lingerie girl fucked.check my reference http://www.pornsocket.cc barebacking my friend asshole.
mom sex we miss whitney knight.
https://anybunnyvideos.com

العلاقات المغربية الجزائرية ما بعد مرحلة الرئيس بوتفليقة

0

 

بقلم  عبد الحق الريحاني

العلاقات المغربية الجزائرية، علاقات متوثرة  منذ الاستقلال،  وتسودها عدواة  تاريخية من قبل الجزائر  بحكم صراعها المفتعل  مع المغرب على موقع الريادة  والبحث عن موقع المخاطب أمام الدول العظمى  باسم   دول المنطقة المغاربية ، كما أن هذه العلاقات جرى تسميمها بفعل خلق نزاع الصحراء المغربية من قبل الجزائر، ومنح البوليساريو تندوف للاستقرار في مخيمات الدل والعار واحتجاز مغاربة لسنين في ظل ظروف لا تقبلها مبادئ حقوق الإنسان اليوم كما هو متعارف عليها عالميا.

ويعلم الجميع أن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة الذي يعاني اليوم من المرض، ولم يصبح قادرا على ممارسة نشاطه السياسي ومهامه الرئاسية منذ مدة، بالرغم من أن المتحكمين في زمام الأمور والسلطة بالجزائر يحاولون إظهار عكس هذه الحقيقة وذلك بمحاولات تسويق إعلاميا بعض الصور للرئيس فوق كرسيه المتحرك وهو يستقبل بعد الشخصيات السياسية، وكأن الأمور عادية  لدى الرئيس ويقرر في مقاليد الحكم بشكل عادي.

لكن الحقيقة  سرعان ما أكدها عامل الزمن، إذ لاحظ العالم كيف كانت الجزائر مجبرة على تأجيل الزيارة التي كانت مبرمجة للمستشار الألمانية ماركيل للجزائر وذلك بفعل الوضعية الصحية التي يوجد عليها الرئيس الجزائري والتي لا تسمح له بذلك، ثم تأجيل القمة الثلاثية الأخيرة  التي كانت ستجمع ما بين رؤساء الجزائر وتونس ومصر من أجل دعم المصالحة الشاملة في ليبيا ولنفس السبب المتمثل في الوضع الصحي للرئيس الجزائري.

وتشهد  هذه العلاقات الجزائرية المغربية  توثرا كبيرا في الآونة الأخيرة بالرغم من أن هذا الثوتر لا يظهر بشكل مباشر ما بين الدولتين لكنه ينعكس بشكل واضح على مستوى المناوشات والاستفزازات التي ما فتئت تقوم بها صنيعة الجزائر البوليساريو آخرها  ما أقدمت عليه البوليساريو من استفزازات للجانب المغربي في منطقة الكركارات والتهديد بإشعال الحرب والمضايقات المستمرة لحركة المرور بين المغرب  والحدود الموريتانية عبر الكركارات.

فالمغرب يعي جيدا أن الجزائر أو أطراف في هرم السلطة الجزائرية تسعى لإلهاء المغرب عن تحركاته الناجحة على المستوى الإفريقي التي تمثل في عدد من الزيارات الناجحة لأعلى سلطة في البلاد جلالة الملك محمد السادس من أجل إرساء شراكات وتعاون جنوب جنوب على مستويات  التنمية الاقتصادية والاجتماعية   عبر توقيع العديد من اتفاقيات الشراكة في هذا الإطار مما أضاف نقط حسنة إضافية  في سجل  مصداقية المغرب وعلاقاته الديبلوماسية والسياسية.

وحول مستقبل هذه العلاقات المغربية الجزائرية وتطورها في المستقبل، خاصة في مرحلة ما بعد الرئيس الجزائري، يرى الأكاديمي الموساوي العجلاوي، يجب أن لا يكون لدى المغاربة أي وهم حول تغير هذه العلاقات المغربية الجزائرية بتغيير الرئيس الجزائري أو أي شخص ذو منصب سامي في الدولة الجزائرية،  أو الاعتقاد أن هذه العلاقات ستعرف نوعا من الانفراج   بمجرد تصريحات منفردة  لمسؤولين جزائريين سواء في السلطة آو من المجتمع المدني  لنحكم على  أن هذه مؤشرات  دالة على تغير هذه العلاقات المغربية الجزائرية  وانفراجها.

ويؤكد  العجلاوي المحلل السياسي وعضو مركز الدراسات لإفريقيا  والشرق الأوسط، ليس هناك تغيير في جوهر العلاقات المغربية الجزائرية ما لم تتغير طبيعة الدولة الجزائرية، وطبيعة السلطة والسياسة فيها، خاصة أن هناك نظام سياسي منغلق أمام الشعب الجزائري، ويعتبر أن المغرب مجرد ورقة أمامه لتصريف الأزمات الداخلية، وهذه حقيقة تابثة في عقلية أعلى هرم في السلطة في الدولة الجزائرية، مشددا في هذا الصدد على أن ما دام أن هذه أرقام المعادلة فلن يكون تغيير في جوهر هذه العلاقات المغربية الجزائرية.

وبالنسبة للموساوي  أن ما وقع مؤخرا في منطقة الكركارات والحملة الإعلامية على المغرب خاصة بتزامن مع تحركات المغرب على المستوى الإفريقي وانضمام المغرب للاتحاد الإفريقي، ثم التدريبات والمناورات العسكرية في منطقة تندوف كل هذا يدخل في إطار الصراع حول السلطة في الجزائر واتخاذ المغرب والمناوشات المحاكة حياله من أجل التموقع من طرف الجيش في هم السلطة بشكل مباشر أو غير مباشر.

ولم يستبعد الموساوي أن تعرف الجزائر سيطرة على هرم السلطة من قبل العسكر ، خاصة مع الوضع الاقتصادي والمالي المتأزم للبلاد، وقلل متحدثنا من مستوى التدريبات والمناورات العسكرية التي تقوم بها البوليساريو والتي تسهر عليها الجزائر، وأوضح على أن ليس هناك مناورات عسكرية كما هو متعارف عليها ولم يعد للبوليساريو اية  “قوات متدربة” بل هناك ميليشيات دون تجربة ما جعل هذه المناورات تعرف ثلاثة قتلى بل هناك حديث على اصابة ما يسمى “وزير الدفاع” للبوليساريو برصاصة في كتفه من قبل أحد الميليشيات، انه مجرد تحركات من أجل التسويق الإعلامي من قبل البوليساريو المدفوعة من الجزائر.

وذكر  المساوي  بأن العلاقات المغربية الجزائرية هي علاقات توثر دائمة ومستمرة تاريخيا ومؤسساتيا وهيكليا وعرفت نسبيا انفرجا في فترتين تاريخيتين ما 1969 و 1971 توقيع اتفاقية الحدود التي وافق عليها البرلمان المغربي، ثم فترة 1987 و 1989 التي شهدت تأسيس الاتحاد المغرب العربي.

You might also like

Leave A Reply

Your email address will not be published.

sex indian
sex filme
free porn asian newbie.