lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

ملتقى الفلسفة بالرباط يدعو إلى خلق جبهة للدفاع عن الفلسفة والفكر النقدي

0

محطة 24 – أحمد بيضي

 أكد “الملتقى الوطني الأول لمدرسات ومدرسي الفلسفة”، المنعقد بالرباط، من طرف الجامعة الوطنية للتعليم ـ التوجه الديمقراطي ـ التأكيد على “أهمية تدريس الفلسفة، كتفكير عقلاني ونقدي، تمكن الناشئة من الإبداع والتعاطي النقدي مع مشكلاتهم المجتمعية، والدعوة إلى تعميم تدريس مادة الفلسفة لتشمل مستويات التعليم الإعدادي والأساسي”، وإلى “إعادة النظر في البرامج المقررة في مادة الفلسفة بما ينسجم ومبادئ التفكير النقدي، مع توسيع الغلاف الزمني للمادة ورفع معاملاتها في كل التخصصات والشعب بما ينسجم وقيمة الدرس الفلسفي وأهميته”، وفق مضمون البيان الختامي للملتقى.

وفي ذات السياق، دعا الملتقى الوطني إلى “العمل على توسيع دائرة المعرفة الفلسفية وإخراجها من جدران الفصول الدراسية لتشمل كل مناحي الحياة، وجعلها تنفتح على المعيش اليومي للمواطنين”، في حين لم يفت الملتقى الإعلان عن ضم صوته إلى كل الأصوات الداعية إلى “سحب مقرر منار التربية الإسلامية للسنة الأولى بكالوريا، نظرا لما تحمله مضامينه من عدائية للفلسفة والعلوم”، معربا عن شجبه للرد الهزيل الذي أبداه بعض الفاعلين في الحقل التربوي، في ظل سياسة الأذان الصماء التي تنهجها الوزارة الوصية حول هذا الموضوع وما خلفه من نقاش وطني ودولي”، على حد البيان الصادر عن الملتقى.

وإلى جانب دعوته كل القوى المجتمعية الحية، والتنظيمات التقدمية والديمقراطية، إلى العمل على خلق جبهة وطنية موحدة للدفاع عن الفلسفة والفكر النقدي، أعلن “الملتقى الوطني الأول لمدرسات ومدرسي الفلسفة” عن دعمه للجمعية المغربية لمدرسي الفلسفة في أنشطتها الهادفة إلى الدفاع عن الفلسفة ونشر الفكر النقدي، وخلق أفق للتعاون المشترك حول قضايا ومشكلات الدرس الفلسفي.

ويشار إلى أن “الملتقى الوطني الأول لمدرسات ومدرسي الفلسفة”، قد نُظم بمؤسسة الأعمال الاجتماعية بالرباط، يوم الاثنين 30 يناير 2017، تحت شعار: “تدريس الفلسفة: المهام، الرهانات والانتظارات”، انسجاما مع المبادئ الستة للجامعة الوطنية للتعليم FNE ـ التوجه الديمقراطي ـ، وتفاعلا مع ما تعرفه المسألة التعليمية بالمغرب من تطورات خطيرة تستهدف المدرسة العمومية، حيث جاء تنظيم الملتقى من موقع الممارسة المهنية والفصلية لتدريس مادة الفلسفة، وأمام ضرورة الانخراط في النقاش الوطني الدائر حول مقرر منار التربية الإسلامية للسنة الأولى بكالوريا وما يتضمنه من عدائية إلى الفلسفة والفكر النقدي وباقي العلوم الحديثة والمعاصرة.

ولم تمر أشغال الملتقى دون إحداث “لجنة وطنية من أجل تتبع التوصيات والمخرجات التي خلص إليها هذا الملتقى، والعمل على إنشاء وسائط إعلامية للتنسيق والتواصل وإغناء النقاش”، حسب البيان الذي لم يفته تثمين مبادرة الجامعة الوطنية للتعليم FNE ـ التوجه الديمقراطي ـ في عقدها للملتقى الوطني، والدعوة إلى عقد ملتقيات جهوية وإقليمية، وتوسيع قاعدة التواصل من أجل بلورة تصور واضح حول تدريس الفلسفة بالمغرب، مع التفكير في عقد ندوة سنوية حول قضية من قضايا الفلسفة والفكر الإنساني.

وتفعيلا لذلك، عملت اللجنة الوطنية لمدرسات ومدرسي الفلسفة، والمنبثقة عن الملتقى الوطني، على تشكيل سكرتارية وطنية اختير الأستاذ م. لكبير قاشى (خنبفرة) منسقاً لها، فيما تكونت لائحة أعضائها من الأساتذة عمر اهنيك (الفقيه بن صالح)، سميرة بورزيق (مراكش)، لطيفة مصدق (أسفي)، عبدالرحيم البغدادي (سيدي بنور)، إبراهيم النافعي (سطات)، عزيز بيمعاردان (القنيطرة)، أحمد صديقي (تاوريرت)، منير غفاسي (الحسيمة) وشفيق العبودي (العرائش). 

 

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.