lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

رمضان تحت الحجر الصحي: الصويريون يتأقلمون مع حلول الشهر الفضيل في زمن كوفيد-19

0

محطة24 – حسن العامري

الصويرة – إذا كان حلول رمضان يتواكب مع حماس كبير فإن الجو الفريد والفرح المحسوس خلال هذا الشهر الكريم له مذاق مختلف هذا العام بالصويرة. والسبب هو ضيف غير مرغوب فيه جاء ليشوش على الجو الروحي: إنه كوفيد-19.

إنه وضع ضاغط يجبر ساكنة مدينة الرياح كما باقي مواطنيهم المغاربة على التأقلم مع حلول الشهر الفضيل في سياق الأزمة الصحية وإعادة التفكير في طقوسهم أمام الحقيقة التي فرضتها حالة الطوارئ الصحية والحجر الصحي والتباعد الاجتماعي.

وإذا كانت الأسواق والمتاجر في العادة بالصويرة تكون ملأى بالأسر التي تبحث عن التزود بالمنتجات التي تعرف استهلاكا مرتفعا ، والتي تعد ضرورية للإفطار وإعداد باقة من الأطباق التي لا غنى عنها على مائدة الإفطار، فإن تفشي كوفيد-19 والإجراءات المشددة التي تم إقرارها لمكافحته على الصعيد العالمي غيرت بشكل كامل من كل هذا.

فحاليا لا تعرف هذه الفضاءات إلا حركة خفيفة وتوافد غير منتظم لأرباب الأسر الذين يأتون للتزود بما يلزم من منتجات خلال هذا الشهر وهم يحملون أذون التنقل الخاصة بهم ويضعون كمامات صحية.

وبنظر التجار، لا يوجد ذاك الزخم المعهود هذا العام بالنظر للوباء، ما يؤدي إلى تباطئ ملحوظ في أنشطتهم التي تتأثر بهذا الأزمة الصحية.

الأمر نفسه ينطبق على أصحاب محلات بيع الحلوىات الذين يعملون على تزيين أماكن عرض الحلوىات بكل أصناف الحلويات التقليدية اللذيذة (الشباكية، سلو، بريوات..) التي تحضر كلها على موائد الإفطار.

وبالنسبة لبعض أرباب الأسر، يتعلق الأمر هذا العام برمضان “مختلف عن البقية”، ولكنهم يقولون إنهم” يحاولون التأقلم شيئا فشيئا مع هذا الوضع، الذي يلقي بظلاله على الجميع، آملين الخروج من هذه المحنة في أقرب الآجال”.

من جهة أخرى، تبقى السمة الأساسية لرمضان هي البحث عن القرب الروحي عبر زيادة العبادات والإقبال الجماهيري على المساجد للصلوات اليومية والتراويح التي تطبع أيام شهر الاستزادة من الإيمان هذا. غير أن بعض هذه السمات الدينية ستغيب هذا الشهر وخاصة الصلاة في بيوت الله، حيث سيكتفي المصلون بأداء الصلوت في منازلهم فرادى أو مع عائلاتهم إلى غاية انتهاء الحجر الصحي.

ويؤثر هذا الوضع غير المسبوق أيضا على الأنشطة المبرمجة في مدينة الرياح ودفئ العلاقات الإنسانية والاجتماعية بها.

وبالنسبة للكثير من سكان المدينة، فرمضان هذا العام سيظل محفورا في الذاكرة بأجوائه الأقل احتفائية من العادة. رغم ذلك، يرون أنه يجب التعامل مع هذا الوضع لما فيه صحة وسلامة الجميع.

“لم يكن أحد يتخيّل ولو للحظة أننا سنشهد في حياتنا شهر رمضان كشهر هذا العام بجو مختلف تماما وشوارع فارغة خاصة بعد الإفطار”، يقول عبد الله، سائق سيارة أجرة.

هذه الحقيقة تبقى صعبة التقبل على سكان آخرين للمدينة ممن اعتادوا على الإفطار رفقة أصدقائهم في المطاعم والمقاهي أو على شاطئ البحر. وقد صارت كثير من العادات التي ظلت ترافق يوميات الناس في كل شهر رمضان مجرد ذكريات من الماضي في انتظار رفع الحجر الصحي.

رغم ذلك، يبقى المجتمع الصويري واعيا بشكل قوي بضرورة أن يجعل من رمضان هذا العام، رغم أنه يأتي في ظروف خاصة جدا، مناسبة سانحة لمراجعة الذات والتأمل واستغلال الوقت بشكل جيد بالحرص على الاقتراب من الخالق وتجديد الصلة مع القرآن الكريم وأيضا مساعدة المحتاجين الذين تأثروا بشكل قوي على المستوى السيوسيو-اقتصادي.

وبهذا الخصوص، لم تزل موجة التضامن التي انطلقت على الصعيد المحلي منذ بدء الأزمة الصحية تتوسع عبر مبادرات عديدة وتظافر جهود مختلف القوى الحية للمدينة.

ورغم أن الحجر الصحي الذي يستوجبه كوفيد-19 قد قلب عوائد الناس خلال رمضان، فقد زاد حرص ساكنة الصويرة على استثمار هذا الوضع لزيادة قيم التضامن والبذل والعطاء ومساعدة المحتاجين وهي كلها قيم راسخة في المجتمع المغربي.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.