lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

خبير تايلاندي..عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي ستجعل هذه المنظمة “أكثر اكتمالا وفعالية”

0

محطة24 – و م ع

قال مدير مركز التفكير التايلاندي (ذا آنستيتيوت أوف سكيوريتي أند إنترناشيونال ستاديز)، ثيتينان بونغسوديراك، اليوم الثلاثاء في بانكوك، إن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي ستجعل هذه المنظمة “أكثر اكتمالا وفعالية” .

 

وأكد بونغسوديراك، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن “المغرب وإفريقيا في حاجة إلى بعضهما البعض”، مشيرا إلى أن “المملكة يمكنها الاستفادة من دورها المؤثر داخل الاتحاد الافريقي من أجل توسيع التزاماتها في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك آسيا”.

 

وأشار إلى أن عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي كانت منتظرة منذ مدة طويلة بسبب التحولات الجيوسياسية والتاريخية التي وقعت منذ مغادرته له، موضحا أن “العالم كان مختلفا جدا في سنة 1984 عندما انسحب المغرب من منظمة الوحدة الإفريقية”.

 

وذكر الخبير التايلاندي بأنه “منذ ذلك الحين، انتهت الحرب الباردة وتفكك الاتحاد السوفياتي وازدادت حدة التهديدات الإرهابية وتراجعت البلدان الغربية في مقابل النمو المتزايد للاقتصاديات الآسيوية”.

 

ولاحظ أنه “خلال هذا الانقطاع الطويل الذي امتد لـ 33 سنة، شهدت القارة الإفريقية عددا من مظاهر النمو والتنمية”، مشيرا إلى أن “إفريقيا تحملت مسؤوليتها بعد قرون من الاضطهاد الاستعماري والعديد من الفرص الضائعة بسبب الحروب الأهلية والنزاعات الطائفية”.

 

وفي هذا الصدد، أوضح الخبير السياسي التايلاندي أن “عودة المملكة إلى الاتحاد الإفريقي ستتيح إنهاء التوترات القديمة وستمكن البلاد من المضي قدما”، مشيرا إلى أن الأمر يتعلق بـ “مرحلة استراتيجية ودقيقة بالنسبة للمغرب وكذا لباقي بلدان القارة على حد سواء”.

 

وتابع أن ” المغرب بإمكانه بفضل ازدهاره واستقراره السياسي وموارده وموقعه الجغرافي المتميز، أن يشكل بوابة بالنسبة لمنطقة جنوب شرق آسيا”، مضيفا أن ” الاقتصاديات الإفريقية يمكنها أن تعمل من خلال المغرب ومعه من أجل استكشاف أسواق جديدة في آسيا، لا سيما في منطقة جنوب شرق القارة” .

 

وسجل المصدر ذاته أن ” التعاون جنوب – جنوب بين إفريقيا وآسيا لا يمكن إلا أن يمضي قدما بعد عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي”، مشيرا إلى أن الأمر يتعلق ب “آفاق واعدة بالنظر إلى المشاكل الهيكلية الراهنة في أوروبا وأمريكا الشمالية” .

 

وأكد بونغسوديراك أنه “بإمكان إفريقيا وآسيا العودة إلى واجهة الساحة الدولية كما كان عليه الأمر في الماضي، لاسيما خلال السنوات الواعدة لكن قصيرة الأمد لحركة عدم الانحياز قبل ستة عقود”.

 

وأوضح أنه “في الوقت الذي يضطلع فيه المغرب بدور محوري في بوابة شمال إفريقيا وفي القارة الإفريقية بالنسبة للحكومات والمقاولات والسياح الآسيويين، فإن تايلاند هي حلقة وصل في منطقة جنوب شرق آسيا والقارة بشكل عام بالنسبة للحكومات والمقاولات والمواطنين الأفارقة”.

 

وخلص بونغسوديراك إلى أن “تأثير عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، إلى جانب الدور الحاسم للمملكة في آسيا، من شأنهما توفير إمكانات هائلة وواعدة”.

 

وفضلا عن صفته كمدير لمركز تفكير، فالسيد ثيتينان بونغسوديراك يشغل كذلك منصب أستاذ الاقتصاد السياسي الدولي في كلية العلوم السياسية بجامعة شولالونغكورن. كما أنه صاحب مجموعة كبيرة من المقالات والكتب والأبحاث في مجالات السياسة والاقتصاد والدبلوماسية في تايلاند، وكذا حول القضايا الجيوسياسية والاقتصادية في البلدان الأعضاء في رابطة بلدان جنوب شرق آسيا.

 

كما حصل بونغسوديراك، الذي يشغل أيضا منصب أستاذ زائر في كلية جونز هوبكنز وجامعة ستانفورد بالولايات المتحدة وجامعة يانغون بميانمار وتوبنغن بألمانيا، على جائزة التميز عن إحدى مقالات الرأي من قبل مؤسسة “سوسيتي أوف بابليشرز إن إيجيا” في يونيو 2015 .

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.