lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

اختتام أيام “المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين” بخنيفرة بتكريم خمسة متقاعدين وعرض مسرحي

0

 

محطة 24: أحمد بيضي

 

في أجواء دافئة وحميمية، أسدل الستار على الأيام الثقافية التربوية ل “المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين” (فرع خنيفرة)، والتي دامت على مدى أيام الأربعاء، الخميس والجمعة 21، 22 و23 مارس 2018، تحت شعار: “الأنشطة المندمجة بوثقة للتنشيط والتواصل والإبداع”، وتضمنت مجموعة من الأنشطة الثقافية والفكرية، وقد حضر الحفل الختامي عدد متميز من الأطر التربوية، وهيئة التدريس المتدربة، وفعاليات المجتمع المدني، والمتدخلين والشركاء، وبعض أصدقاء المحتفى بهم وذويهم، كما حضر المدير الجهوي لمهن التربية والتكوين لجهة بني ملال خنيفرة، وخلاله تم تكريم ثلة من الأطر التربوية والإدارية، أحيلوا على التقاعد أو مقبلين عليه، مع توزيع شهادات تقديرية على عدد من المتدخلين والشركاء الذين ساهموا في إنجاح الأيام الثقافية أو في عمل المركز.

بعد الترحيب بالحضور، من جانب مقدمي الحفل، ذ. عبدالرحيم ساسيوي وذ. صفاء قسطاني، افتتح الحفل بكلمة المركز، تلاها ذ. عبدالمالك بنصالح، والتي اعتبرت الاستجابة لدعوة المركز مساندة فعلية للأدوار النبيلة التي يقوم بها هذا المركز خدمة للتربية والتكوين، وتزكية أساسية لهذه المعلمة التربوية والعلمية التي دأبت منذ نشأتها على تكوين وتأهيل هيئة التدريس المتدربة لسنوات عدة.

كما أشارت الكلمة للرؤية الإستراتيجية التي تبنتها الوزارة الوصية، ومعها الإدارة الجهوية، وأخذت بالمركز لتقديم صورة جديدة من منظومة التربية والتكوين، والمتمثلة في احتضانه لأول فوج في سلك الإدارة التربوية، وأول فوج في سلك هيئة التدريس بالثانوي (شعبة الاجتماعيات فوج 2018)، إلى جانب تخصص التعليم الابتدائي مزدوج، فضلا عن مساهمته في تنظيم دورات تكوينية لفائدة الأساتذة الموظفين بموجب عقود (وعددهم حوالي 590 متعاقدا)، في تخصصات مختلفة، ومنها، على سبيل المثال لا الحصر، التعليم الثانوي تخصص علوم الحياة والأرض والتربية الإسلامية، علاوة على التعليم الابتدائي مزدوج الذي سجل كثافة غير مسبوقة.

وبدوره لم يفت الأستاذ الباحث المسرحي، الدكتور محمد أبو العلا، التقدم بكلمة عميقة نوه فيها بمجهودات أساتذة وأطر المركز في إنجاح الأيام الثقافية، كما أبى إلا أن يقوم بتقديم الأساتذة المحالين على التقاعد، على طريقته الإبداعية، بقوله: “نحن عابرون في الزمان والمكان”، ومضيفا: “في مثل هذه اللحظات يصعب تغيير الفعل، كنا قد فقدنا أمواتا ونفتقد اليوم أحياء”، وهم ذ. عبدالله ضاضي الذي قدمه بعبارة “المناضل الشرس”، وذ. عبدالله برعو الذي وصفه ب “المرجع التربوي”، وذ. محمد بوهريم الذي اعتبره “مشرع المؤسسة”، ثم ذ. محمد مجطيع الذي عنون شخصيته ب “الكوميدي بامتياز والصارم في العمل”، وذ. أحمد القائم الذي رأى فيه “مرسخ القيم الإنسانية”، وبينما أشاد كثيرا بمزايا أعمال المتقاعدين ومسارهم المهني، لم يفت د. أبو العلا الترحيب بالملتحقين الجدد بسفينة المركز.

وقد عاش الحضور مع فقرات الحفل التي تخللتها “فواصل موسيقية” من قيثارة شاب بالمركز، وافتتحت بقصيدة للأستاذة صفاء قسطاني، تحت عنوان “تاء تأنيث الإدارة”، مهداة للمرأة “التي يجب تكريمها في كل الأيام وليس في ثامن مارس فقط”، في حين تفاعل الجميع مع نص مسرحي بعنوان “التعيين”، ويعالج الواقع التعليمي بطريقة تجمع بين الكوميديا والدراما، ومعاناة ظروف التعيين والالتحاق، وما يعكسه سلبا على الأسر، وما يرافق ذلك من محاولات التزوير التي يعمد إليها بعض المعنيين في إطار الحركة الانتقالية، وهو عرض لكاتبه ذ. عزيز سهيل، تحت إشراف ذ. محمد أبو العلا الذي سهر على جانب التعديل والتوجيه، ومن بطولة الأساتذة عزيز سهيل، سميرة بكري، ومشاركة عبدالعزيز المفيد، بوشعيب بوفطح، بوشرى الحسني، هشام بالحسن، سعيد العسيوي، إلى جانب الطفلين براء وبيان سهيل.

ويشار إلى أن برنامج الأيام التربوية الثقافية ل “المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين” (فرع خنيفرة)، قد تضمن عدة أنشطة متنوعة، منها يوم تكويني في موضوع: “التواصل والتنمية الذاتية”، من تأطير ذ. عبدالمجيد الراشدي، وندوة في موضوع: “قراءة في المداخل الأساسية لبناء منهاج التربية الإسلامية”، قام بتأطيرها رئيس المجلس العلمي المحلي، د. المصطفى زمهنى، والمؤطر التربوي ذ. بلعيد حنة، ثم عرض حول: “الثروة المائية والمناطق الرطبة وسبل المحافظة عليها”، ثم عرض مسرحي لفرقة “جمعية الوئام للمكفوفين”، مع أنشطة أخرى جرى تنظيمها لفائدة تلاميذ مدرسة خالد بن الوليد.

وتخللت فقرات البرنامج أيضا، مقابلة نهائية في كرة القدم، وحصة تدريبية تحسيسية في مجال الإسعافات الأولية، من تأطير أعضاء بالمكتب الإقليمي للهلال الأحمر المغربي، في أفق تنظيم عرض تكويني حول “البحث التربوي التدخلي: مقاربة نظرية منهجية ومقترحات تطبيقية”، من تأطير الأستاذين مصطفى أباحسين وسعيد أخيطوش، وعلى هامشه حفل توقيع كتابي ” قضايا التواصل في المنظومة التربوية المغربية وسؤال الفعالية” للدكتور محمد أمحدوك و”ديداكتيك الجغرافيا وإشكالية المفهوم” للدكتور م. المصطفى البرجاوي.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.