lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

السلاسي تكتب .. سؤال تتولد عنه أسئلة

0

محطة24 – بقلم ذ خدوج السلاسي

من غير اي قصد او رغبة -حتى ولو عابرة-في التشخيص والشخصنة،
من غير اختزال او عزل ملغوم لعنصر من البنية-حتى ولو كان نواتها ومحركها-
بعيدا عن التوصيفات والتصنيفات لكل من جازف وغامر،لكل من أخذت به اسباب ما،سواء كانت عارية خارجية ام خبيءة داخلية،فزج بنفسه-مدركا ام غير مدرك لمطباته ومنزلقاته- في دروب تأويل ما لا يؤول، وتوسيع ما لا تسمح له به المساحة المتاحة والممنوحة.
من غير الإحساس بحاجة ما إلى التقرب من هذا او الابتعاد عن ذاك،من غير كل ذلك اجدني مضطرة إلى طرح سؤال،..تتناسل عنه أسئلة:

يقودني في السؤال حرصي على عدم الاخلال بمنطلقي المبدئي ومنهجيتي الاعتيادية الذان ينتحان عندي دائما من اهمية التوجه إلى الحارق من الأفكار والقضايا منعا لكل اختزال يحول التفكير إلى أحد المنزلقين المرفوضين اخلاقيا:النميمة او المجاملة.

لم هذا التوجه المسموم اليوم ضد الاتحاد الاشتراكي …سواء كان من منطلق البنية ككل ام من منطلق اهم عناصر البنية تنظيميا وسياسيا؟!!!!!!!!
استحضارا لما تبقى من المنطق، ووفق البركماتية المطلوبة في الفعل السياسي اتساءل:
هل لأن الاتحاد اليوم(واقول اليوم)هو أسوأ الاحزاب السياسية (واقول اليوم)؟!!!!
-هل لأن الواقع المغربي اليوم وتداعيات الازمات المتلاحقة واثارها اجتماعيا واقتصاديا يسمح ويتيح هذا النوع من الترف في مضامين النقد والانتقاد والتطارح؟!!!
-ترى هل تغير مفهوما النضال والالتزام في غفلة منا،لدرجة اصبحا معها التصويب بالحجارة ومن الخارج؟!!!

  • ام اننا نعيش زمنا سياسيا مشبعا وجديا سجل فيه الاتحاد تيهانا وانفلاتا عن القاعدة؟!!!
    -الا نعيش اليوم زمن حكومة “سياسية”،أبرز مظاهر زهوها ان معظم مكوناتها اتى بهم زمن اغبر وسياق معطوب وموسم موبوء…فوجدوا في مخرج “الكفاءات” عنوانا؟!!!

وكأني بمن سلف وبمن تبقى من سياسيين ومتدرجين في الفكر والانتماء، وكأني بهم لم يعبروا بنا من ضفة الجماعة والعشيرة إلى ما نحن عله اليوم،الا بعد “نزول” “الكفاءات” المالكة لمفاتيح البناء والانتقال إلى عهد المدنية والرخاء.
-هل طرقت كل أبواب الغلاء والفساد، هل استنفذت كل الاعطاب، فلم يبق سوى الاتحاد شاخصا للتطاول والمساءلة، هذا الاتحاد المغبون على شموخ تاريخه، المهزوم بحجم انتصاراته، الموؤوذ ضد دبيب الحياة فيه؟!!!!

-من يخدم من؟ من يستفيد ممن؟من المنتظر ان يحتل مساحات فراغات الانزياح،ولصالح من؟
-لم التيهان عن غايات رسمتها الجدية السياسية في عسر الازمنة، لم غض الطرف اليوم عن الأوضاع المزمنة؟!!!
سؤال تناسلت عنه أسئلة ،لكل من قادته فطنته إلى ترك الانشغال بنا إلى الاشتغال معنا.
لا زال في البنية من يستطيع أن يحركها، لا زالت البنية وستظل مفتوحة امام اللواتي والذين يسكنهم الامل بكبير العناد وشراسة الارادة من اجل مواجهة معاول الهدم والخواء. لا ادعي يسر المهمة ولكنها ممكنة وضرورية ومطلوبة تدعمها شرعية المبتغى ومشروعية الثقة.. هذا لكي يضل للسياسة معنى.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.