lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

لشكر: معركة الدفاع عن حقوق النساء متواصلة لأنها معركة فكر وممارسة ثقافية واجتماعية وتشريعية

0

محطة24

التأم المجلس الوطني للمنظمة الاشتراكية للنساء الاتحاديات في دورة عادية حضورية وعن بعد، يوم أمس السبت بالمقر المركزي للحزب بالرباط، تحث اشراف المكتب السياسي ورئاسة خدوج السلاسي عضوة المكتب السياسي ورئيسة المنظمة.

وما ميز الجلسة الافتتاحية للمجلس الوطني كلمة ادريس لشكر الكاتب الاول للحزب التي ألقتها بالنيابة عنه فتيحة سداس عضو المكتب السياسي، إذ هنأ كافة النساء المنتخبات بمختلف المؤسسات الوطنية الجهوية والمحلية، وبكل تأكيد سيكون لمساهماتهن التأثير الإيجابي على العمل الجماعي والبرلماني والحكومي، وعلى المساهمة الفعالة لإنجاح المشروع المجتمعي الذي تطمح إليه البلاد والأجيال الصاعدة.

كما رحب الكاتب الاول بالمنخرطات الجدد، اللواتي عززت صفوف االحزب في إطار مبادرة الإنفتاح، مسجلا في نفس الوقت اعتزاز وفخر الاسهام الفعال لمناضلات الحزب، سواء كمرشحات أو مساهمات في التعبئة والمشاركة في مختلف الاستحقاقات الانتخابية الأخيرة، واللواتي برهن على قدرات وكفاءات عالية.

ووجه الكاتب الاول للحزب التحية الى كافة النساء الاتحاديات ومن خلالهن الحركة النسائية المغربية، مسرورين بما تحقق لهن من حقوق ومكتسبات، بفضل نضالاتهن ووعيهن وصمودهن، وكذا بفضل جهود كافة المنتصرين لقيم الحداثة والديمقراطية والعقلانية والتحرر.

وخص بالذكر الكاتب الاول ، الرفع من تمثيلية النساء في مختلف المؤسسات المنتخبة محليا ووطنيا ومهنيا واعتماد اللوائح الجهوية للنساء، وغيرها من المكتسبات، مما يطرح مواصلة النضال السياسي والتشريعي ليصبح مكسب قاعدة الثلث في أفق المناصفة قاعدة قانونية تهم كل الهيئات المنتخبة، وكافة الهيئات والتنظيمات السياسية والمدنية والنقابية وغيرها من المنظمات والمؤسسات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.

وذكر لشكر بأن الاتحاد الاشتراكي بفضل هويته الاشتراكية، وتوجهاته الحداثية، كان سباقا منذ المؤتمر الاستثنائي 1975 إلى طرح قضية المرأة، وإعطاء المكانة اللائقة للنساء في بنيات الحزب وهياكله، ووفر الآليات الضرورية لإدماج الطاقات النسائية في مواقع المسؤولية والقرارات وتقديم الأجوبة الأولية عن إشكالية تحررها واندماجها، وعن الصيغ الملائمة لتعبئة ولتأطير الجماهير النسائية، مبرزا في هذا الصدد ان الحزب خلال مسيرته النضالية اعطى إشارات قوية على انخراط حقيقي جدي وموضوعي، في المعركة من أجل إنصاف النساء المغربيات ، وتحقيق المساواة بين الجنسين، والمضي قدما في تجويد الترسانة التشريعية، وإيلاء الاعتبار للنساء المغربيات، وتحسين مكانتهن في المجتمع والدولة معا .

وأكد الكاتب الاول للحزب، أن المعركة من أجل حقوق النساء ما زالت متواصلة لأنها معركة فكر وممارسة ثقافية واجتماعية وتشريعية متواصلة في مواجهة قوى المحافظة والانغلاق، معتبرا أن ربح رهان الحداثة والتقدم والتحرر يقتضي قراءة نقدية موضوعية لتجربتنا النسائية ، وللممارسة التنظيمية منذ المؤتمر الوطني النسائي في يناير 2014 .

وشدد الكاتب الاول على أن البلاد تواجه تحديات صعبة، بدءا من التربية والتعليم والصحة والتشغيل الى المطالب الاقتصادية والتحولات الثقافية والاجتماعية ولا يكفي إيجاد حلول لبعض القضايا التي تعوق التطور، بل ينبغي الشعور برهانات مرحلة الدمقرطة، العميقة للمجتمع القيام بقفزة نوعية نحو ذلك المجتمع الجديد الذي نريده، مجتمع الحداثة والمساواة والتقدم والازدهار.

وفي الاخير، أشار الكاتب الاول، ان ما يزيد من أهمية هاته الدورة، كونها تتزامن مع أجواء التحضير للمؤتمر الوطني 11. وان أشغال المجلس ، والمواضيع التي سيتناولها والتحليلات والتأملات التي ستقومون بها، ستشكل مساهمة قوية في توفير شروط إنجاح المؤتمر الوطني للحزب، داعيا النساء الاتحاديات لضرورة الانخراط الواعي والمسؤول في الأشغال التحضيرية للمؤتمر الوطني المقبل ، بكامل الجرأة والنجاعة، فذلك لوعينا التام بأن القناعة المشتركة لجميع الاتحاديين والاتحاديات اليوم هي اننا في حاجة الى مقاربة جديدة لتأهيل الحزب بمختلف تنظيماته المجالية والقطاعية ، وجعله في مستوى المهام والتحديات المطروحة علينا ، ولتمكين المغرب من مؤسسات حزبية حديثة تليق بتطلعاته وانتظاراته.

ومن جهتها ذكرت خدوج السلاسي رئيسة المنظمة الاشتراكية للنساء اللاتحاديات بالظروف الاستثنائية والسباقات الدقيقة على المستوى الوطني والدولي وعلى المستوى الحزبي والسياسي في البلاد.

واستعرضت السلاسي بنفس المناسبة اهم محطات حصيلة المنظمة الاشتراكية للنساء الاتحاديات، خاصة أن هذا الجهاز تجاوز مدته القانونية وأصبح تأكيد لضرورة تجديد الحياة الحزبية والجامعية كن الضروري التفكير في عقد المؤتمر النسائي الثامن في اقرب موعد ممكن.

ومن جهة أخرى شددت السلاسي على أن هذا الجهاز ظل واقفا متواجدا متماسكا في جزءه الأكبر، حريصا على مصلحة الحزب، معتبرة أن ما يحسب لهذه الكتابة الوطنية هو هذا الصمود والالتزام العميق بروح المسؤولية والانضباط لمصلحة الحزب والبعد عن الاصطفاف اي صراع خارجي التزاما بوحدة الحزب وتوجهاته.

وأشارت السلاسي أن المنظمة لم تغب عن القضية الوطنية، فبالإضافة إلى التراجع من أجلها في التنمية الاشتراكية للنساء، ارسلت المنظمة، المنظمات الحزبية النسائية المندوبية تحت لواء الاممية الاشتراكية النساء من أجل رفع اللبس والتشويش الذي طال الوطنية يعد أحداث المؤامرات وبعد الاعتراف الأمريكي بسيادة المغرب على كل أراضيه.

ولم يفت السلاسي التأكيد على رهانات اليوم والتحديات الأكبر من أجل العزم والمضي في النضال قصد حماية حقوق النساء وتفعيل القوانين وفرض احترام المقتضيات الدستورية وذلك على واجهات متعددة، على مستوى التمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي والقانوني.

وساد في هذه الدورة نقاش فين ومستفيض تناول بالدراسة والتحليل عدد من القضايا السياسية والتنظيمية المرتبطة بالحقوق والحريات والمساواة والمناصفة والتمكين السياسي والاقتصادي والاجتماعي والقانوني للنساء.

وفي الاخير صادق المجلس الوطني على مشروع البيان الختامي للمجلس الوطني.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.