lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

صولد الثرثرة ( الهضرة ) والبال الأكثر رواجا

0

لقلم محمد الشاوي

التخفيضات فترة استثنائية للشركة ومالك المحل والمستخدم والمستهلك .اذ الأول يسعى إلى ترويج السلع وإفراغ المخزون  والسعي وراء هامش ربح وفير كلما بيعت كمية اكبر ،بينما صاحب المحل لا ينأى عن هذا المنحى بيد أن ذلك يتم بشكل محدود وساعيا في الآن إلى استقطاب الزبائن وكسبهم لمراحل المستقبل وبطبيعة الحال تطوير هامش الأرباح .أما المستخدم الحلقة الضعيفة ما عليه إلا تلبية طلبات الزبون الذي قد يرهقه بفرز العديد من السلع وقد يقتني أو لا يشتري .ويعتبر المستخدم فترة التخفيضات فترة إعياء وتعذيب جسدي بامتياز. في حين يرى المستهلك أنها فرصة لاقتناء سلع تبدو بعيدة المنال في الأيام العادية معتقدا أنه صيد ثمين ولو في قرار نفسه سؤال عريض؟؟؟؟.

         وغالبا ما تهدف هذه التخفيضات إلى اجتذاب العدد الأقصى من الزبناء             كما أن العديد من المستهلكين حسب الميولات ينتظرون فترة التخفيضات لاقتناص السلع الاستهلاكية بأرخص الأسعار التي لا يستطيع اقتناؤها أثناء الفترات العادية.

و أول الضحايا العنصر النسوي لأن المرأة ترهن العديد من قراراتها بالملابس بالدرجة الأولى وتعمل على تغير أنواعها  وذلك من اجل تغيير اللوك وتحسين المزاج وفق الوجهة والمناسبة التي تقصدها ،أما الرجال غالبا ما يقتنون ما يحتاجون إليه  ، في حين يظل الشباب الفئة المستهدفة همهم الأول تلبية المتطلبات وتتبع الموضة والماركات ذات الوقع وسط هذه الفئة خاصة سلع التفاخر والرفاهية، وقليلون يتبضعون للحاجة فقط.

حسب الموسم ،تتزين واجهات المحلات بلافتات وعلامات وأضواء تبشر بتخفيضات مهمة تنتظر الزبائن وغالبا ما تتراوح هذه التخفيضات ما بين 20%  و 70%  من السعر الأصلي للمنتوج ،وأحيانا ، قليلة المحلات التي تشير إلى تصفية المنتوج Liquidation .

والحديث والهمهمات تتقوى في كل الجنبات حول موضوع التخفيضات ، Sales ، soldes ،rebajas،réductions  ببلدنا المغرب والكل واع ،فلا مقارنة مع ووجود الهوة ،بداية قد لا تجد السلعة بنفس الجودة ،وأحيانا التخفيض قد يشمل بعض السلع التي يشوبها عيب ما ، وغياب الماركات العالمية ، وغالبا ما تعرض سلع تقادمت ظلت حبيسة الرفوف. والحديث هنا لا يقتصر على الملابس والأحذية بل يشمل مجموعة من السلع الأساسية : الأثاث المنزلية والعطور والتجهيزات الالكترونية وأحيانا السيارات 

 ليطال الحديث بإسهاب وسط فئات عريضة عن التخفيضات مما يستوجب أحيانا الاحتياط لما لكلمة تخفيض في بلد يتلمس الطريق ،من وقع  على المستهلك مما قد يوقعه في فخ النصب والاحتيال إذ تلجأ بعض المحلات بعرض سلع بنسب تخفيض وهمية تغري، بينما الحقيقة أنها سلع تعرض بنفس الأسعار دون الحديث عن العيوب التي تشوب بعضها . كما أن بعض الأسواق تعرف تخفيضات دائمة ومستمرة مما يطرح أكثر من سؤال ؟      وأمام هذا التخوف وكما سبق الذكر أن التخفيضات في بلدنا لا تخضع للقواعد السارية بالضفة الأخرى.

بدايتها غياب قانون يحمي المستهلك ويجبر المحلات على الإشارة إلى الثمن قبل وبعد التخفيض المشار إليه. ثانيها غياب إحصاءات عن المحلات المعلنة عن التخفيضات .

– ثالثها عدم انخراط الجميع في موسم التخفيضات .

رابعها عدم تحديد مواعيد التخفيض لتمكين المستهلك من برمجة وقته وميزانيته، ولا غرابة أن يتناهى إلى مسامعك أن العديد من المغاربة يفضلون التسوق بالعملات الصعبة كطريقة للسياحة والتسوق خاصة. دون الحديث عن الأفواج التي تلج المدينتين السليبتين  سبتة ومليلية وما تشهده من رواج في فترة التخفيضات الحقة في غياب منافسة حقيقية.إضافة إلى  انتعاش حركة المسافرين المغاربة إلى الجارة الإسبانية، خلال هذه الفترة واغلبهم لا يقضون سوى 48 ساعة على الأكثر، أي أن رحلاتهم  تقتصر على التبضع فقط.

–  خامسها أن ثقافة التخفيضات لا محل لها في مناطق شتى من البلاد إذ غالبية المحلات التجارية غير معنية بحكاية التخفيضات مما يستوجب تعميمها إن كانت ذات جدوى دون حصرها على محلات معدودة بمدن معروفة.

سادسها افتقار مدننا ومحلاتنا التجارية والمجمعات بالخصوص إلى  الأجواء الاحتفالية والبهاء وتزيين الشوارع والموسيقى والمهرجانات  ومواكبة المرافق الأخرى لأجواء التخفيضات كالمطاعم وأصحاب الحلويات واستغلال المرافق التاريخية والفنادق. 

فالمدينة آو المنطقة التي تستوطن بها المحلات المروجة لسلع بتخفيضات مهمة يكون الإقبال موجود والمطلوب غير مفقود ، فالجميع يساهم في رواج اقتصادي هائل وسياحي لا مثيل له وغير محدود نتيجة استفادة المستهلك من هذه العروض الاستثنائية بعد سابق ركود.        

والعارفون بخبايا التخفيضات ينصحون الزبناء الموسميين الذين يتلهفون ويتهافتون على سلع محلات التخفيضات أن يراعوا بعض مميزات السلع المعروضة:1-   دراية المستهلك لأنواع الماركات والتمييز بين الأصالة والتقليد،أي تفادي سلع بلا عنوان ولا جودة،2-   اصطحاب رفيق قصد حسن الاختيار والذوق واللون ومراعاة الفئة العمرية،3-   معرفة أثمان السلع قبل التخفيض للتأكد من صحة التخفيضات،4-   قصد المحلات المشهورة،5-   توفير ادخار مسبق بغية استغلال التخفيضات،      

 ولا يمكن أن نغفل التخفيضات ، Sales ، soldes ،rebajas ،الصولد الوحيد الشبه مستمر طوال أيام الحول الذي  يهم شأن الثرثرة (الهضرة ) إذ مستهلكو الصوت كثر مستعدون تشنيف المسامع باللغو والحشو والضجيج والخواء  وبشتى المواضيع ،من الفرح إلى تقليب المواجع، تساهم فيه الأقطاب المسيطرة على وسائط التواصل في تنافسية شرسة حول تسويق الثرثرة بتخفيضات مذهلة تدفع الأفواج، الأفواج ، إلى التهافت على تعبئة مخزون الثرثرة. التخفيضات اليوم أضحت تمس كل المواد المستهلكة غير أن الجميع يتساءل عن حقيقة هذه التخفيضات، أحقيقة أم وهمية أم أنها عبارة عن أسلوب مبتكر في النصب والاحتيال ؟ أم أنها مجرد حيلة تجارية لتصريف البضائع القديمة ؟  مرد هذا أن أحيانا يتم الإعلان عن تخفيضات حسب أهواء التجار واللوبيات بعيدا عن مصلحة المستهلك .نحن الآن في حاجة إلى إحداث قانون ينظم التخفيضات ويراقب سلوكات التجار والعلامات المشهورة ، ويحمي المستهلك ، أما ضعاف القدرة الشرائية والذين لا يبالون بالتخفيضات فالبال في البال وهناك موعدنا. 

 

 

 

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.