محطة24 – وكالات

حسب مصادر روسية تحدثت لجريدة “حرييت” التركية ان الشخص الذي اغتال السفير الروسي بانقرة في تركيا ،  “متطرف إسلامي”.

وقد أحاطت القوات الخاصة بالمبنى الذي نفد فيه الهجوم، وقد سُمع تبادل لإطلاق النار ما بين 15 إلى 20 مرة.

وافادت  المعلومات الأولية عن قاتل السفير الروسي انه :

دخل إلى القاعة التي يوجد بها السفير ببطاقة رجل أمن.
– كان يرتدي بدلة رسمية سوداء.

– الصحافيون الحاضرون كان يظنون أنه حارس شخصي للسفير.

– تحدث عن حلب أثناء تنفيذه العملية.

– أطلق ما بين 15 و 20 رصاصة.

– نفذ الهجوم بسلاح يدوي.

– قتلته الشرطة في عملية بعد تنفيذه الهجوم.

- أخرج 100 شخص من القاعة بعد إطلاقه النار على السفير.

– أصيب 3 أشخاص آخرون في الهجوم.

– كان يصرخ “الله أكبر” وهو يُطلق النار.

– قال بعد إطلاق النار على السفير: نحن الذين بايعنا محمدا على الجهاد.

– كان يصرخ: “لا تنسوا حلب، لا تنسوا سوريا”، وقال أيضا “كل من له يد في هذا الظلم سيدفع الحساب”، وأضاف أنه لن يخرج من القاعة إلا ميتاً.

وقال أيضا وهويصرخ: “ما لم يكن بلدانا في آمان فإنكم أنتم أيضاً لن تتذوقوه”.