lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

استعدادات رسمية بخنيفرة ل “مهرجان أجدير للثقافة الأمازيغية” بمواصفات غير مسبوقة

0

محطة 24 – حنيفرة: أحمد بيضي

 تفعيلا للقاء “مشروع المخطط الاستراتيجي” الذي شهده مقر عمالة خنيفرة، خلال منتصف دجنبر الماضي، والذي لم يفت فيه والي جهة بني ملال خنيفرة الإعلان عن تنظيم مهرجان كبير بهذا الإقليم، تزامنا مع ذكرى خطاب أجدير التاريخي، تفعيلا لذلك عاد والي الجهة، لمقر عمالة خنيفرة، في التزام واضح بوعده، حيث عقد لقاء تمهيديا مع عدد من الفاعلين في الحقل الثقافي، الفني والبيئي، بغاية استجماع أولي لما يمكن من التصورات والمقترحات والآراء تحضيراً ل “مهرجان أجدير للثقافة الأمازيغية”، وجعله إرثا غير مسبوق في تاريخ المهرجانات المحلية والإقليمية.

اللقاء التحضيري، حضره إلى جانب والي الجهة، محمد دردوري، عامل إقليم خنيفرة، محمد علي أقسو، ورئيس المجلس الجهوي، إبراهيم مجاهد، إلى جانب بعض أفراد السلطة المحلية والمنتخبين والجمعيات الثقافية المحلية، وفي هذا الإطار، أبرز عامل الإقليم أهمية اللقاء في الترتيب للمهرجان الأول، مشيرا إلى وجود مسودة برنامج تمت صياغتها مع بعض الفعاليات المهتمة بالفن والثقافة، وهي قابلة للإضافات والتعديلات من باب الإبداع والتميز، لكون التظاهرة ستشكل مكوناً أساسياً من مكونات الهوية الوطنية، من خلال تذكيره بما ورد في خطاب أجدير ليوم 17 أكتوبر من عام 2001، ومتمنياً أن تكون ولادة النسخة الأولى من المهرجان في ظروف ناجحة لتستمر كمكسب ثقافي مهم، ومبدياً تفاؤلا مطلقا على أن خنيفرة جاهزة لاستقبال مهرجانها وضيوفها.

ومن جهته، انطلق والي الجهة من إبرازه للمكون الثقافي الذي يميز أقاليم الجهة، ويجعل ساكنتها تفتخر بروح انتمائها لهذه الجهة، مركزا على الثقافة الأمازيغية باعتبارها المحور الأساسي للمهرجان، ومعربا عن تأسفه الشديد حيال عدم إيلاء ذكرى “خطاب أجدير” ما يستحقه من اهتمام رغم رمزيته ودوره في ميلاد المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية ودسترة الأمازيغية وتدريسها، وإعادة الاعتبار لها كمكون لغوي ولسني طالما تم تهميشه منذ استقلال البلاد، معتبرا التظاهرة تحديا وامتحانا حقيقيا للإقليم.

وبينما أكد على استعداده تخصيص ميزانية مناسبة ل “مهرجان أجدير”، عبر والي الجهة عن رفضه ل “فلكرة” التظاهرة بطريقة مستهلكة عوض جعلها مناسبة وطنية للتعريف بالإقليم ومؤهلاته وخصوصياته، واستجلاب المستثمرين والإعلاميين إليه، مشترطا على المنظمين إشراك ما ينبغي من المفكرين والباحثين وأساتذة اللسانيات، ومن الفنانين المنسيين والمهمشين، كما اقترح الترتيب من الآن لتنظيم “ماراطون الأرز”، في ربيع 2017، ينطلق من أجدير إلى  عيون أم الربيع، مع منح إدارته لأحد العدائين الشهيرين.

وبدوره رأى رئيس المجلس الجهوي، أن “المهرجان ليس تظاهرة عادية بل لها رمزية كبيرة”، مضيفا أنه من الواجب “إنقاذ الموقف ما دمنا قد أهملنا القيمة التاريخية لأجدير وخطابه التاريخي”، قبل الإعلان عن قناعة بأن مجلسه لن يذخر جهدا في إنجاح المهرجان وتنمية خنيفرة تنمويا، سياحيا، اقتصاديا وثقافيا.

تدخلات الحاضرين سجلت عدة مقترحات، منها تدخل مدير “المدرسة العليا للتكنولوجيا” الذي أبان عن استعداد الجامعة، التي تنتمي إليها مدرسته، للمشاركة في فعاليات المهرجان، متمنيا خلق إدارة دائمة لهذه التظاهرة، مع مقترح إطلاق اسم “دورة محمد شفيق” على النسخة الأولى باعتبار الاسم لأهم الشخصيات الثقافية المغربية الأمازيغية، وأول عميد للمعهد الملكي للثقافة الأمازيغية، ذلك قبل مداخلة رئيس المجلس الإقليمي الذي أعرب عن أمله في أن يشمل المهرجان المناطق المحيطة بمراكز المدينة، في حين أكد عضو بالمجلس الجهوي على أهمية البداية التي منها يمكن تأسيس مهرجان على تصورات قابلة للتفعيل.

أما رئيس “جمعية مدرسي علوم الحياة والأرض” فتناول مداخلته من زاوية الدلالات الايكولوجية والثقافية للمهرجان، وما لأجدير من حمولة تاريخية وثقافية، مقترحا إشراك مندوبية قدماء المقاومين وأعضاء جيش التحرير في التحضير لهذه التظاهرة الكبيرة بالنظر لرمزية المكان، وداعيا إلى التفكير في إنشاء خزانة للمنشورات الأمازيغية وخلق مرصد وطني للتراث المادي واللامادي، وتوفير بنيات للاستقبال، كما لم يفت رئيس “منتدى الأطلس للثقافة والفنون” التركيز على ما يميز “الفلكرة” من فرجوية واحتفالية، وبينما طالب بصياغة أرضية أولية للمهرجان، أعرب عن أسفه حيال عدم توفر المدينة على قاعة للمسرح، وأن ما يوجد من قاعات عمومية لا ينسجم مع شروط المسرح وطموح المسرحيين.

كما اقترح رئيس “جمعية الأنصار للثقافة” أن تتخلل التظاهرة ندوة حول الجهوية، مع العمل على تكريم الفنانين المغمورين وإحياء ليلة للضحك، والاهتمام أيضا بالفن السابع عبر التنسيق مع إدارة مهرجان السينما بخريبكة، وكذلك بجانب التشكيل والمسرح، قبل تقدم ممثل “جمعية وشمة للفن التشكيلي” بمقترح ركز فيه على أهمية تعزيز المهرجان بمعارض أنثروبولوجية واثنوغرافية تعرف بما تتميز به المنطقة من عادات وتقاليد وأدوات وغيرها، وبعده اقترح أحد الفاعلين المهتمين بالثقافة الفنية الأمازيغية أن يتم دوري في كرة القدم باسم فقيد الفن محمد رويشة، مع تنظيم مسابقة لاختيار ملكة الجمال الأمازيغي.

   رئيس بلدية مريرت لم يفته اقتراح حضور وزراء الماء والبيئة والسياحة ومندوب المياه والغابات بالنظر لما تزخر به المنطقة من مؤهلات طبيعية ومائية في حاجة إلى ما يبرزها، في حين لفت رئيس بلدية خنيفرة إلى ضرورة إصلاح البنى التحتية والطرق المؤدية إلى أجدير باعتبارها غير صالحة للاستعمال، ذلك رغم مداخلة رئيس أكلمام أزكزا بكلمة حاول من خلالها طمأنة الحاضرين بالمستوى الذي أضحت عليه جماعته التي توجد بها منطقة أجدير، مكتفيا بالحديث عن هذه الأخيرة من الزاوية التاريخية، بالإشارة إلى زيارة محمد الخامس للموقع بتاريخ سنة 1956 للإشراف على إدماج جيش التّحرير في الجيش الملكي، وبعدها زيارة محمد السادس التي أعلن فيها عن وضع طابعه الشريف لإحداث المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية.

ويشار إلى أن جل التدخلات شددت على ضرورة مأسسة المهرجان بخلق أنماط ثقافية جديدة تسهم في تحصينه، مع التساؤل حول تاريخ انطلاقه، حيث أكد الوالي أن المهرجان سينطلق في الوقت الذي تقترحه اللجنة أو الجمعية التي سيتم تشكيلها لهذا الغرض، ولما “اشتم” في إحدى المداخلات رائحة من “السياسوية” لم يدع الفرصة تفوته دون الدعوة ل “إبعاد الأطراف السياسوية عن مراحل التحضير للمهرجان”، وقد غابت عن تدخلات الحاضرين بعض المقترحات التي لا تقل عن معارض للزربية والمصنوعات التقليدية والأزياء الأمازيغية، وندوات حول السياحة الجبلية والشعر الأمازيغي والمآثر التاريخية، وأخرى للثروة الغابوية والمقاومة الزيانية والموروث الشعبي المحلي، كما غابت مطالب إحداث مندوبيتي الثقافة والسياحة بالمدينة إلى غيرها من المقترحات التي تنتظر لقاء موسعا.

 

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.