lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

في وقت الأزمة الصحية، الصويرة تبرز مرونتها كمدينة صامدة

0

محطة24 – حسن العمري

اختارت مدينة الصويرة في مواجهة الوضع الاستثنائي المرتبط بفيروس كورونا المستجد، المقاومة وعدم التراجع، وإبراز مرونتها كحاضرة صامدة مستعدة لكل الاحتمالات مع تطلع إلى المستقبل بكل ثقة.

وعملت القوى الحية بالصويرة، وبعد فترة الحجر الصحي، الذي أبانت الساكنة المحلية خلاله تضامنا كبيرا للتخفيف من آثار هذا الوباء، على تضافر الجهود وتعزيز الصورة الجذابة للمدينة التي تظل موقعا سياحيا وثقافيا أساسيا وفضاء مثاليا للتفكير و التأمل.

وعلى الرغم من أن الأزمة الصحية أثرت بشكل كبير على النشاط السياحي، فقد عمل المهنيون بالقطاع في الصويرة، بالتنسيق مع المصالح المعنية، والسلطات الإقليمية، والمسؤولين المنتخبين والمجتمع المدني، في إطار مقاربة تشاركية، على ضمان إعادة إطلاق عملية ترويجية مؤكدة لهذه الوجهة، القادرة على استعادة مكانتها في السوق السياحية الوطنية والدولية.

وفي هذا السياق، وضع المجلس الإقليمي للسياحة في الصويرة استراتيجية شاملة و مبتكرة للخروج من الأزمة، تستند على سلسلة من الركائز الرئيسية وعلى نهج مدروس بشكل جيد، وهو ما مكن مدينة الرياح من خوض تجربة موسم صيفي “جيد” بفضل مساهمة السياحة الوطنية.

كما قام المجلس بحملة ترويجية لوجهة الصويرة من خلال الاعتماد، بشكل خاص، على السياحة القروية والمنتجات المحلية، وكذا على الرقمنة لتعزيز التواصل حول المدينة والمناطق النائية.

ولجعل هذا النهج حقيقة واقعة، قرر المجلس الإقليمي للسياحة بالصويرة، بتعاون مع المكتب الوطني المغربي للسياحة والسلطات الإقليمية والمندوبية الإقليمية للسياحة والهيئات المنتخبة والمجتمع المدني، المضي قدما في هذا الاتجاه وإنقاذ الموسم السياحي 2020-2021، من خلال تحمل “المسؤولية والبحث عن حلول مبتكرة”.

وبالتزامن مع هذه الجهود المتواصلة، برزت إشارة قوية تؤكد ثقة المستثمرين الأجانب في الجاذبية المستدامة لوجهة الصويرة والمتجلية في الموقع الذي تعتزم “مجموعة كلوب ميد” تشيده بمدينة الرياح و المقرر افتتاحه سنة 2024.

ولتعزيز هذه الديناميكية، تم في نونبر الماضي، افتتاح فرع للمركز الجهوي للاستثمار مراكش-آسفي في المدينة، حيث يتوفر إقليم الصويرة على مؤهلات وإمكانيات وفرص استثمارية هائلة.

وبالرغم من الظرفية المتسمة بانتشار فيروس كوفيد- 19، فإن مدينة الرياح، ولا سيما من خلال جمعية الصويرة-موكادور، قد ضمنت أيضا مكانة كوجهة ثقافية وفنية ومعرفية بامتياز، حيث نظمت الجمعية، بعد فترة الحجر الصحي، عددا كبيرا من الفعاليات الثقافية والفنية والعلمية في امتثال صارم للتدابير الصحية، تضمنت معارض في فضاء “دار الصويري” سجلت حضورا متميزا.

وأظهرت هذه المعارض وغيرها من الفعاليات الأخرى، التي أقيمت بصيغة افتراضية، كمهرجان الأندلسيات الأطلسية، أن الصويرة لا تزال فضاء للإلهام ومدينة “عالمية” ومفترق طرق أساسي للفنون وتقاسم المعرفة و حوار الثقافات.

ولاتزال المدينة قادرة على إثبات هذه القوة كفضاء متميز للتفكير والمعرفة، مما يبرز الأهمية والثراء العلمي والأكاديمي، كما يتضح ذلك من اللقاءين العلميين اللذين تم تنظيمهما في “بيت الذاكرة” من قبل جمعية الصويرة-موكادور ومركز الدراسات والبحوث حول القانون العبري في المغرب، حول” تفرد القانون العبري في القانون الوطني” و”مكانة القانون العبري في النظام القانوني المغربي”.

لقاءات استثنائية وقعت بعد الزيارة التاريخية التي قام بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس في يناير الماضي إلى هذا الفضاء الروحي والتراثي من أجل الحفاظ على الذاكرة اليهودية المغربية وتعزيزها، وهي فريدة من نوعها في جنوب البحر الأبيض المتوسط وفي أرض الإسلام.

كما استضاف هذا الفضاء الرمزي التوقيع، في نونبر الماضي، على اتفاقية شراكة وتعاون بين وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي ومركز “الدراسات والبحوث حول القانون العبري في المغرب” وجمعية الصويرة-موكادور، لتعزيز قيم التسامح والتنوع والتعايش في المدارس والجامعات، مما يعكس مكانة هذا المكان الذي تحتفظ به مدينة الصويرة للتربية والثقافة وتكريس الهوية المغربية التعددية.

وقال مستشار جلالة الملك والرئيس المؤسس لجمعية الصويرة -موكادور، السيد أندري أزولاي، خلال حفل التوقيع، إنه “بعد أقل من سنة على زيارة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أضفى بيت الذاكرة ملامح وواقعا ومضمونا للبيداغوجية والتربية وتقاسم كل تنوعاتنا”.

وعبر السيد أزولاي عن فخره برؤية الصويرة، القوية بشراكتها مع وزارة التربية الوطنية، تظهر مرة أخرى أنها في الصفوف الأولى للتقاسم والحديث عن غنى واستدامة التنوع اللذين يوجدان أكثر من أي وقت مضى، في صلب حداثة مجتمعنا”.

ولتعزيز مكانتها كفضاء متميز لنشر ونقل المعرفة، ستيتم قريبا بالصويرة تشييد جامعة دولية، وهو مشروع كبير يشكل خطوة رئيسية، وغنية للأجيال القادمة على المستوى المحلي، وقيمة مضافة حقيقية للمدينة، قادرة على أن تصبح قاطرة لتنمية اقتصاد المعرفة على مستوى الإقليم.

و في هذا السياق، قال السيد أزولاي إن الصويرة تستعد “لعبور عتبة تاريخية من خلال إحداث بنية تحتية جامعية وتعليمية عليا على المديين القصير والمتوسط ذات بعد ومستوى علمي يتميز بالاستثناء”، موكدا أن هذا المشروع الجامعي “سيغير بعمق ويعزز ويوسع غدا أصول وفرص الصويرة -موكادور”.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.