lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

ندوة صحفية وبيان ثقافي لمبدعي وفناني خنيفرة المنددين بسوء تدبير المعرض الجهوي للكتاب

0

محطة 24 – أحمد بيضي

 

في سياق تحركاتهم النضالية الترافعية، وسعيا منهم لشرح دواعي وأسباب مقاطعتهم للدورة العاشرة ل “المعرض الجهوي للكتاب” المنظمة بخنيفرة، ومن أجل وضع الرأي العام في الصورة الحقيقية لهذا الموقف الثائر ضد عشوائية برنامج المعرض وسوء تدبير الشأن الثقافي بمدينة خنيفرة، عقد الكتاب والباحثون والفنانون والمبدعون المقاطعون، عشية الأحد 29 أبريل 2018، ندوة صحفية احتضنها النادي الزياني للكرة الحديدية بأزلو، وتلت الندوة جلسة شعرية فنية كشكل نضالي ملتزم، قام بتسييرها الروائي حميد ركاطة، وشارك فيها المسرحي والموسيقي الفنان ياسين الحجام، والقاص حسام الدين نوالي، والشعراء مالكة حبرشيد، نعيمة قصباوي، م. إدريس أشهبون، فتح الله بوعزة، هدى أعراب وعبدالعزيز أمزاز،خديجة أبوعلي وكريم أكوجيل…. في إصرار واضح على مواصلة العمل التنسيقي التشاوري دفاعاً عن الفعل الثقافي وتطلعات المثقفين، وتوجيه التحية للمنسحبين من المشاركة في برنامج المعرض احتراماً لموقف المقاطعين.

“جرت العادة أن نلتقي في ظل القصيدة والسرد والمسرح والبحث والتشكيل، إلا أننا أُجبرنا على تدارس ما يحيط بتدبير الشأن الثقافي بإقليم خنيفرة، والإجابة على حيثيات موقف الاحتجاج والمقاطعة”، بهذا المدخل اختار القاص والناقد حسام الدين نوالي افتتاح الندوة الصحفية التي حضرها عدد من الإعلاميين والجمعويين والمبدعين، ولم يفت خلالها الباحث المسرحي الدكتور محمد أبو العلا اعتبار الإعلام “الشريك الأساسي في معركة المستقبل الثقافي للبلاد”، مؤكدا أن “موقف المقاطعة ليس ظرفيا، أو سببه المعرض الجهوي للكتاب فقط، بل هو ضد سوء تصريف المنتوج الثقافي، والتهميش الممنهج لخنيفرة كعمق ثقافي أطلسي ومنسوب إنتاجي إبداعي لم يحظ بالأهمية اللائقة به”، حسب قوله.

وفي ذات السياق، قال د. أبو العلا إن الحديث الذي يجب طرحه بإلجاح هو: كيف نبدأ المعركة الثقافية؟ وكيف تكون الكلمة لنا؟ وكيف نجبر سياسة المسؤولين على التساوي مع طموحات المثقفين؟، مستعرضا رصيد معركة المقاطعة، وما صاحبها من حراك احتجاجي، وما عرفته من حملة تضامن من طرف مثقفي وفعاليات العديد من مناطق البلاد، كما اعتبر الفعل الاحتجاجي “مناسبة ساهمت بقوة في تجميع الأصوات المثقفة التي ظلت تحلم منذ زمن بائتلاف موحد لتدبير وتصريف الحركة الثقافية بشكل جماعي ومنسجم”، و”التفكير الجدي في ما بعد المعرض الجهوي للكتاب”، كما لم يفته التلميح للقاء يتم الترتيب له مع وزير الثقافة والاتصال.

أما الفنان التشكيلي، المحجوب نجماوي، فلم يدع الفرصة تفوته دون توجيه تحيته لكافة الشعراء والفنانين والباحثين والكتاب على “غيرتهم الثقافية ونبل موقفهم حيال المستقبل الثقافي لهذه المدينة مدينة الجمال الطبيعي بلونها الأحمر لون الحب القاتل”، داعيا إلى “المساهمة في رسم لوحة فسيفسائية متناسقة للتعبير عن التنوع الثقافي والفكري واللغوي الذي يتميز به بلدنا المغرب، بل أكثر من ذلك أن الحدث الذي قارب بين الفنان والشاعر والمسرحي والسينمائي وباقي الأجناس الإبداعية، قد يكون اللبنة الأولى في بناء رؤية جديدة للعمل الجمعوي بالمدينة، من خلال تشكيل تكتل وتشبيك ثقافي”، وعاد الفنان نجماوي للقول بأن “هدفنا ليس المشاركة بل المطالبة بالإشراك والتشارك”، كما علق على ما يتم توقيعه من اتفاقيات لدى الجهات المسؤولة، بأنها مجرد شعارات على الورق ومهدئات للشارع العام.

وبينما رأى المسرحي ياسين الحجام أن “الوضع الثقافي تجاوز الفكر المحدود للمسؤولين”، أو ما أكدته الشاعرة مالكة حبرشيد من أن “المثقف الحقيقي هو الذي يؤمن بالمسؤولية والتغيير والبديل والدفاع عن القناعات المبدئية، وإلا عليه الانسحاب من الساحة والارتكان إلى الصمت”، تم فتح باب التدخلات والتساؤلات التي توزعت بين الدعوة إلى “الحد من التراشق الذي يحدث أحيانا بين مكونات الشأن الثقافي أنفسهم”، وإلى “محاربة الاختلافات المجانية بين أفراد العائلة الثقافية”، ومواجهة “أعداء النجاح ممن يتصيدون الفرص لتكسير الإجماع النضالي”، في حين طالبت تدخلات أخرى بضرورة “التنسيق بين الجمعيات وأنشطتها”، و”بناء شروط التنسيق الفعلي والتفكير في المعارك المستقبلية” وإمكانية “التحضير لأسبوع ثقافي من طرف التنظيمات الثقافية بالمدينة”، وغيرها من التدخلات.

وعلى هامش الندوة الصحفية، تم عرض بيان جديد، حمل اسم “بيان خنيفرة”، والتوقيع عليه من طرف الحاضرين، ونصه كالتالي:

بيان خنيفرة الثقافي

“داخِل عالم تتنامى فيه الحاجة إلى تفعيل الثقافة وجعلها قطبا حيويا، فإن النخب الفكرية و الإبداعية والفنية والإعلامية والفعاليات المدنية مدعوة إلى الانخراط في أسئلة الممارسة والتدبير الثقافيَّين مشارَكةً ،تصحيحاَ ومسانَدة، تحقيقا للسلوك المعرفي المُفترض عمليّا.

وإذ نسجّل – كمهتمين بالشأن الثقافي بخنيفرة و فاعلين فيه- عددا من الاختلالات في التدبير والتسيير للحقل الثقافي بالمدينة وبالجهة، فضلا عن ما تعرفه من أعطاب في المنشآت والفضاءات ومجالات الممارسة الفنية والفكرية والإبداعية، أفضت إلى خلق مساحةِ احتقان وتذمر، ثم أَجّجَت بسبب تراكمها عددا من المواقف الفردية والجماعية المُمانعة والمتحصّنة بالمقاطعة.

في هذا السياق جاءت مقاطعة الدورة العاشرة للمعرض الجهوي للكتاب بجهة بني ملال خنيفرة2018 والبيانُ المؤطّر لها الصادر عن المبدعين والكتاب والفنانين بخنيفرة والمهتمين بالشأن الثقافي والفاعلين فيه.

وإذ نحمّل – نحن الموقعين أسفله – ما آلت إليه أوضاع التدبير الثقافي ومنشآت الممارسة الفكرية والفنية بالمدينة للوزارة الوصيّة وللمديرية الجهوية للثقافة ولإدارة المركز الثقافي بخنيفرة، كما نرفض تحميل المثقفين والمبدعين المسؤولية في فشل المعرض الجهوي للكتاب، فإننا :

– نثمّن عاليا الانخراط المسؤول والواعي لعدد من الفعاليات الثقافية والفنية والمنابر الإعلامية، ونشكر دعمَ هذا الحراكمن طرف مثقفي الجهة وخارجها.

– ندين انجراف النسخة العاشرة للمعرض الجهوي للكتاب –بسبب سوء التدبير وعشوائية البرمجة- إلى تظاهرة شكلية تفضحها نِسبُ مُقاطعةِ المُدرَجين في البرنامج اختيارا أو قسرا، ونِسبُ حضور عموم المهتمين والزوار لفقراته.

– نشجب إقصاء الفاعلين الثقافيين –أفرادا وجمعيات- من الدعوة للّقاء الذي عقده وزير الثقافة بخنيفرةلمناقشة الوضع الثقافي ومشاريعه.

وسعيا لخلق محيط يُتيح الاشتغال الثقافي الحقيقي بخنيفرة، وتحصينه من التخبط في العشوائية والضبابية والتلفيق فإننا نطالب بـ:

– مندوبية إقليمية للثقافة ، ومندوبية إقليمية للسياحة بخنيفرة.
– تفعيل الاتفاقيات المتعلقة بإحداث عدد من المنشآت بالمدينة: ( المسرح، المعهد الموسيقي..)، كما نطالب بإنشاء رواق دائم للعرض التشكيلي، وبتأهيل قاعات المركز الثقافي لتناسب شروط إقامة ندوات فيها وموائد مستديرة وأنشطة فنية.
– تهيئة المواقع الأثرية بالمنطقة (فزاز)، وحماية التحف التاريخية.
– منح أنشطة المدينة حقها من الإعلام المرئي لتسويق الفعل الثقافي المحلي.
– الاحتفاء بالمبدعين المحليين المتوجين في المحافل الوطنية والدولية في المسرح المدرسي والتشكيل.
– دمقرطة الدعم الموجه للجمعيات الفاعلة.
– الإشراك الفعلي للمثقفين والفنانين والجمعيات في اتخاذ القرارات في ما يعنيهم في الحقل الثقافي بالمدينة، وفي تدبير وبرمجة المحطات والتظاهرات الثقافية المقبلة”…

حرر بخنيفرة بتاريخ: 29 أبريل 2018

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.