lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

بوطيب يكتب “تأسيسًا لديناميكية ممكنة! عن الريف أتحدث”

0

محطة24 – بقلم عبدالسلام بوطيب

لا، لا! لم أغير لا مواقفي و لا موقعي، أنا كما كنت، أسير في السوق و أقتات من خبز الشعير، و الشعير كما قال محمود درويش يناسبني!!!، لم أعد لا ثوريا و لا متجدرا ، أنا كما كنت دائما صانعا للأمل فيكم…و سأبقى!
هكذا رددت طيلة يوم أمس عمن اعتقد، من خلال ما أكتبها قبلا أنني غيرت موقعي، و تقمصت دور ثائر في آواخر عمره… لا ، لا ، كما أني بما كتبت لا أسب أحدا، تعرفونني، أنا لا أقدر على سب أحد، و ليس من تربيتي ذلك، لانني أعتبر نفسي مساهما في صناعة الامل و الحلم !
لذا أعيد ما كتبت بصيغة أخرى، حبا لوطني :وسادتي:

تأسيسًا لديناميكية ممكنة!
عن الريف أتحدث: لا أصداء لاي شئ، لا صدى لشعار رفع، صمت مخيف! ؛ تراجع؟ أم تقدم؟ أم محاولة للحفاظ فقط على “الوضع الراهن”؛ الصمت يخيف كل الاذكياء منا ؛ ما العمل اذا؟
بعد الربيع ، و فبراير و الحراك ، و هي تجارب لم تأتينا الا بما كاد أن يهلكنا ، علينا إحياء التجارب الايجابية بعقلانية و ذكاء التأسيس؛ علينا أن نجمع الطاقات الايجابية ، علينا ان ننهض العنقاء التي تكاد أن تموت فينا، علينا الانتباه الى ذالك الامل في قلوبنا و عقولنا.
الطبيعة لا تحب الفراغ، الطبيعة تهاب من الفراغ ، بل إنها تساعد على نمو الطحالب السامة في وقت الفراغ.
لا مسرح عندنا لنتحرك على خشبته!
لا سينما لنحلم على ايقاع الصوت و الصورة!
لا مكتبة عندنا لنعيد ترتيب الحروف!
لا قراءة لنفهم العالم حولنا!
لا رقص لنرتاح!
لا موسيقى تنعش القلب و الروح!
لا مهرجانات للفرح و التعبير عن ما يخالجنا، عن ما يسكننا!
لا شئ لتسكن نفوسنا و أرواحنا!
لا ابداع لنرسم أحلامنا !
لا كتابة لنعيد إكتشاف الحروف !
لا حلقات تناظرية لنرى ذواتنا في ذواتنا !
لاشئ ينمى العقل النقدي لنستطيع تكذيب الخرافات التي تحاصرنا …….
انتشار مهول للتفاهة!
انتشار مهول للفكر الخرافي!
انتشار مهول لعناصر الجر الى الذي مضى و لم يعد فيه نفع!
استهلاك مفرط لمواقع الجنس الذي يمارسه الاخرون! و نحن خير أمة من غير العالمين!
نحن من أكبر المستهلكين لخرافات المواقع الاجتماعية، و ما يشبه المواقع الاخبارية؛ للمواد التي يكتبها أشباه الصحفيين !
تكرار مفرط للأكاذيب المنشورة هنا و هناك!
تشبث مهول بخرافات الذاكرة ، و التاريخ المفترى عليه؛ و حكايات المنكسرين فينا الذين يحاولون محورة عالمنا حول ذواتهم !
استهلاك مفرط للتفاهة، متابعة مفرطة لصناع التفاهة لمن يعتقدون أنهم كلمة و قول، للمرضى الذي يسكنون المواقع الاجتماعية، للعهر السياسي الذي يشبه العهر!
لا كتاب في يد أحد، لا مجلة في يد أحد، لا سيجار كوبي في يد أحد،لا الجريدة في يد أي أحد، لا أحد يتأبط حلما!
صحيح هذا يسرى على كثير من البقاع و الناس، لكن انا اتحدث عن الارض التى ولدت عليها، عن الناس الذين عشت بينهم!
هل حان وقت الاستماع الى بعضنا البعض مجددا؟
لا تفكروا في الدين غادروا أو غدروا، هو التاريخ … نعم ، حان الوقت لنحرك ما سكن، لنرى كيف يمكن ان نساهم من موقعنا في رقي الوطن.
استعدادا للدخول السياسي ما العمل اذا؟.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.