lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

المالكي: تجديد البناء الأوروبي سيمر من خلال الضفة الجنوبية للمتوسط و الاهتمام أكثر بإفريقيا

0

محطة24 – عبد الحق الريحاني

في اللقاء السنوي لمجموعة البحث والدراسات حول البحر الابيض المتوسط

مفكرون وباحثون واكاديميون مغاربة وأجانب  يتدارسون ” المتوسط المتعدد في محيط العولمة واختلال  التوازن البيئي”

أكد مفكرون ومختصون  في لقاء أكاديمي ومعرفي على أن منطقة البحر الأبيض المتوسط التي شكلت في السابق بوثقة أمل وفضاء للاستقرار والتساكن والتعايش، أضحت اليوم  تعرف  وضعا مضطربا و متأزما،  وأمست فضاء للصراع والتجاذب، وحاجزا حدوديا يحول دون الحركية الايجابية المساهمة في  التنمية الشاملة للمنطقة، ويحدث كل هذا في ظل تحولات عميقة متسارعة يشهدها العالم وأصبحت لها أدوارا محورية و محددة في تمثل  المستقبل.

واجمع هؤلاء المشاركون  يوم السبت الماضي بالرباط،  في اللقاء السنوي الذي نظمته مجموعة البحث والدراسات حول البحر الأبيض المتوسط  عن  »المتوسط المتعدد في محيط العولمة واختلال  التوازن البيئي« على ضرورة رفع التحديات على جميع المستويات لكسب رهان إعادة البناء، وتجاوز كل المخاطر والتهديدات لمستقبل المنطقة، والتوجه نحو الكونية والتقدم الاقتصادي والرفاه الاجتماعي، والعيش المشترك، والتنمية المستدامة.

وتزامن هذا اللقاء الفكري، الذي شارك فيه ثلة من المفكرين والباحثين والمختصين من المغرب واسبانيا وفرنسا والصين، وبحضور السفراء المعتمدين بالرباط لدول ألمانيا، والصين، وهولاندا،  مع الذكرى الثلاثين على تأسيس مجموعة البحث والدراسات حول البحر الأبيض المتوسط التي يترأسها ذ الحبيب المالكي وتظم عدد من الفعاليات الأكاديمية والجامعية المتخصصة.

وأوضح الحبيب المالكي رئيس مجموعة البحث والدراسات حول البحر الأبيض المتوسط في كلمة ألقاها خلال افتتاح هذا اللقاء، على أن مجموعة البحث والدراسات،  التي تخلد ذكراها الثلاثين، قد نظمت سلسلة من اللقاءات الفكرية والأكاديمية المختصة حول منطقة البحر الأبيض المتوسط، وتناولت خلالها عدد من القضايا الأساسية السياسية والاقتصادية والاجتماعية،  واليوم هذا اللقاء يندرج ضمن الاستمرارية في النقاش حول عدد من القضايا، ضمن المتغيرات والتحولات الدولية في ارتباط وثيق مع منطقة المتوسط.

وعلى المستوى الوطني ، أشار المالكي بنفس المناسبة، إلى الاعتزاز بحصيلة السياسة الخارجية للمغرب  حيث أن الديبلوماسية المغربية،  أصبحت نشيطة جدا  في كل المجالات وخاصة شمال  المتوسط وجنوبا إفريقيا، مضيفا في ذا ت السياق أن جلالة الملك محمد السادس  منذ اعتلاءه العرش   جعل من شمال المغرب واجهة  لإحداث موانئ مهمة  كميناء طنجة المتوسط، واهم قطب على مستوى قطاع السيارات،  كل ذل يهدف إلى  جعل المغرب ينطلق سياسيا  واقتصاديا واجتماعيا  بكيفية متوازنة ومتضامنة.  

وبالموازاة مع ذلك سجل المالكي على أن الشريك الاستراتيجي والتي هي أوربا،   تعيش الآن  أزمة تحول ولم تتمكن من وضع الأدوات الحقيقية في مجال اتخاذ القرارات السياسية وفي مجال الدفاع،  لذلك تتعثر والبناء الأوروبي يتعثر،  ونعتبر بأن التحديات مشتركة منها التقلبات المناخية، الهجرة،  استتباب الأمن والسلم في كل البلدان، معتبرا في نفس الوقت أن تجديد البناء الأوروبي سيمر من خلال الضفة الجنوبية للمتوسط وبالتالي سيتم من خلاله الاهتمام أكثر بإفريقيا.

 وجرى خلال هذا اللقاء  توقيع  اتفاقية تعاون ما بين مجموعة البحث والدراسات حول البحر الأبيض المتوسط، وجامعة محمد الخامس ثم الجامعة الاورومتوسطية التي توجد بمدينة فاس وبمعهد اماديوس، وأكد المالكي على أن هذه الاتفاقية تنحو في توجه،    وبدون شك سيساعد على  جعل المعرفة في المستوى المطلوب وكذلك العمل على توفير كل الشروط وجعل الثقافة المتوسطية والتوجه المتوسطي  واقعا حيا يتطور انطلاقا من حاجيات التطور الذي يعيشه المغرب وتعيشه المنطقة المتوسطية.

ومن جهته شدد   إدغار موران  مدير البحث بالمركز الفرنسي للبحث العلمي، أن هذا اللقاء ينعقد في ظرفية دقيقة، لمنطقة البحر الأبيض المتوسط التي تعرف مجموعة من التحديات الاقتصادية والاجتماعية خاصة على المستوى البيئي الذي يعرف وضعا كارثيا بسبب الصيد الجائر  واستنزاف الثورات البحرية للمنطقة.  

وفي ذات السياق،  دعا الفيلسوف والسوسيولوجي الفرنسي ادغار، إلى إعادة بناء وإصلاح منطقة البحر الأبيض المتوسط، والمسؤولية ملقاة على أصحاب الفكر والمعرفة ثم صناع القرار السياسي والاقتصادي، والتشبث بالثقافة المشتركة ما بين الدول المكونة لحوض البحر الابيض المتوسط وتطوير العلاقات الإنسانية لما يخدم العيش المشترك وتجنب الانقسامات والصراعات المجانية.

ونبه موران الى أن دول الشمال التي اتجهت إلى الصناعة والمردودية الاقتصادية، لازالت تعتبر وتحتفظ لها بصورة نمطية اتجاه منطقة المتوسط،  على أنها منطقة كسولة، وهذا يجب أن يزول، بفعل العمل ورفع التحديات والقيام بالمشاريع المشتركة التي بمكانها ان تنمي المنطقة وتتعايش مع الآخر في تضامن وتعاون.

وشهد هذا اللقاء عدة  جلسات لتدارس عدد من المواضيع المرتبطة و المقترحة في هذا  للقاء السنوي ، والتي تدخل  ضمن الاستمرارية،  التي تطبع نقاشات المجموعة، وتعكس بشكل عام السياق الدولي “المتغير” الذي يهم المنطقة المتوسطية. وذلك مـن خـلا ل عـدة خصائـص مـن بينهـا علـى الخصـوص، اسـتنفاد العلاقات المتعـددة الأطـراف لطاقتهـا، وبـروز جينـات للأقطـاب المتعددة  وإعـادة النظـر فـي اتخـاذ القـرار علـى مسـتوى الحكامـة العالميـة مـع هيمنـة القـوة العظمـى الأمريكيـة بالتنافـس مـع روسـيا والصيـن ؛ الدور الجديد لبعض القوى الإقليمية مثل تركيا أو إيران ؛ تصاعد الشعوبية وأزمة النموذج الديمقراطي ؛ تزايد “القوة الناعمة”؛ مكافحة الإرهاب ؛ قضية الهجرة وصيغ معالجتها ؛ تقويـة الفاعليـن غيـر الحكومييـن وهيمنـة الشـبكات الاجتماعيـة وانعكاسـاتها علـى عمـل السـلطات العموميـة؛ إرهاق الحوار بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط ؛ التهميش المتزايد للمنطقة المغاربية بحثا عن سياسية مثالية ؛ إمكانيات اندماج المجموعات الاقتصادية الإقليمية، خاصة الإفريقية منها

وفي ضوء التحوالت التي تؤثر في السياق العالمي، تم إدراج مضمون هذا اللقاء ضمن رؤية جديدة للبحر الابيض المتوسط في مواجهة استراتيجيات القوى الكبرى كما تمحور هذا اللقاء حول المحاور الثلاثة اولا:  البحر الأبيض المتوسط في السياق العالمي الجديد ؛ثانيا  البحر الأبيض المتوسط المتعدد ورهانات المنافسة والنفوذ ؛ثالثا  المنظورات المتوسطية في ضوء السياسة الافريقية الجديدة للمغرب.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.