؟؟؟؟
– أكيد هذا لا يرضيني، و لا أريده لوطني. أنا لن أعود الى وطني، بل سأغادر الى شقة أخرى فقط، لقد كتب على في بداية أرذل العمر أن أتحول الى متسكع بين الشقق الباريسية،
– و لما لم تبق في شقتك هذه؟؟؟؟


– منذ البداية و أنا أطلبهم -لا أن يسمحوا لنا بالرجوع الى بلدنا الان ان لم تكن الشروط الصحية و الامينة تسمح بذلك – كنت أطالب فقط بأن يحددوا لنا تاريخا للعودة حتى نتدبر أمور السكن و المأكل هنا ، و لا حياة لمن تنادي، اما التسويف أو تكرير عبارة ترجي الالاه ” انشاء الله”.
– علمت أن عبارة انشاء الله تعني عند أطفال بلدك “لا” ، بطريقة مريحة !!!!!!
ابتسمت ، و لم أرد لا بالنفي و لا بالإيجاب، معلقا على كلامها، و قلت في نفسي حتى عند بعض الكبار:
ثم أعادت على السؤال:
– لما لم تبق في شقتك هذه؟؟؟؟
– أخبرونا أن صاحبها سيعود اليها بعد أن استأنف العمل أمس الاثنين غداة رفع الحجر الصحي !!!!!
– و هل اكتريتما منزلا جديدا؟؟؟
– نعم اكترينا منزلا في الدائرة الثامنة !!!!!
و أضفت، سوف لن أغادرك حتى أطير الى بلدي، و حتى ان طرت اليه سأتدبر أمر الاتصال اليومي بك ، لا تقلقي.
– أهذا وعد ؟؟؟
– نعم، هذا وعد، سأمر اليك كل يوم و أنا ذاهب الى قوس النصر، و سأمر اليك كذلك في العودة منه !!!!
– و هل ستزور قوس النصر يوميا ؟؟؟
– نعم ، أمس زرته لثاني مرة في حياتي ، شيء فيه قد جذبني اليه !!!!!
ثم علقت مبتسمة :
– مجنون الشجر والحجر !!!!!!
لم تنتظر ردا منى ، و لا تعليقا، فسألتني بصوت مختلف :
– من أنت صديقي؟؟؟ تحدثنا ستين يوما تباعا و لم أستطع أن اعرف من انت على حقيقتك !!!!!!
– أنا ؟؟؟؟
– نعم أنت .


– أنا ابن جروحي و أحلامي !!! قنطرة بين هذه الجروح و هذه الاحلام: ولدت في قرية يعبد أهلها شجرة هلامية، كما أخبرتك قبلا، هاجسهم الأكبر أن يأكلوا من ثمرتها الخرافية، و أن يغنوا تحت ظلها أغاني تمجدها، حتى ان ضجرت من أصواتهم المبحوحة دعت لهم ،ساخطة ، بالهجرة ، و هم يعتبرونه تهجيرا و يتظاهرون و كأن الشجرة ساخطة عليهم !!!! .
في العاشرة من عمري عرفت أرض ميلاد أبوي، أرض يفصلها عن مدينة مجاورة سياج حديدى، قيل لي أنها أرض أخذها منا الاسبان، بعضهم قال لي ذلك بحصرة و غالبيتهم قالوا ذلك و هم مبتسمين ابتسامة صفراء، طلبت زيارة قبر جدي، من المقبرة كانت تبدو لي مدينة جميلة تمتد الى ماء البحر، عندما أردت ولوجها لأول مرة منعوني من ذلك، ألححت على الشرطي الاسباني فرفض، عندما أردت المغادرة سألني لما تريد الدخول؟؟؟ أجبته: أبوي ولدا هنا ، و جدي مدفون في تلك المقبرة، مشيرا الى اليمين على بعد خطوة منه. فقال أدخل، ستصل حافلة ” معنان” بعد دقائق، منذ أذاك و أنا أكره مدن الحائط ، تلك المدن التي تفصل بين البشر بالأسلاك أو الحيطان.


عشت منذ أن تعرفت على تضاريس بلدة اهل الشجرة الهلامية ، مهموما ، أحمل همي بين أوراق دفتري المدرسي و في مقلمتي، كلما فتحت مقلمتي تذكرت والدي – الذي كان يشتغل سائقا- و هو يعارك منعرجات بلاد أهل الشجرة الهلامية الخطيرة، كنت أخاف ان يخون منعرجا ما مهنية والدي الذي كان يلقب ب”الزمهرير”، و يسقط في قاع الجبال جثة هامدة، لذا كنت أطير الى محطة الحافلات عندما يذهب أقراني للعب كرة القدم في الشوارع– و هي التسلية الوحيدة التي كانت لنا- ، و لا أرجع منها الا عندما تبدو لي الحافلة الحمراء المهترئة تصل الى ساحة ” فلوريدو”، فأتيقن أن والدي حيا يزرق، فأنطلق للعودة الى اللعب مع الأطفال، لكنني أجدهم وقد توزعوا فرقتين و لا مكان لي بينها، و أعود الى المنزل أجر خيبتي. هكذا الى أن كانوا في حاجة الى ضحية على المقاس ليضيفوه الى لائحة “المشاغبين الكبار”، لم أعرف أنني كذلك الا يوم كنت أتحاور مع والي مدينة مكناس – حيث أسكن- في الأيام الاولي لانطلاق مسلسل المصالحة في بلادي، ميلادي الثاني، حيث جاء اليه كبير المخبرين فوشوش له في أذنه – دون أن يعرف سبب اجتماعنا : “هذا من المشاغبين الكبار” . فرد عليه الوالي الذي أخبرني بما قاله له المخبر الكبير ،و الذي كان يبدو أن الوالي يكرره ” لهذا السبب فهو هنا ” ، الم تسمع خطاب جلالة الملك أمس. و منذ آنذاك و موظفو المؤسسة يمازحونني ب ” المشاغب الكبير الذي يحلم بمغرب يتسع للجميع “، و الحقيقة أنني لم أكن كذلك ، بل كنت لطيفا و دودا مشرئبا الى الحق و الحياة و الحب، أخطأت طريقي فوجدت نفسي يساريا شبه متطرفا، لم أكد أريد أن أكون بدرجة التطرف تلك بل أقل منها قليلا، أكثر من ما أنا عليه اليوم قليلا.


– توقف أيها المشاغب الجميل لا تسترد ذكرياتك بهذه الطريقة الى لا تناسب بسمتك الجميلة الساكنة محياك، أوصيتك مليون مرة أن تكون مثل الشجر شاعريا في غضبك و حزنك .
ثم تذكرت أن في اليوم العاشر من تواجدي هنا كنت قد كتبت نصا عني يقترب من كلام الشعراء أو هكذا بدا لي ، لأنني لا اريد أن اكتب نصوصي باللغة العربية المقدسة، تلك اللغة التي تحتكم الى النحو و الاملاء و البلاغة و غيرها من القواعد ، اريد أن اكتب بلغة عربية لا تفسد فهم ما أريد ايصاله فقط، فأنا أمازيغي، أفكر بلغتي الام، أكيف أفكاري مع ما تصبو اليه إنسانية اليوم، و و أرسم هذه الأفكار بهده اللغة الجميلة . كلماتي ليس فيها حرف مقدس كان نونا أم صادا أم جيما أم غيرهم ، لغتي العربية ليست تلك اللغة التي يريدونها لغة الجنة أو النار، بل لغة من لغات البشر.
– خذ هذه الورقة لعلها تعرفك أكثر بي، أراك غدا صباحا عندما أغادر هذه الإقامة .
الورقة :


الزمن الكوروني الاول
أعيد اكتشاف ذاتي علي إيقاع اقتراب الموت مني، وابتعاده عني، والاكتشاف تذكر ، و هو محاولة الاحتفاظ أو محاولة النسيان، في المنتهي محاولة الاحتفاظ و النسيان عنوان لشيء واحد: و هو محاولة استحضار الأجمل مما مضي: أول قبلة علي إيقاع أن ينهار العالم من فوقك عندما تنفصل شفتيكما، ان ينفتح باب سجن لتسترجع حريتك وأنت لا تعرف ماذا تفعل بها. ان تبحث في ذكرياتك لتسترجع جزء من ما مضي، و لا شيء يعود. فرحتك و أنت تنفخ في الصور لتسمع أول صرخة لحياة متجددة؛ استمرارا لذكرياتك، وأنت توصي ان يقتفوا مسارك لعلهم يجدوا عنوانا لشيء لم تستطع الوصول اليه. و أنت تتذكر المسافة الفاصلة بين الفكرة التي سكنتك منذ الأزل، قبل أن توجد الي “الزمن الكروني” : ان تزرع الأمل ……..و ما زلت كذلك. عاشت الحياة

الزمن الكوروني الثاني:

ست محطات أسست لحياتي: الأولي عندما اكتشف دفئ الحب الطفولي و أنا أضع أول قبلة علي خد صديقتي أ – ل ، عندما كانت تلميذة في قسم التحضيري- وهربت واختبأت في المنزل لأسبوع، وعندما كبرنا و صرنا أصدقاء تذكرنا ذاك اليوم ، لكن دون ان نعيد القبلة أبدا احترامًا لطفولتنا، فالقبلة الأولي كان من الذهب و الماس، وما بعدها إعلانات فقط. والثانية عندما أفرج عني بعد سنوات من السجن الطويل و القاسي جدا، بالرغم من ذلك مرات أحن إلى اليه لأنه مدرسة معرفة قيمة الأشياء، والثالثة عندما ولدت ابنتي يسرا، والتي صارت اليوم مهندسة للقناطر، و بعدها الطيبة الصغيرة الحالمة مثلي، ومثل الرائعة التي ولدتها بعالم متسع للجميع، والرابعة و انا منخرطا في مسلسل الإنصاف و المصالحة لأداوي جراحي التي لم تندمل بالرغم من طبعي المتسامح، و الخامسة عندما تعلمت أن اكتب إليكم تفاهاتي منذ زمن أنوال الجريدة، و السادسة و انا محجوز بالحجز الباريسي انتظر الموت أو الحياة، لكنني سأحيى لأنني من زارعي الأمل، مهنتي، و أنا لا زلت أزرع الأمل.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.