lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

إعلام عزيز!

0

محطة24 بقلم سعيد جعفر

يعز جزء كبير من الإعلام حكومة أخنوش بشكل كبير، وحتى قبل وأثناء وبعد الانتخابات تحول عدد من الصحافيين إلى “كاميكاز” في خدمة الحكومة ضد المعارضة.
وفي مشهد سوريالي غير مسبوق أصبحت المعارضة هي الهدف و يتم إعفاء رئيس الحكومة المكلف والأحزاب المتحالفة معه من كل مساءلة اعلامية..

ما السبب أو الأسباب؟ هل هي ذاتية أم موضوعية؟ لها علاقة بأخلاقيات جديدة في الصحافة أو بمدرسة جديدة في الصحافة تصبح فيها مهمة الصحافي هي مراقبة عمل المعارضة حماية للخكومة؟
أو هناك أشياء أخرى ومستويات أخرى في مهنة الصحافة لا يعلمها إلا الراسخون في المهنة الذين يعرفون جيدا متى يستعملون السلطة الرابعة خدمة لمصالحهم؟

قبل مدة من الآن طرحت سؤالا مباشرا على زملائي (يوسف الساكت والعربي رياض وخالد الكيراوي) عندما استضافوني في برنامج مباشر على قناة بلانكا تيفي:

لماذا يتم التركيز على المعارضة في الوقت الذي يجب في ظروف تشكيل الحكومة على رئيس الحكومة المكلف نفسه وعلى احزاب التحالف؟

وتساءلت بتهكم “من (من) هو هاد البروجيكتور اللي مدور الكاميرا عند المعارضة و ميك على الحكومة؟”،
وهو السؤال الذي وجد صدى له عند الزملاء الصحافيين والمحللين المتميزين الكيراوي والساكت ورياض؟

ما كتبه السيد نورالدين مفتاح مدير جريدة “الأيام” لا يخرج عن هذا النوع من الصحافة الذي تعرض لضغط من اضواء البروجيكتور فانكب على نقد احزاب المعارضة و”عفا” عن الحكومة وأغلبيتها،
و”لكل عفو ثمن” كما قالت العرب قديما.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.