lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

عبد اله الحمودي: الموضعة تحرير للفكر والعقل دون ضرب الموروت عرض الحائط

0
 
محطة24 – الرباط: سليم السالمي
يبدو أن القلق زاد عند حده إزاء الوضع الثقافي بالمغرب لدى جمعية الشعلة للتربية والثقافية، التي تعتبر المسالة الثقافية احد الهموم الأساسية ضمن أنشطتها الكبرى ما جعلها التسريع بتنظيم ندوة فكرية أول أمس الثلاثاء 10 ماي بالمكتبة الوطنية بالرباط، حول “السؤال الثقافي بمغرب اليوم”، استدعت لها صفوة من المفكرين الاكاديمين البارزين في المشهد الثقافي المغربي، من أجل طرح هذا السؤال في كل أبعاده وتجلياته و تمظهراته  والإحاطة به من كل الجوانب في ظل السياقات الجديدة والتطورات والتحولات الدولية و الجهوية والوطنية.
 
ففي كلمة تقديمية لهذه الندوة من طرف عبد المقصود الراشدي الرئيس المؤسس لجمعية الشعلة للتربية والثقافة، شدد هذا الأخير على أن المرحلة الجديدة التي نعيشها اليوم تفرض على الجميع إعادة طرح السؤال في العديد من القضايا ذات الطابع الفكري والثقافي، لذلك حاولنا في جمعية الشعلة أن نستدعي لهذه الندوة نخبة من المفكرين الذين ساهموا السابق في دراسة وتحليل عدد من القضايا ذات الارتباط الوثيق بالمجال الثقافي ببلادنا، من خلال سلسة من المبادرات التي أقدمت عليها الجمعية والملتقيات الفكرية التي نظمتها  مجال الطفولة والشباب.
 
وذكر الراشدي بهذه المناسبة الأنشطة التي تم تنظيمها والتي تخص، القصة، والجزل، والكاريكاتير، والشعر،… مبرزا في نفس الآن على أن هذه الأعمال كلها مطبوعة، من اجل المساهمة في التربية على المواطنة الحقة والنهوض بالوضع الثقافي المغربي عبر إعطاء جيل جديد مهتم بالقراءة.
 
وسجل الراشدي على أن المرحلة اليوم، تفرض علينا إعطاء انطلاقة جديدة للمسألة الثقافية عبر إعادة طرح الأسئلة الحارقة والمقلقة من أجل تلمس الطريق السديد وإعادة صياغة المشروع الثقافي المناسب للسياقات الجديدة.
 
مفهوم الموضعة  لدى عبد الله الحمودي
 
اعتبر المفكر المغربي عبد الله الحمودي في مداخلة له في هذه الندوة الفكرية، على أن  موضوع الندوة  “السؤال الثقافي بمغرب اليوم” يندرج ضمن الأفق، واهتمامه العلمي كان دائما في أفق هم المغرب، وتعريف الآفاق  موضوع لابد من  تطارحه ونقاشه.
 
وشدد الحمودي على أن تساؤلاته وملاحظاته نابعة من سيرته الحياتية ومستوحاة من المعيش من خلال المجتمع المغربي الذي ينتمي إليه، معبرا عن ارتياحه لطرح سؤال الثقافة في سيرورة تاريخية لكنه استدرك ذلك بطرح سؤال آخر لماذا يشوبنا القلق اليوم؟ مؤكدا في نفس الوقت على ضرورة التفكير في مصادر هذا القلق الذي لا يعتبر خارج القواعد الثقافية والكلام والممارسة.
 
ويرى الحمودي على أن السؤال الثقافي في الظروف التي يعيشها المغرب اليوم يحتاج إلى تدقيق وتمحيص باعتباره سؤال يحتاج إلى قدر مهم من التحديد لأنه سؤال عريض يصعب الإحاطة به في الزمان والمكان من خلال هذه الندوة.
 
وفي إطار ملامسته للسؤال الثقافي، استعرض الحمودي خلال مداخلته عدة وجوه يرى على أنها تدخل في إطار التشخيص والاهتمام بالراهن الثقافي، أولها مسح جميع الأنشطة الثقافية والفضاءات والمؤسسات والمنظمات الساهرة عليها ويدخل  في هذا  المضمار التربية والتعليم، أما الوجه الثاني يهم المفهوم الثقافي، الذي حدده في جانبين أساسين، الأول يهم مفهوم الثقافة.
 
بخصوص مفهوم الثقافة يقول الحمودي في المعنى المصطلح عليه في الانتروبولوجيا تعرف بمجموعة من الممارسات والسلوكات الشائعة في مجموعة بشرية وهي ليست جامدة وفي تحول دائم، مبرزا الاختلاف الذي يلاحظ اليوم حول النقاشات الحادة حول المأكل والملبس والمعاشرة والاختلاط ما بين النساء والرجال والتوقيت…ويصادف كل هذا تكييف تاريخي لترتيبات اجتماعية.
 
وابرز الانتروبولوجي الحمودي على أن الثقافة ليست جيل فهي أجيال وأوقات، وإزاء هذه الثقافة وفي صلبها ورحمها تظهر أشياء أخرى، تظهر جوانب ثقافية أخرى ومنها ظهور الكتابة والوحي والدين شيء حيوي وخطير لأنه يتمخض عن سيرورة متجددة وتحاول إصلاح تلك الثقافة الشعبية واليومية.
 
وأكد الحمودي على أن الارتكاز على الفترة التاريخية وعلى أناس من نساء ورجال الذين طرحوا الاسئلة في قالب ثقافي، لابد أن نجعله في وسط اهتمامنا ربما يكون من المفيد أن نرى الثقافة، ورصد العلاقة بينهما مهم جدا وتلك العلاقة يمكن أن يؤرخ له وتكون علاقة تلاحم.
 
واضاف الحمودي في السياق ذاته على أن الأهم هو أن ذلك التباين الثقافي هل يتقلص آم صار اكبر وما هي الوسائط التي تغدي نقاشات من أجل تداخل أكبر لتكون الثقافة الشعبية بمثابة رحم حياة في إعادة بعث الحياة في صيغ الممارسات الثقافية المكتوبة.
 
وأشار الانتربولوجي الحمودي على أن هذا التداخل له أقصى فيما يخص الإبداع الفني والأدبي، إذا اكتفينا بالتكنولوجي آو شيء مبسط بالعلم والتجربة واغتنينا عن الآداب، فإننا سنفشل في مشروعنا الثقافي باعتبار أن التكنولوجي بدون آداب تفتقد إلى المخيلة الأدبية.
 
وابرز الحمودي على أن المخيل فهو طرف من العلم ويكون عن طريق الفن والأدب بكل مكوناته، وهنا استغرب المفكر الحمودي قائلا “شيء رهيب من يرى دولة أو حزب لا يعتمد سوى على الاقتصاد والتقنيات وهذا مهم لكنه سيفقد على المدى الطويل المخيلة التي ستصبح فقيرة لدى الطفولة التي ستصبح معوق للمخيلة.
 
فالثقافة بهذا المعنى هي التداخل النقدي وهي الوحيدة التي تمكننا من تصور واقع اليوم وهي تصور الممكن والمنشود بواسطة العقل والمخيلة بعد تحريرها.
 
واعتبر الحمودي انه من أجل تحليل السائد لابد من إخضاع ذلك لما اسماه لمفهوم الموضعة، ويؤكد على أن المغرب اليوم قد دخل مرحلة الموضعة لذلك يشعر الجميع بنوع من الانتكاس الشديد والقلق والتعريف الأبسط لهذا القلق هو أن يصبح المعاش كما يفكر فيه بكيفية مستمرة تدخل فيها القراءة والكتابة.
 
ويرى الحمودي أن الموضعة هي خلق المسافة ما بين الثقافة كمعطى ذاتي وتكوين شخصيتي حتى يصبح على مسافة ومن أن استطيع أن أكون موضوع وان أصف تمظهراته وأفكر في الموضوعات التي تسيره.
 
وأضاف الحمودي في تحديد هذا المفهوم، الموضعة بالنسبة للثقافة هي شيء صعب  لان الموضعة تحصل حين أنا أحمل تلك الثقافة الموضوعي والذاتي في الوقت نفسه وهذا معضلة في حد ذاته، باعتبار أن الموضعة عملية تقوم بمساءلة البديهيات وعملية يمكن أن يؤرخ لها ويمكن أن يوضع لها تاريخ.
 
وطرح الحمودي كيف يمكن إعادة الموضعة من الانتكاس، حيث تقوم الموضعة على تحرير الفكر والعقل وتجعلهما المقياس وفيها يقع التجديد وهذا لا يعني ضرب الموروث عرض الحائط، ويقول الحمودي فهذا ما أعبر عنه بالرهان الثقافي، هو أن الموضعة العقلانية التي لا تنفر شيئا ولكن تثبت الشيء بالعقل.
 
ففي الموضعة يرى الحمودي قد يظهر الغائب ويصبح في المستقبل بمثابة منهل للإنارة يطلق الضوء على ذلك الذي نشخصه لذلك نربط العقل بالمخيلة.
 
وأكد الحمودي على أن تحديد المرحلة و التموقع شيء ضروري وأساسي إذا ما أردنا أن نفكر في سؤال الثقافة اليوم، لذلك يقول الحمودي لابد من أن نحدد موقعنا اليوم وما يسميه بالتموقع، الذي هو شئ أساسي للموضعة لتحدد ما يحيط بك.
 
وابرز الحمودي على أن المثقف هو الذي يرصد البنيات الأساس والتي غالبا ما نجدها أنها بنيات سياسية مرتبطة بالماضي السلطوي والحكم المعرفي والمثقف يجب أن يموضع الأشياء، موضعة الشيء دائمة فقوالب تلك الموضعة النقد الدائم في القوالب والأفكار.
 
وأشار الحمودي إلى أن الموضعة الجدرية بدأت مع الثورة الاستعمارية، حيث بدأت النظم الفكرية والمجتمعية تتموقع لان كان ذلك التحول الجدري ونعيش عليه الدين والسلف ميدان تحول في الأمة والوطن.
 
وسجل الحمودي في هذا السياق “نحن في أمة وطن، بناء الوطن اليوم بعد السبعينيات بدأت تظهر بدور الانتكاسة بحيث الوطن بدا يغيب عن الأنظار باسم الأمة وهذه انتكاسة بحيث الوطن بدأ يغيب عن الأنظار باسم الأمة وهذه انتكاسة بسبب عدم الموضعة.
 
ويرى الحمودي أن المشروع الثقافي يتوقف على الصيغة التي يمكن أن نلتقي فيها بدون مسبقات لا في إطار حزبي أو نقابي لكن كأفراد يلتقون في الموضعة في محاربة الموضعة الثقافية.
 
    
You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.