
هكذا دافع أحد خريجي المدرسة العمومية عليها على الفايسبوك
محمد علي الريحاني
شخصيا لحد كتابة هذه الاسطر لم افهم جيداً الهدف من تلك الحملة حول المدرسة العمومية و لا اعرف من دعى لها.
لكني اجدها مناسبة للتعبير عن ما أملك من ملاحظات و انطباعات حول المدرسة العمومية.
انا محمد علي الريحاني طالب باحث بسلك الماستر، منتوج خالص للمدرسة المغربية، حيث درست السلك الابتدائي في مدرسة علال بن عبد الله و الاعدادي الثانوي بالكيندي ثم الاولى و الثانية باكلوريا في ثانوية بئران زران التأهيلية ، حصلت على باكلوريا علوم التدبير المحاسباتي بميزة حسن و كملت مساري الدراسي في التعليم العالي العمومي…
شخصيا انا جد فخور بتدرجي في جميع أسلاك التعليم العمومي و مطلع كما جميع أبناء المدرسة العمومية على عيوب هذه الاخيرة المتعددة و التي من واجب الدولة القيام بمهامها لاصلاحها و اعتبر هذا الامر ذو أولوية في السياسات العمومية، كما يجب على بعض رجال و نساء التعليم تحمل جزء من المسؤولية في الأوضاع التي تعيشها المدرسة العمومية، و التي تجمع بين الصالح و الطالح من رجال و نساء التعليم.
اذكر اننا درسنا عند بعض الاساتذة سامحهم الله، للي كيجيو للمدرسة بهدف تسجيل الحظور و فقط إن لم يكن بأهداف أكثر دناءة من ذلك
كما أذكر أنني تتلمذت على يد ناس لي مهما كتبت عن تفانيهم في العمل و تضحياتهم الجسام و انسانيتهم و غيرتهم على أبناء الشعب فلن أوفيهم حقهم …
شكرا ل : الاستاذ الريس، سي الذهيبي و الاستاذ اكوتي عبد الواحد ، و الاستاذة خديجة ، و سي الحبيب الزهيدي رحمه الله ، الاستاذ الاسكندر ….
قراوني العديد من الاساتذة الاجلاء لي لا يمكنني أن انكر فضلهم علي و على من تتلمذوا على أيديهم، احترم و أقدر العديييد من الاساتذة و أعتذر ان لم أستطع ذكر أسماء كل الفضليات و الافاضل لي درسونا بجد و تفاني ، و لكن الاسماء التي ذكرت هي لأشخاص اثروا في حياتي بشكل أكبر و أتمنى دائما لو نلقى الفرصة فين نشكرهم و نرد ليهم شيء من كبير فضلهم علي
كما اشكر كل الاساتذة لي عندي في لائحة الأصدقاء على تتبعهم لخطوات تلامذتهم و فرحهم لنجاحاتهم، أقدر هذا الامر عاليا و أنا جد فخور بالتواصل معكم عبر هذا الفضاء
( لي عندوا تواصل بأحد الاساتذة لي ذكرت الأسماء ديالهم يبلغوا تحياتي العالية )