lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

الدبلوماسية الثقافية: ثلاثة أسئلة لمديرة المركز الثقافي دار المغرب

0

محطة24 – أجرت الحوار: خديجة بنحدوش

تستحضر مديرة المركز الثقافي (دار المغرب) بمونريال، هدى الزموري، في هذا الحوار مع وكالة المغرب العربي للأنباء، أهمية الدبلوماسية الثقافية، وإشعاع الثقافة المغربية في العالم، وكذا مساهمة المركز في هذه الدينامية. كما تتطرق لمهام هذه المنصة التي تتمثل في الترويج للثقافة والفنون والتقاليد المغربية، وجمع الفاعلين الثقافيين المغاربة حول إطار للتألق في كندا، بلد الاستقبال، وبالتالي المساهمة في حيوية القطاع الثقافي، لاسيما في سياق حيث يحتاج الناس إلى تغذية مخيلتهم وأحلامهم.

   1 – توليت منذ أكتوبر 2020 منصب مديرة مركز (دار المغرب)، ما هي مشاريعك للنهوض بشكل أكبر بالدبلوماسية الثقافية المغربية؟

منذ متم سنة 2020 ، توليت بكل فخر إدارة هذا المركز الثقافي المغربي. وفي الواقع، فإن (دار المغرب) تعد أكثر من مجرد مركز ثقافي، حتى وإن كانت مهمتها تعزيز الثقافة والفنون والتقاليد المغربية. يعد المركز الثقافي المغربي واحدا من الوسائل التي يتم التعبير من خلالها عن رؤية صاحب الجلالة الملك محمد السادس التي تقوم على إبراز  والتعريف، عبر دبلوماسية ثقافية، بالتراث الحضاري والثقافي للمغرب لزيادة اشعاعه في الخارج وإبراز هويته وآصالته وغناه وتنوعه.

واليوم ، يمكننا أن نعتز بجهود المغرب الدؤوبة من أجل إرساء السلام وحل النزاعات. ومن أجل الإستمرار في هذا النهج، يجب على المغرب الحفاظ على صورته وسمعته. وللدبلوماسية الثقافية دور أساسي في هذا المجال. ذلك أن الدبلوماسية الثقافية تمكننا من أن نصير فاعلا رئيسيا في هذا العالم المعولم، فهي تمنحنا دورا رياديا على الصعيد العالمي. لقد حقق المغرب دينامية اجتماعية واقتصادية وسياسية تعد بمثابة مكاسب حقيقية. ولقطف ثمارها، ينبغي أن تجد المملكة لنفسها موقعا  على الساحة العالمية من خلال دبلوماسية ثقافية ترتقي لطموحاته وتطلعاته.

أتشرف بإدارة مركز ثقافي يشكل اليوم مختبرا للدبلوماسية الثقافية التي نريدها كمغاربة. فعلى سبيل المثال، يمثل المركز واجهة المغرب في كندا. إلا أنه أمام العمل الهائل الذي يتم إنجازه ، أدركنا أننا لسنا مجرد واجهة نتأملها عندما نمر. أفضل أن أتحدث عن “نافذة”، وهو مصطلح يعطي رؤية أوسع بكثير لمغرب الألفية، والمغرب العربي، والعالم العربي، وإفريقيا، وإسلام السلم، والقيم المشتركة للإنسانية.

وعمليا، تتم مساهمة المركز الثقافي في النهوض بهذه الدبلوماسية الثقافية من خلال برمجة محددة الأهداف، وذلك من أجل التعريف بتراثنا وفنوننا وثقافاتنا.

وتماشيا مع التوجه الإفريقي للمغرب، فإن تعزيز الانتماء الإفريقي يشكل ركيزة حقيقية للبرنامج الثقافي ل(دار المغرب). وقد تجسدت هذه الاستراتيجية أساسا من خلال إنجازات ثقافية تسلط الضوء على الثقافات الإفريقية والشراكات مع الجمعيات الكندية للجالية الإفريقية.

من جهة أخرى، يدعم المركز العديد من الفنانين والمثقفين العرب الذين تتم استضافتهم في الدار فيشعرون كما لو أنهم في بيوتهم. هذه هي رؤيتنا: بيت مغربي في قلب المدينة مفتوح للجميع.

وأخيرا ، وفي إطار تحسين عرضنا، نعمل على تنفيذ خارطة طريق مبتكرة للمركز الثقافي المغربي، الذي تندرج ضمن أولوياته إقامة شراكات جديدة مع هيئات مغربية وكندية، بغية الانخراط أكثر في النسيج الثقافي للمجتمع المضيف والاضطلاع بدور فاعل رئيسي في المشهد الثقافي لحاضرة كيبيك وكندا.

    2 – ما هي البرامج التي تقترحونها في وقت ما زالت فيه مدينة مونتريال مصنفة كمنطقة حمراء وتنتظر تخفيف الإجراءات للحد من انتشار فيروس كورونا؟

على الرغم من الصعوبات، ينتابنا شعور بأننا في نهاية النفق، بعد أكثر من سنة من التضحيات! فمع حلول فصل الربيع وبفضل التقدم الذي تسجله عملية التلقيح ضد الفيروس، هناك شعور عام بالارتياح مشوبا بالقلق في الوقت ذاته. لقد تغير العالم تماما، ونحن اليوم نواجه تحديات القرن الحادي والعشرين.

لسوء الحظ ، لا تزال هناك العديد من الشكوك. فنحن مجبرون على برمجة الأنشطة حسب ظروف كل يوم. إنه الحال بالنسبة للقطاع الثقافي الذي يعتمد استمراره على حضور جمهوره، والتواصل بين الناس، ومع ذلك، فإن جائحة كوفيد-19 أظهرت بوضوح، كيف أن الثقافة هي حاجة ضرورية في حياتنا.

وبصفتي مديرة لمركز ثقافي مهم، فإن من واجبي التأكد على أننا سنكون قادرين على إعادة الإبداع والابتكار على مستويين اثنين. أول هذين المستويين هو المستوى الرقمي، فنحن منكبون على هذه المسألة لإعطاء شكل جديد لعروضنا من الدورس والمؤتمرات والندوات وغيرها. ويمكن بكل سهولة أن نسجل أن التكنولوجيا الرقمية ستتطور وستصبح معيارا بالنسبة للأجيال الشابة ذا خيارات وإمكانيات غير محدودة.

نحن نشتغل على برمجة كلاسيكية “حضوريا” بمجرد أن تكون إعادة الفتح ممكنة. وبالموزارة مع ذلك، فإننا نقدم عروضا مبتكرة افتراضيا. نعتقد أن المزاوجة بين الأمرين ستصبح قاعدة بالتأكيد. ونحن مقتنعون بأن الثقافة والفنون المغربية ستكون هي الرابح لأننا سنصل إلى جمهور من خارج مونريال وكيبيك وكندا. وهذا التحدي يشكل بالنسبة لنا فرصة حقيقية يجب أن نغتنمها.

أما المستوى الثاني فيتعلق بضرورة أن نكون أكثر قربا من المغاربة، بمنحهم ثقافة وفنونا بجودة عالية تجعلهم فخورين. وكمثال على ذلك، بالنسبة للاحتفال بـ 8 مارس، طلبنا من النساء المغربيات بكندا أن يحدثننا عن أنفسهن ويزودننا بكبسولات نشرناها على وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بنا. لا يمكنكم أن تتخيلوا النقاش الذي أحدثته هذه المبادرة في صفوف المغاربة.

 3 – ماذا عن مساركم المهني قبل أن يتم تعيينكم في هذا المنصب؟ وما رأيكم في السياسة التي ينهجها المغرب في مايخص تعزيز حقوق المرأة وتمكينها في المجالين السياسي والاقتصادي؟

أنا من جيل الشباب من النساء والرجال الذين يعملون من أجل مغرب الغد والذين تحدوهم قناعة مطلقة بأن لهذا البلد دورا يضطلع به، ليس فقط على أرضه، وإنما على المستوى الجيوستراتيجي العالمي. إن أكثر من اثني عشر قرنا من الحضارة والدبلوماسية مع العالم تلزمنا نحن المغاربة بأن نكون فاعلين مؤثرين في أوضاع العالم.

وبخصوص مساري المهني، فأنا حاصلة على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في العلوم الاقتصادية، بدأت حياتي المهنية سنة 2007 بوزارة الشؤون الخارجية كمكلفة بعلاقات المغرب مع الولايات المتحدة الأمريكية وكندا بمديرية الشؤون الأمريكية، قبل أن أشغل منصب مستشارة مكلفة بالشؤون السياسية في سفارة المملكة المغربية بصوفيا (بلغاريا)، ثم عملت رئيسة لمصلحة المؤسسات المتخصصة لمنظمة الأمم المتحدة بمديرية التعاون متعدد الأطراف والشؤون الاقتصادية الدولية.

وفي سنة 2017، تم تعييني مستشارة اقتصادية في سفارة المملكة المغربية بأوتاوا ، قبل أن أتولى في أكتوبر 2020 مقاليد مركز دار المغرب.

لدي انطباع بأن مساري المهني ودراستي واهتماماتي ومهامي والمسؤوليات التي تقلدتها خدمة لبلدي، كلها وجهت خطواتي لأصل إلى هذا المنصب لأواجه هذا التحدي. وبكل تواضع، أريد أن أنجح لكي أساهم في تحقيق ثمرة البذرة التي غرسها جلالة الملك في مجال تعزيز الحقوق والمشاركة السياسية للمغربيات والمغاربة والاندماج الاقتصادي للنساء من أجل تحقيق تنمية بشرية مسؤولة تخدم البيئة والفتيات والجالية المغربية عبر العالم.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.