lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

إعلان عن استكتاب جماعي وندوة علمية حول :مدينة تمارة : التاريخ، المجال، المجتمع وسبل التنمية

0

محطة24

لعبت مدينة تمارة أدوارا طلائعية في تاريخ المغرب منذ فترات مبكرة نظرا لتميز موقعها الجغرافي ولعمقها التاريخي، فهي تقع على المحيط الأطلسي ولا تبعد عن الرباط سوى ببضع كيلومترات، وتعتبر من المدن المهمة في تاريخ المغرب، لما شكلته المدينة منذ تأسيسها في القرن الثاني عشر (1130-1163) من قبل السلطان الموحدي عبد المومن حيث كانت تحمل اسم مسّة Massa ، وضمنت آنذاك مسجدا بناه نفس السلطان الموحدي.
وعرفت بعد ذلك العديد من التحولات والأحداث التاريخية التي شكلت تاريخها ورسخت أهميتها، حيث عرفت بعد خمسة قرون تقريبا من بنائها الأول، بناء مولاي عيسى الجدار الحالي الذي يجعل من المدينة رباطا (حصنا) حول نفس المسجد. لكنها شكلت طيلة المراحل التاريخية محطة للجهاد والمقاومة ضد المحتل الأجنبي، كما تعززت مكانة المدينة في عهد السلطانين العلويين: مولاي عبد الرحمن (1822-1859) و مولاي عبد العزيز (1894-1908)، وقد برزت بشكل خاص بعد تشييد (قصبة جيش الوداية) كمعسكر ديني وعسكري، ومساهمتها في معركة الاستقلال من خلال دعم المقاومة المسلحة وعمليات جيش التحرير واحتضانها للعديد من المقاومين وتوفير الدعم العسكري واللوجستيكي لهم، وصولا إلى مرحلة الاستقلال والبناء في عهد الملكين المحررين والبانيين المغفور لهما الملك محمد الخامس والملك الحسن الثاني طيب الله ثراهما، فضلا عما يعرفه المغرب حاليا في عهد جلالة الملك محمد السادس من نموذج تنموي رائد.
لقد ساهمت هذه العوامل التاريخية في أن تجعل المدينة تشهد تحولات سياسية واقتصادية واجتماعية ومجالية وتنوعا ثقافيا وغنى حضاريا هاما، أصبحت معه تمارة اليوم من أهم المدن المتوسطة على الصعيد الوطني، محتلة بذلك موقعا بارزا ومتميزا في صلب التحولات والديناميات والتحديات التي تشهدها بلادنا.
وانطلاقا مما تقدم، تقترح اللجنة المنظمة للندوة الموسومة ب ” تمارة: التاريخ والمجال و المجتمع وسبل التنمية” على الباحثين من مختلف التخصصات والحقول المعرفية الانفتاح ومقاربة المحاور التالية:
محاور الندوة:
التاريخ:
انطلاقا من الوعي بالندرة التي يعاني منها الجانب الاستوغرافي للمدينة والمتمثلة في انعدام أي إصدار تاريخي أكاديمي حول المدينة، تسعى هذه الندوة للوقوف على مختلف الجوانب التاريخية والاقتصادية والاجتماعية والذهنية لمدينة تمارة، طيلة الفترات الوسيطية والحديثة والمعاصرة والراهنة، لما يشكله التاريخ من حقل معرفي لا غنى عنه لفهم الحاضر واستشراف المستقبل.
المجال:
عرفت تمارة منذ تأسيسها في الفترة الوسيطية على يد السلطان الموحدي عبد المومن، ثورة مجالية وديموغرافية بحكم موقعها الجغرافي وقربها من مدينة الرباط المركز السياسي، وهكذا، كانت التحولات المجالية مرتبطة بسيرورة تاريخية طويلة الأمد، أفرزت بنيات عميقة، لهذا تهدف الندوة إلى دراسة العلاقة بين تاريخ المدينة ومجالها طيلة الفترات التاريخية، من خلال الوقوف على الثوابت والمتحولات، ومحاولة استشراف مستقبل المدينة المجالي، ومدى تأثيره وتأثره بالمجال الطبيعي و البيئي الذي له ارتباط وثيق بالتنمية البشرية.
المجتمع:
ساهم الموقع الجغرافي للمدينة ، بحكم أهميتها العسكرية و الإستراتيجية وتواجدها بالقطب النابض للمملكة في التاريخ المعاصر والراهن، في جعلها قبلة لتوافد العديد من العناصر السكانية المتنوعة ( اليهودية، الإسلامية، الأمازيغية، العربية، الإفريقية، الأندلسية…) مما جعلها تعيش طيلة فتراتها التاريخية تنوعا ثقافيا واجتماعيا ملحوظا، كما ارتبطت المدينة بمجموعة من الشخصيات والأعلام الثقافية والعلمية التي وفدت من مختلف المدن المغربية، لهذا تحاول الندوة انارة هذه الجوانب، ومقاربتها على المستوى الاجتماعي والانتروبولوجي والثقافي…
سبل التنمية:
انطلاقا من المرتكزات الثلاثة المشار إليها سابقا، والتي تشكل أرضية ودعائم الانطلاق لأي تنمية شاملة في أبعادها المختلفة، تنفتح الندوة على دراسة ومقاربة سبل التنمية الممكنة بالنسبة لحالة تمارة في علاقة وتداخل مع محيطها الوطني والدولي، وذلك من خلال رصد وتشخيص الإمكانيات المتاحة والمعيقات والتحديات المطروحة والبحث عن الصيغ والمشاريع والبدائل والاستراتيجيات المقترحة لفتح سبل التنمية وتدعيم مكانة المدينة وطنيا ودوليا ومنحها الإشعاع اللائق بها.
وتقترح الندوة التأكيد بشكل خاص على ما تتوفر عليه تمارة من تراث ثقافي مادي ولا مادي متنوع، باعتباره أحد المداخل الذي أضحى في حاجة ماسة إلى الاهتمام به بشكل علمي وإبراز خصوصياته عبر مشاريع تخدم المدينة وساكنتها على المستوى التنموي والسياحي، ولن يتأتى ذلك إلا بوضع خطة ورؤية واضحة لصيانة هذا التراث وتثمينه وإعادة الاعتبار إليه بما يخدم سبل التنمية.

شروط المشاركة في الندوة:
• باب المشاركة مفتوح لكل الباحثين المغاربة والعرب من مختلف الدول العربية.
• ترسل ملخصات لا تزيد عن 500 كلمة للبريد الالكتروني التالي khalil_saadi@hotmail.fr في أجل أقصاه 01 يناير 2022.
• ترفق مع الملخصات سيرة ذاتية للمشارك وهاتفه و بيان مدينة استقراره.
• يشعر الباحث برد اللجنة العلمية في أجل أقصاه أسبوع على إرسال المادة العلمية، وتشعره اللجنة المنظمة بتفاصيل مشاركته في وقت لاحق.
• تنشر فعاليات الندوة في إصدار جماعي تمكن اللجنة المنظمة كل من تم قبول مساهمته نسخة من العمل.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.