lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

خنيفرة تحتضن قافلة “أطلس كوب” في إطار المؤتمر الدولي “كوب 22”

0

 محطة 24أ – خنيفرة – أحمد بيضي

 في إطار جولتها الجهوية “أطلس كوب” المرتبطة بالاستعدادات العلمية والتعبوية لمؤتمر الدول الأطراف حول المناخ “كوب 22″، الذي ستحتضنه مدينة مراكش في الفترة ما بين 7 و18 نونبر 2016، حطت قافلة “أطلس كوب” رحالها بمقر عمالة خنيفرة كمحطة أخرى ضمن محطات أقاليم جهة بني ملال خنيفرة لأجل المساهمة في تكوين مقاربة بيئية لموضوع التغيرات المناخية بمختلف زواياه، مع التحسيس وتبادل الرؤى والتصورات لغاية بلورة مقترحات وتوصيات في هذا الشأن وجعلها عنصرا أساسيا في التعاطي مع الإشكاليات البيئية للجهة.

 

القافلة التي أطلقها مجلس الجهة، وساهمت فيها أكاديمية التربية والتكوين، حضرها برلمانيون ورؤساء جماعات ترابية ومنتخبون وممثلو مصالح خارجية وجمعويون وتلاميذ ومراسلون صحفيون وشخصيات مدنية وعسكرية، افتتحت بكلمة عامل الإقليم، محمد فطاح، التي أبرزت دلالة هذه القافلة باعتبارها آلية من آليات التشاور مع الفعاليات المدنية في أفق احتضان بلادنا لمؤتمر الأطراف (كوب 22) الذي يعني بالإشكاليات المناخية، ويتعلق بالأطراف 195 بمعية الاتحاد الأوروبي التي تلتقي سنويا لتدارس الأهداف والتدابير اللازمة للحد من انعكاسات التغيرات المناخية، موضحا ما لمؤتمر كوب 22 من أهمية خاصة، ليس فقط في بعده البيئي والإشعاعي، وإنما أيضا في مجالات أخرى، اقتصادية منها وسياسية وسياحية وإعلامية.

   

وبعد تركيزه على ما يعرفه المغرب من دينامية استثنائية في ميادين الطاقات المتجددة والتنمية المستدامة، ومن مبادرات لا تقل عن دسترة الحق في بيئة سليمة ومستدامة، توقف عامل الإقليم عند ما سيعرفه المؤتمر من حضور إعلامي وازن، في حين تناول معاناة قارتنا الإفريقية باعتبارها الأقل تلويثا للمناخ ومع ذلك هي القارة الأكثر تضررا من التلوث الذي ينتجه الآخرون، مؤكدا ما جاءت به تقارير منظمة الصحة العالمية حول الانعكاسات السلبية للتغيرات المناخية على صحة المواطنين بإفريقيا، إلى جانب كون 350 مليون إنسان إفريقي لا يتوفرون على الماء الشروب و750 مليون لا يلجون الطاقة.

 

أما رئيس جهة بني ملال خنيفرة، فأوضح في كلمته، التي ألقاها بالنيابة عنه البرلماني نبيل صبري، السياق الذي يعكف عليه مجلس الجهة من أجل المشاركة في مؤتمر كوب 22، مستحضرا بشكل مقتضب المحطات التاريخية لقمة المناخ، ليرى كيف أن قمة باريس كوب 21 جاءت لتقديم اقتراحات لمواجهة التغيرات المناخية بينما قمة مراكش ستشكل قمة لأجرأة وتنفيذ الاقتراحات والمخططات بغاية مواجهة مختلف الإشكالات المتعلقة بالتغييرات المناخية، خاصة منها ظاهرة الاحتباس الحراري لأجل اعتماد مصادر طاقية بديلة ونظيفة.

 

وصلة بذات السياق، أعلن رئيس الجهة في كلمته عما سطره مجلسه من برنامج اختار له كشعار “أطلس كوب”، بالنظر لسلسلة جبال الأطلس التي تميزه، حيث تم تنظيم منتدى جهوي للمجتمع المدني بومي 11 و12 أكتوبر 2016، بتنسيق مع اللجنة الجهوية لحقوق الانسان، والذي شكل آلية للحوار والتشاور مع المجتمع المدني، كما عمل المجلس على تم تنظيم يوم دراسي يوم 13 أكتوبر 2016 مع مصالح الفلاحة بخصوص مؤهلات واكراهات الزراعات الحافظة على مستوى الجهة في ظل التغيرات المناخية، إلى جانب تنظيم منتدى دولي يومي 18 و19 أكتوبر 2016 حول التغيرات المناخية، بتعاون مع جامعة السلطان مولاي إسماعيل.

 

ولم يفت كلمة رئاسة الجهة التذكير باليوم الدراسي الذي تم تنظيمه يوم 20 أكتوبر 2016 مع الاتحاد الجهوي لمقاولات المغرب بجهة بني ملال خنيفرة حول الانتقال الطاقي ونجاعة الموارد المائية نحو اقتصاد أخضر، ثم اليوم الدراسي لوكالة الحوض المائي لأم الربيع، والمنظم يوم 24 أكتوبر 2016 حول إستراتيجية تأقلم تدبير الموارد المائية بمنطقة الحوض المائي لأم الربيع للتغيرات المناخية، وبالموازاة مع القافلة الجهوية التي طافت أقاليم الجهة، أزيلال والفقيه بنصالح وخنيفرة وخريبكة، تمت سلسلة من المسابقات المنظمة من طرف الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بمختلف مؤسسات التعليم بالجهة لاختيار أحسن إنتاج في المجال البيئي.

 

وفي ذات الإطار، أعلن مجلس الجهة عن تنظيم كرنفال تحسيسي بآثار التغيرات المناخية يوم 30 أكتوبر 2016 ببني ملال، وذلك بمشاركة أزيد من 1120 من تلاميذ المؤسسات التعليمية لبني ملال.

وبدوره أبى مدير الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، عبد المومن طالب، إلا حضور القافلة البيئية والتأكيد على أن حضوره بهذه المناسبة يأتي من باب الدور الهام الذي تلعبه المؤسسة التربوية في تقويم اتجاهات الناشئة وإكسابها سلوكات وقيم ايجابية في مختلف المجالات، وخصوصا على مستوى البيئة والتنمية المستدامة، حيث أعدت الأكاديمية مخططا جهويا في هذا المضمار، يتم تنزيله عبر مجموعة من الإجراءات التي تروم أساسا ترسيخ الممارسات البيئية لدى المتمدرسات والمتمدرسين وحمايتهم من آثار التغيرات المناخية مثل الفيضانات والحرارة المفرطة والحرائق والعواصف الثلجية والرعدية، خصوصا بالمناطق الجبلية والغابوية، وذلك من خلال تحديد الظواهر وتنظيم دورات تكوينية ومناورات وإعداد دليل مرجعي.

 

وصلة بالموضوع، أشار مدير الأكاديمية إلى برنامج عمل قيد الانجاز في مجال مخططات تدبير المخاطر، ومشروع إحداث قرية بيئية، وتأهيل البنيات التحتية للمؤسسات التعليمية، وتسوير المؤسسات بالأشجار المقاومة للجفاف، واقتناء المصابيح الاقتصادية وتوسيع قاعدة النوادي البيئية، مع تفعيل برنامج المدارس الايكولوجية، معتبرا إنجاح مؤتمر “كوب 22” مسؤولية مشتركة بين كافة المكونات المعنية به، سواء كانت مؤسسات عمومية أو مجتمعا مدنيا أو فاعلين، مع ضرورة الحرص على استحضار التحديات البيئية ومخاطر التغيرات المناخية على البشرية والحياة.

 

القافلة البيئية التي نجح في تسييرها رئيس مصلحة تدبير الحياة المدرسية، سي محمد النوري، تم تتويجها بعرض شريطين وثائقيين، من تقديم الأستاذ الجامعي عماد الشرقاوي، حول الاحتباس الحراري والتغيرات المناخية بالمغرب، في حين تقدم هشام الراضي، عن اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان، بعرض مفصل حول البيئة والتغيرات المناخية، تلاه لحسن شيلاص بعرض في موضوع تأثير التغيرات المناخية على الموارد المائية بالمغرب (المناطق الرطبة)، ليسدل الستار على القافلة الجهوية باستعراض نتائج أشغال منافسات المدارس التعليمية لأحسن إنتاج في المجال البيئي مع تقديم شهادات تقديرية وجوائز على الفائزين، والتي جاءت من نصيب مؤسسات عبدالكريم الخطابي وأنوال وعقبة بن نافع بخنيفرة.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.