lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

الملك محمد السادس يحذر من “الإسلاموفوبيا” وينتقد الطائفية

0

محطة24 

في خطابه إلى القمة الثالثة عشر لمنظمة التعاون الإسلامي التي افتتحت اليوم الخميس بمدينة إسطنبول التركية، حذر الملك محمد السادس من تنامي النعرات الطائفية والمذهية، والانقسام بين البلدان الإسلامية، فضلا عن تصاعد وتيرة ظاهرة “الإسلاموفوبيا” بالبلدان الغربية.

وأورد العاهل المغربي، ضمن خطابه الذي تلاه وزير الشؤون الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار، بأن هذه القمة الإسلامية تنعقد في ظروف تتسم بتزامن اندلاع الأزمات في بعض دول منظمة التعاون الإسلامي، وتصاعد نعرات الطائفية والانقسام بين بلدانها”.

وفي هذا الإطار، دعا الملك محمد السادس الدول الإسلامية إلى “وضع الاستراتيجيات والبرامج الإصلاحية الملائمة وتنفيذها، في مراعاة تامة للخصوصيات الوطنية، وعلى أسس التضامن والتعاون داخل الفضاء الإقليمي وعلى الصعيد الدولي”.

وأضاف العاهل المغربي أن القمة الثالثة عشرة لمنظمة التعاون الإسلامي تنعقد في ظروف “تتسم بتزامن اندلاع الأزمات في بعض دول المنظمة، كسوريا واليمن والعراق وليبيا”.

وقال إنه فضلا عن احتدام هذه الأزمات على الصعيد الوطني، فقد تفاقمت تداعياتها إقليميا، وتصاعدت النعرات الطائفية والانقسام، وتنامت ظاهرة التطرف والإرهاب، مشددا على ضرورة ” معرفة العوامل المؤدية إلى هذا الوضع الشاذ، المنذر بالعÜديد من المخاطر، وكذا معرفة الأسباب التي تجعل من عالمنا الإسلامي مصدرا وهدفا له في نفس الآن”.

كما أكد الملك محمد السادس على أن “ما يزيد من أهمية هذه التساؤلات، محاولات جهات، هنا وهناك، استغلال هذا الوضع الهش لإذكاء نزوعات الانفصال، أو إعادة رسم خريطة عالمنا الإسلامي”، مشيرا جلالته إلى أن هذه المحاولات تقوم على أسس تتجاهل التاريخ والهويات، وتتنكر للخصائص والمقومات “كما تعكس النوايا المبيتة للتدخل في مصائر الأمم والمجازفة بالأمن والاستقرار العالميين”.

وقال العاهل المغربي إن قوة منظمة التعاون الإسلامي، كتكتل شبه عالمي يضم أزيد من مليار مسلم، تزداد بقدر التمكن من استغلال فرص التكامل المتاحة بين بلدانها، وبقدر الاستفادة من تاريخها، ومن تجارب التكتÜلات الأخرى التي بلغت درجات متقدمة من الاندماج والبناء المشترك.

وأكد في هذا السياق على ضرورة ” تكثيف تعاون جنوب- جنوب، مبني على الثقة والواقعية والمصالح المشتركة، وتوسيع نطاقه بين أعضاء منظمتنا، لاسيما عبر تبادل التجارب في كافة الميادين”.مضيفا  أن الهدف من ذلك هو “الرفع من قدراتنا الإنتاجية وتقوية اقتصاداتنا، توفيرا لأسباب العيش الكريم وتعميما للرخاء لشعوبنا”.

وبعد ما أشار إلى أن البلدان الإسلامية تتوفر على مصدر آخر للقوة، يتمثل في الإيمان بعدالة قضيتها الأولى: قضية القدس وفلسطين واتحادها حولها، جدد الملك، بصفته رئيسا للجنة القدس المنبثقة عن منظمة التعاون الإسلامي، التأكيد على ” تجند المغرب، ملكا وحكومة وشعبا، للدفاع عن القدس وفلسطين، بمختلف الوسائل السياسية والقانونية والعملية المتاحة”.

وفي هذا الصدد، دعا العاهل المغربي الدول الإسلامية إلى مواصلة، “وبنفس الحزم، تعبئتنا لنصرة القدس وإنقاذها من سياسة التهويد الممنهج التي تمارس عليها ميدانيا وكل يوم، ومواكبة أولويات المقدسيين واحتياجاتهم المتجددة”.

وخلص الملك محمد السادس إلى أن “دعم وكالة بيت مال القدس بات من الضروريات التي يشترطها عملنا في المنظمة، حتى يترجم إيماننا بالتضامن والتعاون تجاه المقدسيين عبر تحقيق برامج هادفة، لاسيما ما يتعلق منها بدعم الأسر المحرومة، وإقامة مرافق عامة في مجالات التعليم والصحة”.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.